صفحات الموقع

سورة الطارق الآية ١

وَٱلسَّمَاۤءِ وَٱلطَّارِقِ ﴿١﴾

التفسير

تفسير المیسر

أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج. ما كل نفس إلا أوكل بها مَلَك رقيب يحفظ عليها أعمالها لتحاسب عليها يوم القيامة.

تفسير الجلالين

«والسماء والطارق» أصله كل آت ليلا ومنه النجوم لطلوعها ليلا.

غريب الآية
وَٱلسَّمَاۤءِ وَٱلطَّارِقِ ﴿١﴾
وَٱلطَّارِقِأَقْسَمَ اللهُ سُبحانَهُ بالنَّجْمِ الَّذِي يَطْرُقُ ليلاً.
الإعراب

إعراب سورة الطارق الآية ١

(وَالسَّمَاءِ)
"الْوَاوُ" حَرْفُ جَرٍّ وَقَسَمٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(السَّمَاءِ) : اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
(وَالطَّارِقِ)
"الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(الطَّارِقِ) : مَعْطُوفٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.