وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ وأفوض أمري إلى الله ﴾ عندما تزدحم اﻷمور بصدرك وﻻ تنفع معها كل حيلة لحالها، فأحلها إلى الله واطمئن، فقد وضعتها بيد من يدبر اﻷمر

﴿وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ﴾ آية تسكب الطمأنينة في القلب.

﴿ وأُفوضُّ أمري إلى الله ﴾ إذا تولى الله أمرك هيأ لك الخير وأسبابه ، وانت لاتشعر والدُعاء مفتاح لجميع أبوابه

‏لا تقلق على مؤمن فعل الأسباب، وضجّ لسانه قائلا: ﴿وأفوض أمري إلى الله﴾.. هذا -والله- لا خوف عليه."

إذا مكر الناس بك فقل : " وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد " فإن الله قال : " فوقاه الله سيئات ما مكروا"

وأفوض أمري إلى الله........ بقدر قوة تعظيم من فوضت ترحل كل مخاوفك، ويموت القلق فيك

﴿ فوقاه الله ﴾فما خاب من علّق حاجاته بالله،وأحسن الظن بمولاه

وأفوض أمري إلى الله............ قال الله : فوقاه الله بقدر ما في قلبك من...

﴿ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إلى الله ﴾ تفويض الأمر لله من أسباب النجاة من مكر العدو ، قال الله : ﴿ فَوَقَاهُ الله سيِّئَاتِ ما مَكَرُوا ﴾

﴿وأفوض أمري إلى الله﴾﴾ النتيجة : ﴿﴿فوقاه الله سيئات ما مكروا﴾﴾ ما خابوا من فوضوا وعلقوا أمورهم بالله. اللهم إني فوضت جميع أموري إليك

"وللأخرة خيرٌ لكَ مِن الأولى " طبطب على نفسك بكلام الله إذا أصابُك مايُعكر صفو حياتُك ،فالأخِرة خيرٌ لنا.

﴿ فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ ﴾ استمع للناصح ... قبل الندم

﴿فستذكرون ما أقول لكم﴾ الكلام الصادق الخالص يلتصق بالذاكرة لا ينسى ، فالعاقل ﴿يعيه﴾ والغافل ﴿يعميه﴾

وأفوض أمري إلى الله﴾ ﴾ المفوض ﻻ يصل إليه قلق ﴿ﻷ ن قلبه في السماء ﴾

[ ستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري الى الله ] أصعب أمر أن تقول فلا يسمع لقولك وتحضر ، ولا يكترث أحد لحضورك مع انه مؤثرا فارحل إذن واتركهم

﴿ وأن مردنا إلى الله ﴾ قد تهضم الحقوق وﻻ تجد ميزان عدل ينصفك وتنقلب المفاهيم فالباطل يرتدي ثوب الحق ! لكن عند الله تجتمع الخصوم

﴿ وأن مَرَدَّنا إلى الله ﴾ الذي عرفه في الدنيا يسعد بهذه المعرفة.. أما من غفل عنه فيشقى بهذه العودة

﴿ يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب ﴾ في الجنة ﻻ حرمان ! كل ما حرمت منه هنا ستجده هناك ويكفي راحة البال هي جنة لوحدها! يارب فضلك

﴿ وإن الآخرة هي دار القرار ﴾ من قال أن الدنيا هي دار الراحة والسكينة ؟ هناك ﻻ هنا سيرتاح البال وتقر العين وتهدأ النفس وتسعد الروح

﴿ وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحا ﴾ الحاشية التي تحيط بالظالم ﻻ تقل ظلما عنه ، بل وتوازيه بالعقلية ذاتها فالطيور تحن لأشكالها

﴿يا هامان ابن لي صرحا﴾ بدأ هامان بالبناء ليصل للسماء!! تعب الأبدان وضياع الأموال لازم للقرارات الفاشلة

﴿ويا قوم إني أخاف عليكم ﴾ قلة هم أصحاب الكلمة المسموعة من يملكون "ضمير حي" هدفه المصلحة العامة والخوف الحقيقي على جميع الناس.

﴿ وما الله يريد ظلماً للعباد ﴾ عندما تقلب النظر بحالك وحال غيرك ﻻ تسول لك نفسك أن الله يحيف عليك فهنالك حكمة ﻻتظهر لك اﻵن

﴿ فأين تذهبون ﴾ وهذا القرآن بين أيديكم؟؟ ﴿ ما أنزلنا عليك القرآن...

[ ما أريكم إﻻ ما أرى ] الإستبداد بالرأي مصيبة خاصة إن جاء من رأس الهرم بالسلطة ! ما ضاعت الرعية والشعوب إﻻ من هذه الحماقات

[ ما أريكم إﻻ ما أرى ] ﻻ أحد يسفه رأيه وينقص من قيمته أبدا حتى فرعون...

﴿فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا!﴾ يحتاج الداعية بعض الأحيان أن يُدخل نفسه في الحديث مع أن المقصود غيره،،

﴿فمن ينصرنا من بأس الله أن جاءنا!﴾ الداعية الحاذق هو الذي يدخل نفسه في الخطاب ببراعة،حتى لايدعي التفرد بالنجاة،،

"ما أريكم إلا ما أرى".....أصل الطغيان فكر ورؤية، الطغاة ليسوا بالضرورة أن يكونوا حكاما،ربما كانوا مفكرين تصنعهم الجموع العمياء

قل ما تشاء .. واسمع ما تشاء .. وشاهد ما تشاء .. لكن تذكر .. ﴿فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ﴾

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ وأفوض أمري إلى الله ﴾ عندما تزدحم اﻷمور بصدرك وﻻ تنفع معها كل حيلة لحالها، فأحلها إلى الله واطمئن، فقد وضعتها بيد من يدبر اﻷمر

﴿وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ﴾ آية تسكب الطمأنينة في القلب.

﴿ وأُفوضُّ أمري إلى الله ﴾ إذا تولى الله أمرك هيأ لك الخير وأسبابه ، وانت لاتشعر والدُعاء مفتاح لجميع أبوابه

‏لا تقلق على مؤمن فعل الأسباب، وضجّ لسانه قائلا: ﴿وأفوض أمري إلى الله﴾.. هذا -والله- لا خوف عليه."

إذا مكر الناس بك فقل : " وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد " فإن الله قال : " فوقاه الله سيئات ما مكروا"

وأفوض أمري إلى الله........ بقدر قوة تعظيم من فوضت ترحل كل مخاوفك، ويموت القلق فيك

﴿ فوقاه الله ﴾فما خاب من علّق حاجاته بالله،وأحسن الظن بمولاه

وأفوض أمري إلى الله............ قال الله : فوقاه الله بقدر ما في قلبك من...

﴿ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إلى الله ﴾ تفويض الأمر لله من أسباب النجاة من مكر العدو ، قال الله : ﴿ فَوَقَاهُ الله سيِّئَاتِ ما مَكَرُوا ﴾

﴿وأفوض أمري إلى الله﴾﴾ النتيجة : ﴿﴿فوقاه الله سيئات ما مكروا﴾﴾ ما خابوا من فوضوا وعلقوا أمورهم بالله. اللهم إني فوضت جميع أموري إليك

"وللأخرة خيرٌ لكَ مِن الأولى " طبطب على نفسك بكلام الله إذا أصابُك مايُعكر صفو حياتُك ،فالأخِرة خيرٌ لنا.

﴿ فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ ﴾ استمع للناصح ... قبل الندم

﴿فستذكرون ما أقول لكم﴾ الكلام الصادق الخالص يلتصق بالذاكرة لا ينسى ، فالعاقل ﴿يعيه﴾ والغافل ﴿يعميه﴾

وأفوض أمري إلى الله﴾ ﴾ المفوض ﻻ يصل إليه قلق ﴿ﻷ ن قلبه في السماء ﴾

[ ستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري الى الله ] أصعب أمر أن تقول فلا يسمع لقولك وتحضر ، ولا يكترث أحد لحضورك مع انه مؤثرا فارحل إذن واتركهم

﴿ وأن مردنا إلى الله ﴾ قد تهضم الحقوق وﻻ تجد ميزان عدل ينصفك وتنقلب المفاهيم فالباطل يرتدي ثوب الحق ! لكن عند الله تجتمع الخصوم

﴿ وأن مَرَدَّنا إلى الله ﴾ الذي عرفه في الدنيا يسعد بهذه المعرفة.. أما من غفل عنه فيشقى بهذه العودة

﴿ يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب ﴾ في الجنة ﻻ حرمان ! كل ما حرمت منه هنا ستجده هناك ويكفي راحة البال هي جنة لوحدها! يارب فضلك

﴿ وإن الآخرة هي دار القرار ﴾ من قال أن الدنيا هي دار الراحة والسكينة ؟ هناك ﻻ هنا سيرتاح البال وتقر العين وتهدأ النفس وتسعد الروح

﴿ وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحا ﴾ الحاشية التي تحيط بالظالم ﻻ تقل ظلما عنه ، بل وتوازيه بالعقلية ذاتها فالطيور تحن لأشكالها

﴿يا هامان ابن لي صرحا﴾ بدأ هامان بالبناء ليصل للسماء!! تعب الأبدان وضياع الأموال لازم للقرارات الفاشلة

﴿ويا قوم إني أخاف عليكم ﴾ قلة هم أصحاب الكلمة المسموعة من يملكون "ضمير حي" هدفه المصلحة العامة والخوف الحقيقي على جميع الناس.

﴿ وما الله يريد ظلماً للعباد ﴾ عندما تقلب النظر بحالك وحال غيرك ﻻ تسول لك نفسك أن الله يحيف عليك فهنالك حكمة ﻻتظهر لك اﻵن

﴿ فأين تذهبون ﴾ وهذا القرآن بين أيديكم؟؟ ﴿ ما أنزلنا عليك القرآن...

[ ما أريكم إﻻ ما أرى ] الإستبداد بالرأي مصيبة خاصة إن جاء من رأس الهرم بالسلطة ! ما ضاعت الرعية والشعوب إﻻ من هذه الحماقات

[ ما أريكم إﻻ ما أرى ] ﻻ أحد يسفه رأيه وينقص من قيمته أبدا حتى فرعون...

﴿فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا!﴾ يحتاج الداعية بعض الأحيان أن يُدخل نفسه في الحديث مع أن المقصود غيره،،

﴿فمن ينصرنا من بأس الله أن جاءنا!﴾ الداعية الحاذق هو الذي يدخل نفسه في الخطاب ببراعة،حتى لايدعي التفرد بالنجاة،،

"ما أريكم إلا ما أرى".....أصل الطغيان فكر ورؤية، الطغاة ليسوا بالضرورة أن يكونوا حكاما،ربما كانوا مفكرين تصنعهم الجموع العمياء

قل ما تشاء .. واسمع ما تشاء .. وشاهد ما تشاء .. لكن تذكر .. ﴿فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ﴾

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم