الإعدادات
* ورتل القرآن ترتيلاً : ﴿فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿24﴾﴾ إن إنجاء الله لإبراهيم عليه السلام هو آية لمن عاين هذه المعجزة وشاهدها لكي يُذعن ويؤوب إلى رشده فيُقِرّ ويؤمن. وإن قوم إبراهيم هم الذين شهدوا هذه المعجزة فلِمَ قال الله سبحانه وتعالى ﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾ ولم يقل "إن في ذلك لآيات لقوم إبراهيم"؟ إن نسبة الآيات للقوم المؤمنين خاصة فيه تعريض بقوم إبراهيم لأنهم لم يصدقوا بتلك الآيات لشدة مكابرتهم. وفيه تعريض بأن الإيمان لم يخالط عقولهم ولم يمس شغاف قلوبهم. .
﴿ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ سورة العنكبوت ﴿٢٤﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian