وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما ﴾.. أكل الحرام نقص في الأديان والأبدان.

ما أكرمك يالله ..! ﴿ من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها

﴿ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾...

إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء .. هم اليهود و النصارى والمبتدعة صاروا شيعا و أحزابا!!

-﴿ قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ ﴾ انتظار الفرج من أعظم العبادات ، فأحسن الظن وثق برب السماوات

ختم الله آية حد السرقة بـ ﴿والله عزيز حكيم﴾ ؛ فهو عزيز في انتقامه من المفسدين، حكيم في تقديره الحدود حفظاً للمصالح.

في خسوف_القمر يقظة للقلب قبل أن يأتي يوم لاينفع الندم! ﴿يَوم يَأتِي بعضُ آياتِ ربِّك لا ينفعُ نَفسًا إِيمَانُهَا لم تَكُن آمَنَت مِن...

يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيله" كلّ قربة فهي وسيلة تقرب من رضا الله والزلفى إليه ،فكل الأعمال الصالحة هي وسيلة.

﴿ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا﴾ نطالب أن يتم التوقف عن هذا العبث بإنسانية اﻹنسان ومد يد العون لمن يموت اﻵن جوعا .

﴿ فأعرض عنهم وانتظر إنهم منتظرون ﴾ إذا أقمتَ الحجة على المبطل، فلا تنشغل كثيرا بجداله، بل انتظر فيه موعود اللهِ وسننه.

"ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا".. إذا كان هذا جزاء من أحيا إنسانا حياة بدنية ، فكيف سيكون جزاء من أحيا أخر حياة إيمانية روحية !

فكأنما قتل الناس جميعا أي قدسية منحها الرب لنفوسنا!

‏"فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه" الغراب يستر جثمان صاحبه ويواري عن العيون جسده.

تعلم ممن هو دونك حتى لو كان غرابا"فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ"

﴿فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليُريه كيف يواري سوءة أخيه﴾ تعلم من الجميع.. تعلم ممن حولك.. ليس شرطا أن تتعلم من أستاذك فقط.

[ فأصبح من النادمين ] أكثر شيء يمزق القلب كل ممزق ، ويحرق العين بالدمع هو الندم ،لأننا بشر والخطأ وارد وبرغم العذاب نفرح فقلوبنا حية

من اتبع هدايات القرآن رحمه الله "وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون

أسلم الناس من الحسد.. المتقون تأمل جواب ابن آدم المتقي لأخيه الحاسد﴿ إنما يتقبل الله من المتقين ﴾

﴿وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون ﴾ فأكبر سبب لنيل رحمه الله اتباع هذا الكتاب علمًا وعملاً .

الحاسد لاينال من حسده لنفسه شيئا إلا الخسارة والندامة تأمل حال ابن آدم الحاسد﴿ فأصبح من الخاسرين﴾﴿ فأصبح من النادمين﴾

﴿ وهذا كتاب أنزلناه مبارك ﴿فاتبعوه﴾ واتقوا ﴿لعلكم ترحمون﴾ ﴾ بقدر اتباعك لكلام الله تكون رحمة الله لك.

﴿أنما يتقبل الله من المتقين﴾التقوى مفتاح القبول في كل عمل.

عجبا لهذا القرآن حقا كلما ضللنا وانحرفنا صاح بنا هذا الطريق الصحيح﴿ وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل﴾

مهما بلغت من علم ومعرفة فهو قليل،وما يدريك لعلك لا تنال بعض العلم إلا من مخلوق حقير﴿فبعث الله غرابا يبحث في اﻷرض ليريه كيف يواري سوءة...

فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ شكرا أيها الغراب منك تعلمنا درس الأخوة.

فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ ليس مهما من أين تأتي المعرفة النافعة ...

وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون" انظروا للآثار الطيبة لوحدة الصف على أمر...

﴿ ولا تتبعوا "السبل" فتفرق بكم عن سبيله ﴾ : "البدع والشبهات" !!

﴿غرابا...ليريه كيف يواري سوءة أخيه﴾ لم يحتمل ﴿الغراب﴾ منظر أخيه ميتا ﴿فدفنه﴾ كان صاحب ﴿مشاعر وشعور﴾ .

الطريق موصل دون شك،ولكن أكثر الناس لا يسلكونه﴿وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم...

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما ﴾.. أكل الحرام نقص في الأديان والأبدان.

ما أكرمك يالله ..! ﴿ من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها

﴿ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾...

إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء .. هم اليهود و النصارى والمبتدعة صاروا شيعا و أحزابا!!

-﴿ قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ ﴾ انتظار الفرج من أعظم العبادات ، فأحسن الظن وثق برب السماوات

ختم الله آية حد السرقة بـ ﴿والله عزيز حكيم﴾ ؛ فهو عزيز في انتقامه من المفسدين، حكيم في تقديره الحدود حفظاً للمصالح.

في خسوف_القمر يقظة للقلب قبل أن يأتي يوم لاينفع الندم! ﴿يَوم يَأتِي بعضُ آياتِ ربِّك لا ينفعُ نَفسًا إِيمَانُهَا لم تَكُن آمَنَت مِن...

يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيله" كلّ قربة فهي وسيلة تقرب من رضا الله والزلفى إليه ،فكل الأعمال الصالحة هي وسيلة.

﴿ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا﴾ نطالب أن يتم التوقف عن هذا العبث بإنسانية اﻹنسان ومد يد العون لمن يموت اﻵن جوعا .

﴿ فأعرض عنهم وانتظر إنهم منتظرون ﴾ إذا أقمتَ الحجة على المبطل، فلا تنشغل كثيرا بجداله، بل انتظر فيه موعود اللهِ وسننه.

"ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا".. إذا كان هذا جزاء من أحيا إنسانا حياة بدنية ، فكيف سيكون جزاء من أحيا أخر حياة إيمانية روحية !

فكأنما قتل الناس جميعا أي قدسية منحها الرب لنفوسنا!

‏"فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه" الغراب يستر جثمان صاحبه ويواري عن العيون جسده.

تعلم ممن هو دونك حتى لو كان غرابا"فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ"

﴿فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليُريه كيف يواري سوءة أخيه﴾ تعلم من الجميع.. تعلم ممن حولك.. ليس شرطا أن تتعلم من أستاذك فقط.

[ فأصبح من النادمين ] أكثر شيء يمزق القلب كل ممزق ، ويحرق العين بالدمع هو الندم ،لأننا بشر والخطأ وارد وبرغم العذاب نفرح فقلوبنا حية

من اتبع هدايات القرآن رحمه الله "وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون

أسلم الناس من الحسد.. المتقون تأمل جواب ابن آدم المتقي لأخيه الحاسد﴿ إنما يتقبل الله من المتقين ﴾

﴿وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون ﴾ فأكبر سبب لنيل رحمه الله اتباع هذا الكتاب علمًا وعملاً .

الحاسد لاينال من حسده لنفسه شيئا إلا الخسارة والندامة تأمل حال ابن آدم الحاسد﴿ فأصبح من الخاسرين﴾﴿ فأصبح من النادمين﴾

﴿ وهذا كتاب أنزلناه مبارك ﴿فاتبعوه﴾ واتقوا ﴿لعلكم ترحمون﴾ ﴾ بقدر اتباعك لكلام الله تكون رحمة الله لك.

﴿أنما يتقبل الله من المتقين﴾التقوى مفتاح القبول في كل عمل.

عجبا لهذا القرآن حقا كلما ضللنا وانحرفنا صاح بنا هذا الطريق الصحيح﴿ وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل﴾

مهما بلغت من علم ومعرفة فهو قليل،وما يدريك لعلك لا تنال بعض العلم إلا من مخلوق حقير﴿فبعث الله غرابا يبحث في اﻷرض ليريه كيف يواري سوءة...

فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ شكرا أيها الغراب منك تعلمنا درس الأخوة.

فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ ليس مهما من أين تأتي المعرفة النافعة ...

وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون" انظروا للآثار الطيبة لوحدة الصف على أمر...

﴿ ولا تتبعوا "السبل" فتفرق بكم عن سبيله ﴾ : "البدع والشبهات" !!

﴿غرابا...ليريه كيف يواري سوءة أخيه﴾ لم يحتمل ﴿الغراب﴾ منظر أخيه ميتا ﴿فدفنه﴾ كان صاحب ﴿مشاعر وشعور﴾ .

الطريق موصل دون شك،ولكن أكثر الناس لا يسلكونه﴿وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم...

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم