صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 353
﴿
وَٱعْتَصِمُوا۟ بِحَبْلِ ٱللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا۟
﴾
جَاء التأكيد بلفظ
﴿
جميعا
﴾
لأن الخلاف والفرقة شر .
﴿
ذكروا الله*فاستغفروا لذنوبهم*
﴿
ليست العبرة بالذنوب ! وإنما العبرة ، بحال القلوب بعد الذنوب ..
﴿
وما النصرإلا من عند الله
﴾
الأسباب التي معكم فيها طمأنينة لقلوبكم؛وأما النصر الحقيقي فهو بمشيئة الله ينصر من يشاء وله الأمر
﴿
وتلك الأيام نداولها بين الناس
﴾
دوام الحال في الدنيا من المحال فإن أضحكت صاحبها اليوم أبكته غدا فلا تغتر بها
﴿ والله يحب المحسنين ﴾ الإحسان في العبادة الإحسان في المعاملة
"فمن زحزح عن النار ...." من لم يزحزح عن النار ، ويدخل الجنة، فإنه لم يفز، بل قد شقي الشقاء الأبدي
﴿
ربناماخلقت هذا باطلا سبحانك فقناعذاب النار
﴾
“أعظم ما يورثه التفكرفي الفلكيات العلم بالله، والنجاة من النارمن أعظم مطالب العقلاء”
﴿
ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا
﴾
فعل الطاعات من أسباب الثبات
﴿
والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله
﴾
المتقي:ضعفت نفسه فوقع بالمعصية ثم تذكر ربه وخاف من غضبه
﴿ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات ﴾ تفرق الأمة واختلاف عقائدها فيه مشابهة لأهل الكتاب .
بعدما بيّن الله أحكام المواريث قال
﴿
تلك حدود الله
﴾
ففيه التحذير من التهاون في قسمة المواريث لأنها عهد الله لعباده .
"ليس لك من الأمر شيء" في الآية دليل على أن اختيار الله غالب على إختيار العبد وأن العبد قد يختار شيء وتكون المصلحة والخيرة في غيره
﴿
وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ
﴾
شرطٌ
﴿
فَقَدْ هُدِيَ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
﴾
جزاءٌ فحقّق الشرط وارقُب الجزاء
تنفَّس الصبح برئة الجِدّ والعمل لتنال بركته بإذن الله. تدبّر: ﴿وَإِذ غَدَوتَ مِن أَهلِكَ﴾
﴿ولم يصروا على ما فعلوا﴾ ليس العيب ان تذنب ولكن العيب أن تصر على ذنبك وتكابر وتحرم نفسك من مغفرة الله وجنته .
﴿
وَلَا تَفَرَّقُوا۟
﴾
الائتلاف مع الإختلاف في وجهات النظر مطلب مهم أثناء الحوار.
﴿
يوم تبيض وجوه وتسود وجوه
﴾
تفقد أعمالك وحاسب نفسك اليوم قبل ان يفضحك السواد غدا .
﴿
وأعتصمُوا بحبل الله جميعاً
﴾
ليس هناك اوثق من حبل الله فاستمسك به لتنجو .
معركة قائدها من البشرﷺ ومن الملائكة جِبْرِيل ومعه 5000 من الملائكة ومع ذلك
﴿
وما النصر الا من عند الله
﴾
التوكل التوكل
﴿
فأثابكم غما بغم
﴾
في الأقدار والقضاء رحمة ولطف يصرف الله بها غموما أخرى لذلك كن ذا رضى وصبر
التخلص من الذنوب والبراءة منهاهو بداية النصر والثبات فأكثروامن الإستغفار "ربنااغفر لنا ذنوبنا واسرافنا في امرنا وثبت أقدامنا"
من أعظم أسباب الثبات التمسك بالوحيين كتاب الله وسنّة نبيهﷺ تدبر ﴿وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله﴾؟
﴿
أعدت للمتقين ...ولم يصروا على مافعلوا وهم يعلمون
﴾
من علامات التقوى عدم اصرار صاحبها على المعصية بل سرعان مايرجع ويتوب
﴿
وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون
﴾
المعاصي سبب للهزيمة وتأخر النصر
﴿لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم﴾ كل من لم يسلم للقضاء والقدر فسيشرب من كأس الحسرة شاء أم أبى.
وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم حينما تكالب الأعداء على الأمة فلا نجاة من شر الأشرار وكيد الفجار إلا با الصبر والتقوى
ليدبروا آياته سورة المائدة اية 2
ليس الخوف من ارتكاب الذنوب وإنما الخوف من عدم المسارعة الى التوبة ..! " ثم يتوبون من قريب فاؤلئك يتوب الله عليهم"
ياقاصد البيت الحرام استشعر هدايته وعظّم حرمته إذا أويت إليه. ﴿إن أول بيت وُضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين﴾
خير تزكية للنفوس الإقبال على كتاب الله وتعلمه وتدبر معانيه .... " يتلوا عليهم ءاياته ويزكيهم ويعلمهم"
»
1
2
...
348
349
350
351
352
353
(current)
354
355
356
357
358
...
1309
1310
«