الإعدادات
آية ﴿109﴾ : * شرح الدكتور سابقاً أن داوود عليه السلام خر راكعاً وأناب وفي آيات أخرى ﴿وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا ﴿109﴾ الإسراء﴾ شرح سابقاً الدكتور الفرق بين السجود والركوع. لكن ما الفرق بين السجود على الأعضاء السبعة والسجود للأذقان؟ وهل يمكن توضيح حالة السجود للأذقان؟ ﴿د.فاضل السامرائى﴾ يعفّر اللحى بالتراب يقصد مبالغة في الخشوع. ذقنه تكون على الأرض. قسم قالوا من باب المجاز يقصد به مبالغة في الخشوع. وقسم قال تعبير بالجزء عن الكل يقصد به الوجه. *مجاز مرسل يُطلق الجزء ويريد الكل. يقول الذقن والمراد به الوجه، إلى أي معنى تميل؟ للمبالغة في الخشوع.
﴿ وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا ۩ ﴾ سورة الإسراء ﴿١٠٩﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian