بلاغة القرآن - الصفحة 85

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

في سورة القصص﴿وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى﴾ بينما في يس ﴿وجاء من أقصى المدينة يسعى﴾

في سبب كون الرجل تعدل شهادته شهادة امرأتين

قال موسى عليه السلام : ﴿فتوبوا إلى بارئكم﴾ لم يقل ﴿إلى ربكم﴾، ما الحكمة؟

﴿أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمَّن لا يهدِّي﴾ ، ﴿لا يهدِّي﴾ ما الإشارة فيها؟

قال سبحانه للنبي صلى الله عليه وسلم ﴿ولا يأتونك بمثلٍ إلا جئناك بالحق﴾

ما مناسبة ورود آية ﴿فاعتزلوا النساء في المحيض﴾ بعد آية تحريم نكاح المشركين والمشركات؟

قال موسى عليه السلام لقومه من عبدة العجل ﴿فاقتلوا أنفسكم﴾ ولم يقل ﴿نفوسكم﴾، ما الحكمة؟

ورد في سورة الإسراء ﴿إنه كان فاحشة وساء سبيلاً﴾ بينما في النساء ﴿إنه كان فاحشة ومقتاً

غالباً ما يرد ذكر الرحيم بعد الغفور ﴿الغفور الرحيم﴾ إلا في آية سبأ

ما يلبسه أهل الجنة تارة يذكر بلفظ اللباس ﴿ولباسهم فيها حرير﴾ وتارة بلفظ الثياب

قال تعالى ﴿وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها﴾

ورد في تبشير الخليل ﴿فبشرناه بغلام عليم﴾ وفي أخرى ﴿بغلام حليم﴾

في سورة النساءقال تعالى ﴿كونوا قوامين بالقسط شهداء لله﴾

وردت آية ﴿حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى﴾ بعد آيات الطلاق، ما الحكمة؟

ورد في بعض الآيات ﴿وإن الله رؤوف رحيم﴾، مالفرق بين الرأفة والرحمة؟ أم هي تكرار؟

ورد عند دخول الملائكة على إبراهيم عليه السلام ﴿فقالوا سلاماً، قال سلامٌ﴾

قال أخوة يوسف لأبيهم ﴿مالك لا تأمنا على يوسف﴾

قال سبحانه في آية ﴿ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم﴾

قال سبحانه عن اليهود ﴿ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة﴾

ورد في سورة الكهف ﴿على أن تعلمن مما علمت رشداً﴾ وليس ﴿تعلمني﴾

قال تعالى في سورة الكهف ﴿فعسى ربي أن يؤتين خيراً من جنتك﴾

ما الحكمة أن ابتدأت سورة التين ﴿والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الأمين﴾ ؟

قال سبحانه ﴿واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا﴾ لم يقل سبحانه ﴿لا تتفرقوا﴾، ما الحكمة؟

في الأنعام ﴿قل أرأيتكم﴾ وبعدها ﴿قل أرأيتم﴾ وبعدها ﴿قل أرأيتكم﴾

ما الحكمةمن﴿ألم تر إلى ربك كيف مد الظل﴾ بعد ذكر استهزاء الكفاربالنبي صلى الله عليه وسلم؟

في سورة الكهف ﴿مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة﴾ لماذا قدمت الصغيرة على الكبيرة؟

ورد في أهل الجنة ﴿حتى إذا جاؤوها وفتحت أبوابها﴾ وفي أهل النار ﴿إذا جاؤوها فتحت أبوابها﴾ بحذف "الواو"

قال سبحانه في إرسال نبيه يونس عليه السلام : ﴿وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون﴾، هل من شك فيقال ﴿أو﴾؟

﴿ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبراً﴾، بينما في الثانية ﴿ألم أقل لك﴾، ما الحكمة؟

﴿سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم﴾ بحذف ﴿الواو﴾ بين ﴿ثلاثة رابعهم﴾ وكذا ﴿خمسة سادسهم كلبهم﴾

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

في سورة القصص﴿وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى﴾ بينما في يس ﴿وجاء من أقصى المدينة يسعى﴾

في سبب كون الرجل تعدل شهادته شهادة امرأتين

قال موسى عليه السلام : ﴿فتوبوا إلى بارئكم﴾ لم يقل ﴿إلى ربكم﴾، ما الحكمة؟

﴿أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمَّن لا يهدِّي﴾ ، ﴿لا يهدِّي﴾ ما الإشارة فيها؟

قال سبحانه للنبي صلى الله عليه وسلم ﴿ولا يأتونك بمثلٍ إلا جئناك بالحق﴾

ما مناسبة ورود آية ﴿فاعتزلوا النساء في المحيض﴾ بعد آية تحريم نكاح المشركين والمشركات؟

قال موسى عليه السلام لقومه من عبدة العجل ﴿فاقتلوا أنفسكم﴾ ولم يقل ﴿نفوسكم﴾، ما الحكمة؟

ورد في سورة الإسراء ﴿إنه كان فاحشة وساء سبيلاً﴾ بينما في النساء ﴿إنه كان فاحشة ومقتاً

غالباً ما يرد ذكر الرحيم بعد الغفور ﴿الغفور الرحيم﴾ إلا في آية سبأ

ما يلبسه أهل الجنة تارة يذكر بلفظ اللباس ﴿ولباسهم فيها حرير﴾ وتارة بلفظ الثياب

قال تعالى ﴿وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها﴾

ورد في تبشير الخليل ﴿فبشرناه بغلام عليم﴾ وفي أخرى ﴿بغلام حليم﴾

في سورة النساءقال تعالى ﴿كونوا قوامين بالقسط شهداء لله﴾

وردت آية ﴿حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى﴾ بعد آيات الطلاق، ما الحكمة؟

ورد في بعض الآيات ﴿وإن الله رؤوف رحيم﴾، مالفرق بين الرأفة والرحمة؟ أم هي تكرار؟

ورد عند دخول الملائكة على إبراهيم عليه السلام ﴿فقالوا سلاماً، قال سلامٌ﴾

قال أخوة يوسف لأبيهم ﴿مالك لا تأمنا على يوسف﴾

قال سبحانه في آية ﴿ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم﴾

قال سبحانه عن اليهود ﴿ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة﴾

ورد في سورة الكهف ﴿على أن تعلمن مما علمت رشداً﴾ وليس ﴿تعلمني﴾

قال تعالى في سورة الكهف ﴿فعسى ربي أن يؤتين خيراً من جنتك﴾

ما الحكمة أن ابتدأت سورة التين ﴿والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الأمين﴾ ؟

قال سبحانه ﴿واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا﴾ لم يقل سبحانه ﴿لا تتفرقوا﴾، ما الحكمة؟

في الأنعام ﴿قل أرأيتكم﴾ وبعدها ﴿قل أرأيتم﴾ وبعدها ﴿قل أرأيتكم﴾

ما الحكمةمن﴿ألم تر إلى ربك كيف مد الظل﴾ بعد ذكر استهزاء الكفاربالنبي صلى الله عليه وسلم؟

في سورة الكهف ﴿مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة﴾ لماذا قدمت الصغيرة على الكبيرة؟

ورد في أهل الجنة ﴿حتى إذا جاؤوها وفتحت أبوابها﴾ وفي أهل النار ﴿إذا جاؤوها فتحت أبوابها﴾ بحذف "الواو"

قال سبحانه في إرسال نبيه يونس عليه السلام : ﴿وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون﴾، هل من شك فيقال ﴿أو﴾؟

﴿ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبراً﴾، بينما في الثانية ﴿ألم أقل لك﴾، ما الحكمة؟

﴿سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم﴾ بحذف ﴿الواو﴾ بين ﴿ثلاثة رابعهم﴾ وكذا ﴿خمسة سادسهم كلبهم﴾

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم