وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

يطرقون أبواب البشر،ويريقون ماء وجوههم بسؤالهم،أليس لهم رب يقول في ثلث الليل اﻵخر"من يدعوني فأستجيب له،من يسألني فأعطيه،من يستغفرني...

ضرب الله في كتابه أمثالا بالبعوضة والذباب والعنكبوت،وهي على صغرها محل للاعتبارالعميق،فكيف بما هو أكبر﴿لخلق السموات واﻷرض أكبر من خلق...

غالباً كثرة الجدال تكون بسبب الكِبر والرغبة بالانتصار الشخصي لا للحق؛ ﴿إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم إن في صدورهم إلا...

الكِبر من أسباب الجدال في دين الله والضياع ؛ ﴿ إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطانٍ أتاهم إن في صدورهم إلّا ﴿كِبرٌ﴾ ما هم ببالغيه ﴾.

﴿ لا أعبد ما تعبدون ﴾ العظيم لا يتنازل عن ثوابته .. فكن عظيما.

﴿ لا أعبد ما تعبدون ﴾ وجود بعض السلبيات في مجتمعك لا يُبرر لك الوقوع فيها !

﴿قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون .. لكم دينكم ولي دين﴾ العظماء لا يُساوِمون ولا يتنازلون عن مبادئهم وثوابتهم .

﴿يريدون وجه الله﴾﴿يريدون وجهه﴾ لم تتشعب إرادتهم في كل وادٍ،،هي نفوس صافية إرادتها واحدة،،

لما رأيت عددا من الأصنام في دولة مّا والناس حولها يتعبدون ... جعلت أردد: ﴿قل يا أيها الكافرونلا أعبد ما تعبدون ...﴾ وكأني أحدثهم !!

﴿قل يا أيها الكافرون﴾ أخبره-يا صديقي-أنه كافر ،لابأس عليك!

﴿ واستغفر لذنبك ﴾ يقول الصحابة إنا كنا لنَعُدُّ لرسول اللّه ﷺ في المجلس يقول:﴿رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم مائة مرة﴾.

أعظم معين على الصبر اشتغال المؤمن بالإستغفار و التسبيح . "فاصبر إن وعد الله حق واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار "

كل حزب ﴿بما لديهم﴾ فرحون" اقتصروا بالفرح على أفكارهم وآرائهم ولم يفرحوا بالحق إن كان مع غيرهم .

آيات تخلع القلب: قال ﷻ ﴿يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار﴾ اللهم إني اعوذ بك أن أظلم أو أُظلم

في آية النساء وعيد بغضب ولعن،وخلود بالعذاب العظيم في جهنم،كل ذلك لمن قتل نفسا معصومة ﴿يوم لاينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء...

﴿ إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا ﴾ نصر الله للمؤمنين حاصل وواقع حتى لو عاكستهم الظروف ستكون رايات النصر خفاقة لهم وحدهم

وعد الله حق وهو لايخلف الميعاد ومن أصدق من الله حديثا : ﴿إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد﴾

﴿ إنا لننصر رسلنا ﴿والذين آمنوا﴾ ﴾ مهما أوتي الأعداء من قوة.. فإن رجال الإيمان والسنة أقوى منهم...

﴿إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا﴿فى الحياة الدنيا﴾﴾ آية خبرية ؛ ﻻ يملك أحد نسخها، وﻻ تبديلها ينصر الله الذين آمنوا﴿فى الدنيا﴾ يا أهل الدنيا...

من يعيش مع القرآن ، سيرى أن نصر الله لأهل الإيمان مُمكّنٌ في الأرض ،، ﴿ إنا لننصر رسلنا و الذين آمنوا في الحياة الدنيا و يقوم الأشهاد﴿.

﴿ قل أعوذ برب الفلق ﴾ حينما يستعيذ المرء بسورة الفلق ، يستجلب التفاؤل ويستذكر النور بعد الظلمة والسعة بعدالضيق والفرج بعد الانغلاق !!.

فائدة عجيبة الآية الكريمة ﴿ولايحض على طعام المسكين﴾ تكررت نصا مرتين في القرآن!! وتكررت بمترادفاتها في مواضع أخرى ، تأملها ستجد عجبا!!

﴿ ورفعنا لك ذكرك ﴾ من اعتنى بجناب الله، اعتنى الله بجنابهومن عظم الله في قلبه، عظمه الله بقلوب عباده ومن رفعه الله فلا خافظ له.

﴿ادعوا ربكم﴾ اللهمَّ قرعنا أبوابك وﻻ نزال نقرع فأنت الكريم الذي لن تصد بابك دوننا يارب .. تعلم حاجتنا فأكرمنا بها

﴿ادعوا ربكم يخفف عنا يوما من العذاب﴾ رُبَّ ركعة في ظلمة تُذهب عنك ذاك العذاب

﴿ فيقول ﴿الضعفاء﴾ للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا نصيبا من النار﴾ ضعفك ليس مبررا للتخلي عن التفكير تحمل مسؤولية نفسك

﴿ فوقاه الله سيئات ما مكروا ﴾ عندما ﻻ تؤذي أحد وتخاف الله فيهم لن يستطيع أحد أذيتك وحتى لو أجمعوا لذلك ﻷن حماية ربك تمنعهم !

من خاف مكر الأعداء فليفزع لقول الله تعالى: ﴿ وأفوّض أمري إلى الله ﴾ فإن الله أعقبها بـ ﴿ فوقاه الله سيئات ما مكروا ﴾.

"وأفوض أمري إلى الله إن الله ﴿بصير﴾ بالعباد" إذا أردت أن يقوى توكلك وتفويض أمرك إلى الله. استشعر بصر الله بك ورؤيته لكل أحوالك. وتوكل

"وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد" فوض جميع أمرك دقه وجله للبصير سبحانه

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

يطرقون أبواب البشر،ويريقون ماء وجوههم بسؤالهم،أليس لهم رب يقول في ثلث الليل اﻵخر"من يدعوني فأستجيب له،من يسألني فأعطيه،من يستغفرني...

ضرب الله في كتابه أمثالا بالبعوضة والذباب والعنكبوت،وهي على صغرها محل للاعتبارالعميق،فكيف بما هو أكبر﴿لخلق السموات واﻷرض أكبر من خلق...

غالباً كثرة الجدال تكون بسبب الكِبر والرغبة بالانتصار الشخصي لا للحق؛ ﴿إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم إن في صدورهم إلا...

الكِبر من أسباب الجدال في دين الله والضياع ؛ ﴿ إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطانٍ أتاهم إن في صدورهم إلّا ﴿كِبرٌ﴾ ما هم ببالغيه ﴾.

﴿ لا أعبد ما تعبدون ﴾ العظيم لا يتنازل عن ثوابته .. فكن عظيما.

﴿ لا أعبد ما تعبدون ﴾ وجود بعض السلبيات في مجتمعك لا يُبرر لك الوقوع فيها !

﴿قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون .. لكم دينكم ولي دين﴾ العظماء لا يُساوِمون ولا يتنازلون عن مبادئهم وثوابتهم .

﴿يريدون وجه الله﴾﴿يريدون وجهه﴾ لم تتشعب إرادتهم في كل وادٍ،،هي نفوس صافية إرادتها واحدة،،

لما رأيت عددا من الأصنام في دولة مّا والناس حولها يتعبدون ... جعلت أردد: ﴿قل يا أيها الكافرونلا أعبد ما تعبدون ...﴾ وكأني أحدثهم !!

﴿قل يا أيها الكافرون﴾ أخبره-يا صديقي-أنه كافر ،لابأس عليك!

﴿ واستغفر لذنبك ﴾ يقول الصحابة إنا كنا لنَعُدُّ لرسول اللّه ﷺ في المجلس يقول:﴿رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم مائة مرة﴾.

أعظم معين على الصبر اشتغال المؤمن بالإستغفار و التسبيح . "فاصبر إن وعد الله حق واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار "

كل حزب ﴿بما لديهم﴾ فرحون" اقتصروا بالفرح على أفكارهم وآرائهم ولم يفرحوا بالحق إن كان مع غيرهم .

آيات تخلع القلب: قال ﷻ ﴿يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار﴾ اللهم إني اعوذ بك أن أظلم أو أُظلم

في آية النساء وعيد بغضب ولعن،وخلود بالعذاب العظيم في جهنم،كل ذلك لمن قتل نفسا معصومة ﴿يوم لاينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء...

﴿ إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا ﴾ نصر الله للمؤمنين حاصل وواقع حتى لو عاكستهم الظروف ستكون رايات النصر خفاقة لهم وحدهم

وعد الله حق وهو لايخلف الميعاد ومن أصدق من الله حديثا : ﴿إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد﴾

﴿ إنا لننصر رسلنا ﴿والذين آمنوا﴾ ﴾ مهما أوتي الأعداء من قوة.. فإن رجال الإيمان والسنة أقوى منهم...

﴿إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا﴿فى الحياة الدنيا﴾﴾ آية خبرية ؛ ﻻ يملك أحد نسخها، وﻻ تبديلها ينصر الله الذين آمنوا﴿فى الدنيا﴾ يا أهل الدنيا...

من يعيش مع القرآن ، سيرى أن نصر الله لأهل الإيمان مُمكّنٌ في الأرض ،، ﴿ إنا لننصر رسلنا و الذين آمنوا في الحياة الدنيا و يقوم الأشهاد﴿.

﴿ قل أعوذ برب الفلق ﴾ حينما يستعيذ المرء بسورة الفلق ، يستجلب التفاؤل ويستذكر النور بعد الظلمة والسعة بعدالضيق والفرج بعد الانغلاق !!.

فائدة عجيبة الآية الكريمة ﴿ولايحض على طعام المسكين﴾ تكررت نصا مرتين في القرآن!! وتكررت بمترادفاتها في مواضع أخرى ، تأملها ستجد عجبا!!

﴿ ورفعنا لك ذكرك ﴾ من اعتنى بجناب الله، اعتنى الله بجنابهومن عظم الله في قلبه، عظمه الله بقلوب عباده ومن رفعه الله فلا خافظ له.

﴿ادعوا ربكم﴾ اللهمَّ قرعنا أبوابك وﻻ نزال نقرع فأنت الكريم الذي لن تصد بابك دوننا يارب .. تعلم حاجتنا فأكرمنا بها

﴿ادعوا ربكم يخفف عنا يوما من العذاب﴾ رُبَّ ركعة في ظلمة تُذهب عنك ذاك العذاب

﴿ فيقول ﴿الضعفاء﴾ للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا نصيبا من النار﴾ ضعفك ليس مبررا للتخلي عن التفكير تحمل مسؤولية نفسك

﴿ فوقاه الله سيئات ما مكروا ﴾ عندما ﻻ تؤذي أحد وتخاف الله فيهم لن يستطيع أحد أذيتك وحتى لو أجمعوا لذلك ﻷن حماية ربك تمنعهم !

من خاف مكر الأعداء فليفزع لقول الله تعالى: ﴿ وأفوّض أمري إلى الله ﴾ فإن الله أعقبها بـ ﴿ فوقاه الله سيئات ما مكروا ﴾.

"وأفوض أمري إلى الله إن الله ﴿بصير﴾ بالعباد" إذا أردت أن يقوى توكلك وتفويض أمرك إلى الله. استشعر بصر الله بك ورؤيته لكل أحوالك. وتوكل

"وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد" فوض جميع أمرك دقه وجله للبصير سبحانه

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم