صفحات الموقع

سورة الطارق الآية ١١

وَٱلسَّمَاۤءِ ذَاتِ ٱلرَّجۡعِ ﴿١١﴾

التفسير

تفسير المیسر

والسماء ذات المطر المتكرر، والأرض ذات التشقق بما يتخللها من نبات، إن القرآن لقول فصل بَيْنَ الحق والباطل، وما هو بالهزل. ولا يجوز للمخلوق أن يقسم بغير الله، وإلا فقد أشرك.

تفسير الجلالين

«والسماء ذات الرجع» المطر لعوده كل حين.

غريب الآية
وَٱلسَّمَاۤءِ ذَاتِ ٱلرَّجۡعِ ﴿١١﴾
ذَاتِ ٱلرَّجۡعِذَاتِ المطَرِ الَّذِي يَرْجِعُ وَ يَتَكَرَّرُ.
الإعراب

إعراب سورة الطارق الآية ١١

(وَالسَّمَاءِ)
"الْوَاوُ" حَرْفُ جَرٍّ وَقَسَمٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(السَّمَاءِ) : اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
(ذَاتِ)
نَعْتٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
(الرَّجْعِ)
مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.