الإعدادات
شبهة وجوابها . الجهر من القول الكل يعلمه، فما الإعجاز فيه. والجواب : أن الخطاب للجميع أي جهر الجميع إذ قال ﴿مَا تَكْتُمُونَ﴾ فهو يعلم الجهر من أقوالكم وقت حديثكم سوياً ، ويميزها عن بعضها، ويعرف من قالها، كما يحدث من أصوات مرتفعة في مكان عام أو في المظاهرات التي يجتمع فيه عشرات الآلآف من الناس، أو غيرها، وهذا لا يقدر عليه إلا الله .﴿في المطبوع 19/ 11651﴾
﴿ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ مَا تَكْتُمُونَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿١١٠﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian