الإعدادات
*متى تستعمل ﴿مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ ﴿120﴾ البقرة﴾ ومتى ﴿وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ﴿31﴾ الشورى﴾؟ ﴿د.فاضل السامرائى﴾ ﴿من دون الله﴾ يعني من غير الله ، أما ﴿من الله﴾ أي ليس لكم ولي من الله ينصركم، لم يهيء أحداً ينصركم ليس هنالك نصير من الله ينصركم، نصير من الله ، لم يهيء لكم نصيراً أولياً ينصركم من الملائكة أو من غير الملائكة لكن يهيئه الله تعالى من جهته. أما ﴿من دون الله﴾ فتعني من غير الله، إذن المعنى مختلف تماماً. ليس لكم من الله وليّ يعني ليس لكم من جهته وليّ، لم يهيء لكم وليّ.
﴿ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ ۖ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ﴾ سورة الشورى ﴿٣١﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian