الإعدادات
آية ﴿19-21﴾: *انظر آية ﴿8﴾.↑↑↑ * في سورة مريم ﴿قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا ﴿19﴾﴾ من الواهب هنا؟ ليهب الله لك أو لأهب أنا لك غلاماً زكياً؟﴿د. فاضل السامرائي﴾ هذا سبب. أضرب لك مثلاً أنت في كلامك تقول أرسلني فلان لأعطيك هذا الكتاب، من معطي الكتاب؟ الذي أرسلني، أنت السبب، أنت موصل الكتاب، سبب. *الله سبحانه وتعالى هو الواهب، جبريل ذهب يبلِّغ؟ هذا مجاز عقلي يبين سبب الهبة.
﴿ قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا ﴾ سورة مريم ﴿١٩﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian