وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ وجزاهم بما صَبروا جنّة وحريرا ﴾ وربي انها كافية للصبر عن المعصية ..

﴿ وجزاهم بما صَبروا ﴾ تفي وتكفي ، تشّد عزائم القلب وتريحُ الصدر أنسًا بالله ورضًا بما عنده من أجورٍ للصابرين .

﴿ وجزاهم بما صبروا ﴾ وعلى سبيل الراحة النفسية : اعلم أن رحلة صبرك لها نهاية سعيدة محملة بجوائز ربانية ﻻ تخطر لك على بال !

" وجزاهم بما صبروا جنة وحريراً " لما كان في الصبر خشونة وتضييق ، جازاهم على ذلك نعومة الحرير وسعة الجنة .

لن يهلك الفراعنة إلا إذا بلغت الأمة مرحلة اليأس من كل قوة بشرية ﴿إنا لمدركون﴾ واعتصم من يقودها بقوة الله وحده ﴿إن معي ربي سيهدين﴾.

﴿وجزاهم بما صبروا﴾ ما أثقل الصبر على النفس! الصبر أشبه بمن يكتم صرخة فيبتلعها بأعماقه فتفتت ضلوعه ألما !! يارب ننتظر جزاءك

وجزاهم بما صبروا جنة ﴿وحريرا﴾" لقد عانوا من خشونة حياتهم وقسوة ظروفهم وتجعد مآسيهم فعوضهم باللين والنعومة والحرير

‏﴿كلا إن معى ربى سيهدين﴾ قالها موسى بقلبٍ واثق بربه فجاء نصره لِنقلها عند فطرنا بقلوب واثقة لعل الله أن يرفع بها ذلنا وينصر أمتنا"

حسن الظن بالله والتفاؤل مهما كانت الأحوال،فما بين قولهم:﴿ إنا لمدركون﴾ وغرق عدوهم إلا قول موسى بيقين:﴿ إن معي ربي سيهدين﴾

من كانت حاله مع الله في الرخاء قوية، فسيرى أثر هذه المعيّة في الشدائد.. ألم تر إلى يقين موسى حين قال: ﴿كلا إن معي ربي، سيهدين﴾؟

"كلا إن معي ربي سيهدين" لتطرق سمعك وليتعلق بها قلبك وليوقن بها عقلك كلما كثرت العوائق .."

البحرُ لا يُغْرِقُ كليم الرحمن .. لأن الصوت القويَّ الصادق نطق ب ﴿ كَلَّا إِنَّ معي رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾

في أشد المحن يأتي الفرج مباشرة بإذن الله إذا كان القلب معلقاً به سبحانه .. ﴿ لا تحزن إن الله معنا ﴾ ﴿ كلا إن معي ربي سيهدين ﴾ .

﴿ربي سيهدين!﴾ قالها ابراهيم وموسى عليهما السلام،، هل عرفت الآن معنى الثقة بالله!

"كلا إن معي ربي سيهدين" اكتفى بموسى بالتعلق بالمعية،ولم يعرف كيف تكون النجاة، قل يارب: ولا تهتم بالطريقة التي سوف يخلصك الله بها،دع ذلك...

الثقة بالله ،، بها فُلق البحر الخِضَم لموسى . ﴿كلا إن معي ربي سيهدين﴾

"أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا" إذا أراد الله بعبد خيرا ألقى في قلوب من حوله مشجعات ومحفزات يبذلوا بسببها الخير له .

كلا إن معي ربي سيهدين" قلها من أعماق قلبك يومك معية الرحمن الرحيم

قرة عين لي ولك لا تقتلوه" طيب فرعون الطاغية خاطر زوجته، ولكن كثيرا من الفراعنة لم يفعلوا

قال موسى في الشدة : ﴿إن معي ربي سيهدين﴾ في أوقات الشدائد ينطق ﴿الموقنون﴾ ويصمت ﴿المرجفون﴾ .

‏﴿ وخسر هنالك الكافرون ﴾ هذه هي نهاية كل خارج عن المنهج قد تفتح له...

كلّما دعاك الشيطانُ لشيءٍ ووجدت من نفسك جنوحًا عن الدرب ورغبةً في الذنب؛ تذكّر: ﴿وجزاهم بما صبروا جنّة وحريرا﴾ صبرًا يا نفس.

﴿ فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله ﴾ هنالك وقت ﻻ ينفعه معه أي صرخة...

﴿ وقالت امرأة فرعون قرة عين لي ولك ﴾ ﴿ عسى أن ينفعنا ... ﴾ بالفأل كانت نجاتها ، فتفاءل وثق بربك !!

الفرح بالعلوم الدنيوية والاستغناء بها عن العلم بالله ودينه هو نهج الذين يزدرون علم الرسل﴿فلماجاءتهم رسلهم بالبينات فرحوا بما عندهم من...

﴿ أفلم يسيروا في اﻷرض فينظروا كيف كانت عاقبة الذين من قبلهم﴾ ...

﴿ فإذا جاء أمر الله قضي بالحق ﴾ ميزان البشر، "شر" ! ﻷنه يفتقر إلى العدل واﻹنصاف فتجده يميل مع من مالو وميزان الله هو الذي ﻻيحابي

﴿وجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وحَرِيرًا﴾ أعلم أن رحلة صبرك لها نهاية سعيدة محملة بجوائز ربانية ﻻتخطر على بال.

﴿ فاصبر إن وعد الله حق ﴾ الصبر .. مر .. نتقبله على مضض لكن خلف الصبر أمنيات مؤجلة ونصر وتمكين .. وكل أمر جميل لكن لننجاح بالصبر !

﴿ فاصبر إن وعد الله حق ﴾ إن وعد الله بنصرة المظلوم فوعده صادق وإن وعد أن يجعل بعد العسر يسر فوعده صادق لكن المشكلة بمن ﻻ يصبر !

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ وجزاهم بما صَبروا جنّة وحريرا ﴾ وربي انها كافية للصبر عن المعصية ..

﴿ وجزاهم بما صَبروا ﴾ تفي وتكفي ، تشّد عزائم القلب وتريحُ الصدر أنسًا بالله ورضًا بما عنده من أجورٍ للصابرين .

﴿ وجزاهم بما صبروا ﴾ وعلى سبيل الراحة النفسية : اعلم أن رحلة صبرك لها نهاية سعيدة محملة بجوائز ربانية ﻻ تخطر لك على بال !

" وجزاهم بما صبروا جنة وحريراً " لما كان في الصبر خشونة وتضييق ، جازاهم على ذلك نعومة الحرير وسعة الجنة .

لن يهلك الفراعنة إلا إذا بلغت الأمة مرحلة اليأس من كل قوة بشرية ﴿إنا لمدركون﴾ واعتصم من يقودها بقوة الله وحده ﴿إن معي ربي سيهدين﴾.

﴿وجزاهم بما صبروا﴾ ما أثقل الصبر على النفس! الصبر أشبه بمن يكتم صرخة فيبتلعها بأعماقه فتفتت ضلوعه ألما !! يارب ننتظر جزاءك

وجزاهم بما صبروا جنة ﴿وحريرا﴾" لقد عانوا من خشونة حياتهم وقسوة ظروفهم وتجعد مآسيهم فعوضهم باللين والنعومة والحرير

‏﴿كلا إن معى ربى سيهدين﴾ قالها موسى بقلبٍ واثق بربه فجاء نصره لِنقلها عند فطرنا بقلوب واثقة لعل الله أن يرفع بها ذلنا وينصر أمتنا"

حسن الظن بالله والتفاؤل مهما كانت الأحوال،فما بين قولهم:﴿ إنا لمدركون﴾ وغرق عدوهم إلا قول موسى بيقين:﴿ إن معي ربي سيهدين﴾

من كانت حاله مع الله في الرخاء قوية، فسيرى أثر هذه المعيّة في الشدائد.. ألم تر إلى يقين موسى حين قال: ﴿كلا إن معي ربي، سيهدين﴾؟

"كلا إن معي ربي سيهدين" لتطرق سمعك وليتعلق بها قلبك وليوقن بها عقلك كلما كثرت العوائق .."

البحرُ لا يُغْرِقُ كليم الرحمن .. لأن الصوت القويَّ الصادق نطق ب ﴿ كَلَّا إِنَّ معي رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾

في أشد المحن يأتي الفرج مباشرة بإذن الله إذا كان القلب معلقاً به سبحانه .. ﴿ لا تحزن إن الله معنا ﴾ ﴿ كلا إن معي ربي سيهدين ﴾ .

﴿ربي سيهدين!﴾ قالها ابراهيم وموسى عليهما السلام،، هل عرفت الآن معنى الثقة بالله!

"كلا إن معي ربي سيهدين" اكتفى بموسى بالتعلق بالمعية،ولم يعرف كيف تكون النجاة، قل يارب: ولا تهتم بالطريقة التي سوف يخلصك الله بها،دع ذلك...

الثقة بالله ،، بها فُلق البحر الخِضَم لموسى . ﴿كلا إن معي ربي سيهدين﴾

"أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا" إذا أراد الله بعبد خيرا ألقى في قلوب من حوله مشجعات ومحفزات يبذلوا بسببها الخير له .

كلا إن معي ربي سيهدين" قلها من أعماق قلبك يومك معية الرحمن الرحيم

قرة عين لي ولك لا تقتلوه" طيب فرعون الطاغية خاطر زوجته، ولكن كثيرا من الفراعنة لم يفعلوا

قال موسى في الشدة : ﴿إن معي ربي سيهدين﴾ في أوقات الشدائد ينطق ﴿الموقنون﴾ ويصمت ﴿المرجفون﴾ .

‏﴿ وخسر هنالك الكافرون ﴾ هذه هي نهاية كل خارج عن المنهج قد تفتح له...

كلّما دعاك الشيطانُ لشيءٍ ووجدت من نفسك جنوحًا عن الدرب ورغبةً في الذنب؛ تذكّر: ﴿وجزاهم بما صبروا جنّة وحريرا﴾ صبرًا يا نفس.

﴿ فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله ﴾ هنالك وقت ﻻ ينفعه معه أي صرخة...

﴿ وقالت امرأة فرعون قرة عين لي ولك ﴾ ﴿ عسى أن ينفعنا ... ﴾ بالفأل كانت نجاتها ، فتفاءل وثق بربك !!

الفرح بالعلوم الدنيوية والاستغناء بها عن العلم بالله ودينه هو نهج الذين يزدرون علم الرسل﴿فلماجاءتهم رسلهم بالبينات فرحوا بما عندهم من...

﴿ أفلم يسيروا في اﻷرض فينظروا كيف كانت عاقبة الذين من قبلهم﴾ ...

﴿ فإذا جاء أمر الله قضي بالحق ﴾ ميزان البشر، "شر" ! ﻷنه يفتقر إلى العدل واﻹنصاف فتجده يميل مع من مالو وميزان الله هو الذي ﻻيحابي

﴿وجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وحَرِيرًا﴾ أعلم أن رحلة صبرك لها نهاية سعيدة محملة بجوائز ربانية ﻻتخطر على بال.

﴿ فاصبر إن وعد الله حق ﴾ الصبر .. مر .. نتقبله على مضض لكن خلف الصبر أمنيات مؤجلة ونصر وتمكين .. وكل أمر جميل لكن لننجاح بالصبر !

﴿ فاصبر إن وعد الله حق ﴾ إن وعد الله بنصرة المظلوم فوعده صادق وإن وعد أن يجعل بعد العسر يسر فوعده صادق لكن المشكلة بمن ﻻ يصبر !

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم