وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

"فاصدع بما تؤمر " الحقيقة لا بد أن تشقق جدرانا كنت تستظل بها

﴿فاصدع بما تؤمر﴾ اصدع : ﻷنه ليس من أمور اﻹسلام ﴿محرج ومخجل﴾

"فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون" السائر بلا هدى الله : خطوة تزيده خوفا .. وأخرى تملؤه حزنا.

"فوربك لنسألنهم أجمعين * عمّا كانوا يعملون" هذا قسم من الله يشيب له الشعر ويرتجف منه الفؤاد .

قال عدة من أهل العلم في قوله : ﴿ فَوَرَبِّكَ لَنَسْألَنَّهُمْ أجْمَعِيْنَ عَمّا كَانُوا يَعْمَلُون ﴾ عن لا إله إلا الله .

ما أعظم هذا الوصف للمجاهدين الصادقين﴿ أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله...﴾

إذا رأيت من أقرانك من هو أفضل منك فهماً ، وعلماً ومالاً ونعمة ، تذكّر قول الله : ﴿ ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ﴾ لتمنع مرور الحسد إلى قلبك !!

﴿ولا يخافون لومة لائم!﴾ إذا رسخ الحب في القلب،،فلا عبرة باللوم!

"ولا يخافون لومة لائم" لوم الأحبة يقوض شجاعتنا فلا نقول الحقيقة.

وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ........إن كنت تخشى اللوام قبل تغريدك، فتذكر هذه الآية في مدح أحباب الله.

"أذلة على المؤمنين".......... أنت إنسان عظيم بحق، حينما يشعر كل من حولك أنك شخص عادي بسيط.

"يحبهم ويحبونه" حين تكبر تذبل محبة ابنائك وتذوي أشواق أهلك وتنطفئ ذكراك عند اصدقائك. محبة الله تبقى معك .

"يحبهم ويحبونه" ليس العجيب من قوله "يحبونه" إنما العجب من قوله "يحبهم" ليس العجب من فقير يحب محسنا إليه إنما العجب من محسن يحب فقيرا مسكينا.

من زعم أنه من المجاهدين وهو يكفر ويسب ويرمي عبادالله المؤمنين فاعلم أنه على خطر﴿أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل...

يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم...

"يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح" مسارعة الرافضة والمنافقين تقربا للغرب بشارة بقرب نصر المؤمنين .

تسارع المنافقين لإرضاء أعداء الأمة والملة، داء قديم، يتجدد عند كل أزمة "فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا...

﴿فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة﴾ قبلها تحذير من اتباع الهوى وحكم الجاهلية وموالاة اليهود...

﴿فعسى الله أن يأتي بالفتح أو بأمر من عنده﴾ سيفتح الله باباً كنت...

" ومن يتولهم منكم فإنه منهم " قال عبد الله بن عتبة : ليتق أحدكم أن يكون يهوديا أو نصرانيا وهو لا يشعر .

عجبتُ لمن يدعو الله أن يُجنِّبه سبيلهم , ثم يواليهم باختياره ! " ومن يتولَّهم منكم فإنه منهم "

﴿لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء﴾ ﴿ لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء﴾ ﴿ أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله .. ﴾ والواقع شيء آخر ! أي غُربة نعيش ؟"

بعض الطاعات لا يُوَفَّق العبد لها بسبب ذنب سابق !لا تظن أن شؤم...

﴿فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم﴾ كنت أعجب ممن...

﴿ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك﴾ ؛ فالهوى يصد المرء عن الحق ولهذا حذّر الله منه كثيراً في القرآن.

بعض الطاعات لايُوَفَّق العبد لها بسبب ذنب لاتظن أن شؤم الذنب ينتهي...

﴿وأنِ احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم﴾ أمَرَهُ ثم نهاه ثم حذره ، كل ذلك لأن من لا يريد تطبيق الشريعة كثر.

﴿فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ﴾ اتقان العمل، والاجتهاد في أدائه بإن يكون على أفضل وجه وأتمه، من الإحسان الذي أُمرنا به .

يا معشر المستترين اعلمو أن عند الله مسألة فاضحة ! قال تعالى : ﴿ فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانو يعملون ﴾

﴿ فاستبقوا الخيرات ﴾ وأفضل الناس ما بين الورى رجلٌ تُقضى على يــده للناس حاجات ..

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

"فاصدع بما تؤمر " الحقيقة لا بد أن تشقق جدرانا كنت تستظل بها

﴿فاصدع بما تؤمر﴾ اصدع : ﻷنه ليس من أمور اﻹسلام ﴿محرج ومخجل﴾

"فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون" السائر بلا هدى الله : خطوة تزيده خوفا .. وأخرى تملؤه حزنا.

"فوربك لنسألنهم أجمعين * عمّا كانوا يعملون" هذا قسم من الله يشيب له الشعر ويرتجف منه الفؤاد .

قال عدة من أهل العلم في قوله : ﴿ فَوَرَبِّكَ لَنَسْألَنَّهُمْ أجْمَعِيْنَ عَمّا كَانُوا يَعْمَلُون ﴾ عن لا إله إلا الله .

ما أعظم هذا الوصف للمجاهدين الصادقين﴿ أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله...﴾

إذا رأيت من أقرانك من هو أفضل منك فهماً ، وعلماً ومالاً ونعمة ، تذكّر قول الله : ﴿ ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ﴾ لتمنع مرور الحسد إلى قلبك !!

﴿ولا يخافون لومة لائم!﴾ إذا رسخ الحب في القلب،،فلا عبرة باللوم!

"ولا يخافون لومة لائم" لوم الأحبة يقوض شجاعتنا فلا نقول الحقيقة.

وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ........إن كنت تخشى اللوام قبل تغريدك، فتذكر هذه الآية في مدح أحباب الله.

"أذلة على المؤمنين".......... أنت إنسان عظيم بحق، حينما يشعر كل من حولك أنك شخص عادي بسيط.

"يحبهم ويحبونه" حين تكبر تذبل محبة ابنائك وتذوي أشواق أهلك وتنطفئ ذكراك عند اصدقائك. محبة الله تبقى معك .

"يحبهم ويحبونه" ليس العجيب من قوله "يحبونه" إنما العجب من قوله "يحبهم" ليس العجب من فقير يحب محسنا إليه إنما العجب من محسن يحب فقيرا مسكينا.

من زعم أنه من المجاهدين وهو يكفر ويسب ويرمي عبادالله المؤمنين فاعلم أنه على خطر﴿أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل...

يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم...

"يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح" مسارعة الرافضة والمنافقين تقربا للغرب بشارة بقرب نصر المؤمنين .

تسارع المنافقين لإرضاء أعداء الأمة والملة، داء قديم، يتجدد عند كل أزمة "فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا...

﴿فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة﴾ قبلها تحذير من اتباع الهوى وحكم الجاهلية وموالاة اليهود...

﴿فعسى الله أن يأتي بالفتح أو بأمر من عنده﴾ سيفتح الله باباً كنت...

" ومن يتولهم منكم فإنه منهم " قال عبد الله بن عتبة : ليتق أحدكم أن يكون يهوديا أو نصرانيا وهو لا يشعر .

عجبتُ لمن يدعو الله أن يُجنِّبه سبيلهم , ثم يواليهم باختياره ! " ومن يتولَّهم منكم فإنه منهم "

﴿لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء﴾ ﴿ لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء﴾ ﴿ أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله .. ﴾ والواقع شيء آخر ! أي غُربة نعيش ؟"

بعض الطاعات لا يُوَفَّق العبد لها بسبب ذنب سابق !لا تظن أن شؤم...

﴿فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم﴾ كنت أعجب ممن...

﴿ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك﴾ ؛ فالهوى يصد المرء عن الحق ولهذا حذّر الله منه كثيراً في القرآن.

بعض الطاعات لايُوَفَّق العبد لها بسبب ذنب لاتظن أن شؤم الذنب ينتهي...

﴿وأنِ احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم﴾ أمَرَهُ ثم نهاه ثم حذره ، كل ذلك لأن من لا يريد تطبيق الشريعة كثر.

﴿فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ﴾ اتقان العمل، والاجتهاد في أدائه بإن يكون على أفضل وجه وأتمه، من الإحسان الذي أُمرنا به .

يا معشر المستترين اعلمو أن عند الله مسألة فاضحة ! قال تعالى : ﴿ فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانو يعملون ﴾

﴿ فاستبقوا الخيرات ﴾ وأفضل الناس ما بين الورى رجلٌ تُقضى على يــده للناس حاجات ..

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم