الإعدادات
آية ﴿٢٩﴾ : ﴿فَادْخُلُواْ أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ﴾ * جاءت مثوى مع النار ودار مع الجنة : المثوى مكان تحديد الإقامة، فالثاوي المعتقل الموقوف ذو الإقامة الإجبارية، أو المريض الذي لا يقوم، فالثواء إما عقوبة أو عجز. أما الدار فتعني الراحة والسكن والأمان.
﴿ فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ﴾ سورة النحل ﴿٢٩﴾