الإعدادات
آية ﴿٢٧﴾ : ﴿ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُخْزِيهِمْ وَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَآئِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تُشَاقُّونَ فِيهِمْ قَالَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالْسُّوءَ عَلَى الْكَافِرِينَ﴾ * الفرق بين يشاقق ويشاقّ : للعرب عند جزم المضارع لُغتان منهم من يُبقي الإدغام شاقّّّ يشاقّّّ ومنهم من يفُكّ إدغامها شاقّّّ يشاقق ، وهما لغتان فصيحتان تكلم بهما القرآن. ولاحظ العلماء أنه لما يذكر اسم الجلالة وحده يبقى الإدغام، فالمشاقّة هي أن تكون في شق والثاني في شق، وهذا لا يمكن أن يكون مع الله سبحانه ، أما في سورة النساء ﴿وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ﴾ جعل الرسول صلى الله عليه وسلم في شق وهو في شق.
﴿ ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُخْزِيهِمْ وَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تُشَاقُّونَ فِيهِمْ ۚ قَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّوءَ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴾ سورة النحل ﴿٢٧﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian