الإعدادات
﴿فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا﴾ قوله ﴿ وكهلاً﴾ أفادت نفي الألوهية عنه ، لإن الكهولة معناه أنه يصيبه التغير والانتقال، من حال المهد إلى حال الكهولة ، وهذا ينافي كونه إلهاً، كما يزعم ذلك بعض من أتبعه، لإن الإله لا يصح عليه التغير.﴿في المطبوع 3/1468﴾
﴿ وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ ﴾ سورة آل عمران ﴿٤٦﴾