الإعدادات
آية ﴿28﴾: * على من يعود الضمير في يحذركم وفي نفسه في الآية ﴿وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ ﴿28﴾ آل عمران﴾؟﴿د.فاضل السامرائى﴾ الضمير يعود على الله تعالى، أن الله سبحانه وتعالى يحذر العباد نفسه. *﴿وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ ﴿28﴾ آل عمران﴾ لِمَ لم يقل ويحذركم الله غضبه أو سطوته؟ ﴿ورتل القرآن ترتيلاً﴾ أي رادع لك أشد من هذا اللفظ والله تعالى يحذرك من نفسه أي يحذرك من ذاته، فبهذا اللفظ كان المعنى أعم في الأحوال لأنه لو قيل ويحذركم الله غضبه لتُوهِم أن رضى الله لا يضر معه مخالفة أوامره.
﴿ لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ﴾ سورة آل عمران ﴿٢٨﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian