الإعدادات
فى قوله تعالى عن قوم لوط ﴿فَأَخْرَجْنَا مَنْ كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿35﴾ فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴿36﴾الذاريات﴾ يعني أي واحد يقرأ الآية يقول كيف استعمل المؤمنين أولاً ثم يرجع رجوع على المسلمين كأن قوم لوط لم يكن فيها مؤمنين كان فيها مسلمون فما الفرق؟ الأخت تقول عرفت وهو أن المؤمنين الذين هم آمنوا إيمان عام لكن ﴿فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾ أي لوط لأن لوط نبي وهو من المسلمين ذلك الإسلام المطلق فكانت مداخلة جميلة.
﴿ فَأَخْرَجْنَا مَنْ كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ سورة الذاريات ﴿٣٥﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian