الإعدادات
قوله تعالى : ﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ﴾ الأنبياء:١٦. مع قوله تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ﴾ الدخان: ٣٨ وجه الإشكال بين إفراد ﴿السماء﴾ في الأنبياء وجمعها ﴿السماوات﴾ في الدخان، والضابط: أن ﴿السماء﴾ آخرها ألف وهمزة، وكذلك اسم السورة ﴿الأنبياء﴾ ألف وهمزة، وبضبط الموضع الأول يعرف الثاني.
﴿ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿١٦﴾
﴿ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ ﴾ سورة الدخان ﴿٣٨﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/600