وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

فلما حضروه ﴾ لا تزهد في مجالس القرآن والخير فلعلك تسمع كلمة فيها سعادتك ونجاتك .

﴿فراغ إلى أهله﴾ الروغان هو الانسلال خلسة وبسرعة حتى لا يرفضوا ضيافته وهذا أسمى مراتب الإكرام

انتفعوا من القرآن بجلسة فكيف بقلوبنا ونحن نستمع له كل ليلة؟ ﴿وَإِذ صَرَفنا إِلَيكَ نَفَرًا مِنَ الجن يستمعون القرآن﴾

﴿إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا...

﴿لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد﴾ في الجنة كل مرغوب وللمؤمن المزيد كرؤية الله ومما لاعين رأت ولاأذن سمعت ولاخطر على بال

﴿وأن أعمل صالحا ترضاه﴾ لم يكتف في دعاءه بطلب التوفيق للعمل الصالح بل يريد أن يكون محل رضى ربه

فلما قضي ولوا إلى قومهم منذرين﴾ لا تسوّف في الدعوة إلى الله .

﴿وأصلح لي في ذريتي ﴾ الدعاء للابناء سبب باذن الله لصلاحهم

" والذين اهتدوا زادهم هدًى وآتاهم تقواهم" إذا زرعت الهداية في قلب المؤمن فلن تثمر إلا خيرًا ...

﴿قلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ﴾ كله... لا شئ لك!

وَأَصْلحْ لي في ذُرِّيَّتي إنِّي تُبْتُ إلَيْك .. ﴾ التـوبة والدعـاء ، من أسباب صلاح الأبناء

" قالوا ياقومنا أجيبوا داعي الله " زكاة العلم تبليغه والمسارعة في الدعوة إليه ..

﴿قالوا ربنا الله ثم استقاموا﴾ليست العبرة بالأقوال إنما بالاستقامة.. والدعاوى إذا لم يقيموا عليها بينات أصحابها أدعياء

﴿ولوا إلى "قومهم" منذرين﴾ ليكن أولى الناس بدعوتك وأسعد الناس بك هم أهلك والأقربون...

" ولتعرفنهم في لحن القول " مافي قلبك سيظهر على فلتات لسانك فالألسن مغارف القلوب تظهر مافيها خير أوشر

وصيَّة ربَّانيّة فتفقّدها فيك. تدبّر: ﴿وَوَصَّينَا الإِنسانَ بِوالِدَيهِ إِحسانًا﴾

“في زمن الفبركات الإعلامية وخداع برامج الصور، باتت الحاجة إلى التثبت أشد من أي زمن مضى :﴿أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم...

﴿ولكل درجات مما عملوا﴾ ضعها نصب عينيك فيما بقي من هذه الليالي العشر المباركات واجتهد للدرجات العلا

﴿إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد﴾ ﴿فذكر بالقرآن من يخاف وعيد﴾ كيف حال قلبك مع القرآن؟!

أنزل السكينة في قلوب المؤمنين فأنزل السكينة عليهم فأنزل الله سكينته السكينة عطاء يسكبه الله عزوجل في قلوب صفوة من خلقه

﴿ربنا الله﴾ ليست كلمة تقال باللسان! هي منهج استقامة في العقيدة والعبادة والأخلاق والمعاملات والأقوال ﴿ثم استقاموا﴾

﴿كفى به شهيدا بيني وبينكم﴾ تهديد ووعيد ﴿وهو الغفور الرحيم﴾ لا يغلق باب التوبة على أحد من خلقه سبحانه ما أرحمه!!

كلما قرأت﴿حملته أمه كرها ووضعته كرها﴾خُصّ والدتك بدعاء فماخرجت إلى هذه الدنيا إلا بعد آلآم وتعب قضّ مضجعها! رب ارحم أمي

" كانوا قليلا من الليل ما يهجعون ، وبالأسحار هم يستغفرون " ما أحسن ليل المتقين ! أوَّلُه حسناتٌ تُكتب وآخِرُه سيئاتٌ تُمحى.

تقرأ في سورة الحجرات النهي عن السخرية والتنابز والتجسس والغيبة وغيرها، ثم تقرأ موعظة سورة ق : " مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد"

" ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " كيف ستكون مجالسنا لو كانت هذا الآية نصب عيوننا، إن الأمر جد، والحساب حق، فعلام نغفل !

لو فتح الله عليك في عمل صالح، فنفخ الشيطان في نار العجب، فأملأ قلبك بقول ربك جل جلاله : " بل الله يمنُّ عليكم أن هداكم للإيمان "

" ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون " خياران لا ثالث لهما !

" تراهم ركعا سجداً، يبتغون فضلاً من الله ورضوانا " ما أكرم الوصف، وما أعظم الغاية ! ويا سَعد من اقتدى اللهم ارض عن الصحابة أجمعين

" ليظهره على الدين كله " أين من ناصب الإسلام العداوة في القرون الماضية ! هلكوا وبقي الإسلام شامخا عزيزا، فليدرك ذلك الأعداء الجدد

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

فلما حضروه ﴾ لا تزهد في مجالس القرآن والخير فلعلك تسمع كلمة فيها سعادتك ونجاتك .

﴿فراغ إلى أهله﴾ الروغان هو الانسلال خلسة وبسرعة حتى لا يرفضوا ضيافته وهذا أسمى مراتب الإكرام

انتفعوا من القرآن بجلسة فكيف بقلوبنا ونحن نستمع له كل ليلة؟ ﴿وَإِذ صَرَفنا إِلَيكَ نَفَرًا مِنَ الجن يستمعون القرآن﴾

﴿إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا...

﴿لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد﴾ في الجنة كل مرغوب وللمؤمن المزيد كرؤية الله ومما لاعين رأت ولاأذن سمعت ولاخطر على بال

﴿وأن أعمل صالحا ترضاه﴾ لم يكتف في دعاءه بطلب التوفيق للعمل الصالح بل يريد أن يكون محل رضى ربه

فلما قضي ولوا إلى قومهم منذرين﴾ لا تسوّف في الدعوة إلى الله .

﴿وأصلح لي في ذريتي ﴾ الدعاء للابناء سبب باذن الله لصلاحهم

" والذين اهتدوا زادهم هدًى وآتاهم تقواهم" إذا زرعت الهداية في قلب المؤمن فلن تثمر إلا خيرًا ...

﴿قلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ﴾ كله... لا شئ لك!

وَأَصْلحْ لي في ذُرِّيَّتي إنِّي تُبْتُ إلَيْك .. ﴾ التـوبة والدعـاء ، من أسباب صلاح الأبناء

" قالوا ياقومنا أجيبوا داعي الله " زكاة العلم تبليغه والمسارعة في الدعوة إليه ..

﴿قالوا ربنا الله ثم استقاموا﴾ليست العبرة بالأقوال إنما بالاستقامة.. والدعاوى إذا لم يقيموا عليها بينات أصحابها أدعياء

﴿ولوا إلى "قومهم" منذرين﴾ ليكن أولى الناس بدعوتك وأسعد الناس بك هم أهلك والأقربون...

" ولتعرفنهم في لحن القول " مافي قلبك سيظهر على فلتات لسانك فالألسن مغارف القلوب تظهر مافيها خير أوشر

وصيَّة ربَّانيّة فتفقّدها فيك. تدبّر: ﴿وَوَصَّينَا الإِنسانَ بِوالِدَيهِ إِحسانًا﴾

“في زمن الفبركات الإعلامية وخداع برامج الصور، باتت الحاجة إلى التثبت أشد من أي زمن مضى :﴿أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم...

﴿ولكل درجات مما عملوا﴾ ضعها نصب عينيك فيما بقي من هذه الليالي العشر المباركات واجتهد للدرجات العلا

﴿إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد﴾ ﴿فذكر بالقرآن من يخاف وعيد﴾ كيف حال قلبك مع القرآن؟!

أنزل السكينة في قلوب المؤمنين فأنزل السكينة عليهم فأنزل الله سكينته السكينة عطاء يسكبه الله عزوجل في قلوب صفوة من خلقه

﴿ربنا الله﴾ ليست كلمة تقال باللسان! هي منهج استقامة في العقيدة والعبادة والأخلاق والمعاملات والأقوال ﴿ثم استقاموا﴾

﴿كفى به شهيدا بيني وبينكم﴾ تهديد ووعيد ﴿وهو الغفور الرحيم﴾ لا يغلق باب التوبة على أحد من خلقه سبحانه ما أرحمه!!

كلما قرأت﴿حملته أمه كرها ووضعته كرها﴾خُصّ والدتك بدعاء فماخرجت إلى هذه الدنيا إلا بعد آلآم وتعب قضّ مضجعها! رب ارحم أمي

" كانوا قليلا من الليل ما يهجعون ، وبالأسحار هم يستغفرون " ما أحسن ليل المتقين ! أوَّلُه حسناتٌ تُكتب وآخِرُه سيئاتٌ تُمحى.

تقرأ في سورة الحجرات النهي عن السخرية والتنابز والتجسس والغيبة وغيرها، ثم تقرأ موعظة سورة ق : " مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد"

" ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " كيف ستكون مجالسنا لو كانت هذا الآية نصب عيوننا، إن الأمر جد، والحساب حق، فعلام نغفل !

لو فتح الله عليك في عمل صالح، فنفخ الشيطان في نار العجب، فأملأ قلبك بقول ربك جل جلاله : " بل الله يمنُّ عليكم أن هداكم للإيمان "

" ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون " خياران لا ثالث لهما !

" تراهم ركعا سجداً، يبتغون فضلاً من الله ورضوانا " ما أكرم الوصف، وما أعظم الغاية ! ويا سَعد من اقتدى اللهم ارض عن الصحابة أجمعين

" ليظهره على الدين كله " أين من ناصب الإسلام العداوة في القرون الماضية ! هلكوا وبقي الإسلام شامخا عزيزا، فليدرك ذلك الأعداء الجدد

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم