الإعدادات
يوسف الصديق بقي متيقناً وراء جدران السجن يذكر بالله من جهلـوه، وذلك شأن أولي الفضـل من النـاس لا يفقـدون صفـاء دينـهـم إن فـقـدوا صفـاء دنيـاهـم.
﴿ وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ۚ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ۚ ذَٰلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ﴾ سورة يوسف ﴿٣٨﴾