وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ...

﴿وَاجْعل لِي وزيرًامن أهلِي هَارونَ أَخِي اشدد به أزرِي﴾ اختر من الأصحاب من يشد من أزرك ويعينك على طاعة ربك

﴿لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلَّا سَلَامًا﴾ ما أجمل أن تتشبّه مجالسُنا بشيءٍ من نعيمِ الجنةِ..!

﴿وجعلني مباركًاأين ماكنت﴾ مباركًا:بركة شاملةلكل من يجلس معه فلنحرص على قول ﴿اللهم أجعلني مباركًا أين ماكنت﴾

قال هي عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَاوَأَهُشُّ بِهَا.. اراد موسى عليه السلام ان يطيل كلامه مع ربه فكيف بلذة النظر إليه

"وأهش بها على غنمي" في أشرف لقاء تشرف به بشر تحدث النبي عن رعيه للغنم. شرفنا أن نعيش بحقيقتنا في كل الظروف دون تصنع أو زيف.

حتى في حالة عدم كلامه لم يترك الدعوة إلى الله "فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا"

﴿قال رب أنى يكون لي غلام﴾ بعض العطاءات الربانية تبلغ في إدهاشها وإبهارها حدًا تنسى معه أنك أنت من دعوت بها.

﴿قال اني عبدالله ﴾ اول جملة نطق بها عيسى عليه السلام تنسف عقيدة النصارى الباطلة

﴿فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذكل سفينة غصبا﴾ اذا ضاقت الخيارات أمامك فلاباس ان ترتكب ضرراأصغر لدرء ضرر أكبر

﴿وَوَهَبنا له من رَحمَتِنا أَخاهُ هارونَ نَبِيًّا﴾﴿وَاجعَل لي وَزيرًا مِن أَهلي﴾ الداعية بحاجة إلى أعوان يناصرونه

﴿ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴾ أزل الشقاء بالقرآن ، فلم ينزل لنستمر فيه .

هما خير من درج في تلك القرية ومع ذلك اضطرا إلى الطعام فلم يظفرا إﻻ بأقوام لئام:﴿استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما﴾!

"ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه" من الأدب في تلقي العلم ألاتقاطع أستاذك،أو تبادره بسؤال حتى ينهي درسه.

رب اشرح لي صدري . واحلل عقدة من لساني . واجعل لي وزيرا. . هذا ما يحتاجه كل داعية لتصل رسالته بوضوح.

﴿فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات﴾ عندما تتوغل في الشهوات فاعلم أنك قد اضعت الصلاة .

﴿يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من﴿الرحمن﴾﴾ اختار ﷻ اسمه الرحمن دون غيره من الأسماء لأنه لولا رحمته به لما أمهله .

﴿ وَهَنَ العَظمُ مِنّي وَاشتَعَلَ الرَّأسُ شَيبًا﴾ توسل إلى الله بضعفك وعجزك وتبرأ من حولك وقوتك.

﴿ما أَنزَلنا عَلَيكَ القُرآنَ لِتَشقى﴾ ليس مع القرآن شقاء.

﴿وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا﴾ ما خص الله ﷻ نبيه ﷺ بهذه الصفة الا لأهميتها.

﴿وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا﴾ الرطب الجني يكون في الصيف، إذن فولادة عيسى ﷺ لم تكن بالشتاء كما تزعم النصارى.

﴿أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر..﴾ قد يكون الرجل يعمل ولديه سفينة ولكنه لا يزال مسكينا.

﴿فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ ﴾ في غفلة عن أجلهم و عن حياتهم كم من...

﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ﴾ هذه حال من يجادل بالباطل فهو لا يملك...

﴿قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ﴾ ماأعظم الخليل عليه...

من كمال العبودية أن ترى الإنسان ملازماً للدعاء في جميع أحواله: ﴿وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ﴾

﴿بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ﴾ أي : يكسر دماغه . الراغب الأصفهاني .

البقاء للأصلح وليس للأقوى﴿وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ ﴾

صفات الأنبياء: ﴿عابدِين﴾ ﴿الصَّابرين﴾ ﴿الصَّالحِين﴾ ﴿يسَارِعُون فِي الخَيرات﴾ ﴿ويدعُوننَا رغَبًا ورهَبًا﴾ ﴿خاشِعين﴾

﴿لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا﴾ حتى صوت جهنم لا يسمعهم إياه ! يا...

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ...

﴿وَاجْعل لِي وزيرًامن أهلِي هَارونَ أَخِي اشدد به أزرِي﴾ اختر من الأصحاب من يشد من أزرك ويعينك على طاعة ربك

﴿لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلَّا سَلَامًا﴾ ما أجمل أن تتشبّه مجالسُنا بشيءٍ من نعيمِ الجنةِ..!

﴿وجعلني مباركًاأين ماكنت﴾ مباركًا:بركة شاملةلكل من يجلس معه فلنحرص على قول ﴿اللهم أجعلني مباركًا أين ماكنت﴾

قال هي عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَاوَأَهُشُّ بِهَا.. اراد موسى عليه السلام ان يطيل كلامه مع ربه فكيف بلذة النظر إليه

"وأهش بها على غنمي" في أشرف لقاء تشرف به بشر تحدث النبي عن رعيه للغنم. شرفنا أن نعيش بحقيقتنا في كل الظروف دون تصنع أو زيف.

حتى في حالة عدم كلامه لم يترك الدعوة إلى الله "فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا"

﴿قال رب أنى يكون لي غلام﴾ بعض العطاءات الربانية تبلغ في إدهاشها وإبهارها حدًا تنسى معه أنك أنت من دعوت بها.

﴿قال اني عبدالله ﴾ اول جملة نطق بها عيسى عليه السلام تنسف عقيدة النصارى الباطلة

﴿فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذكل سفينة غصبا﴾ اذا ضاقت الخيارات أمامك فلاباس ان ترتكب ضرراأصغر لدرء ضرر أكبر

﴿وَوَهَبنا له من رَحمَتِنا أَخاهُ هارونَ نَبِيًّا﴾﴿وَاجعَل لي وَزيرًا مِن أَهلي﴾ الداعية بحاجة إلى أعوان يناصرونه

﴿ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴾ أزل الشقاء بالقرآن ، فلم ينزل لنستمر فيه .

هما خير من درج في تلك القرية ومع ذلك اضطرا إلى الطعام فلم يظفرا إﻻ بأقوام لئام:﴿استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما﴾!

"ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه" من الأدب في تلقي العلم ألاتقاطع أستاذك،أو تبادره بسؤال حتى ينهي درسه.

رب اشرح لي صدري . واحلل عقدة من لساني . واجعل لي وزيرا. . هذا ما يحتاجه كل داعية لتصل رسالته بوضوح.

﴿فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات﴾ عندما تتوغل في الشهوات فاعلم أنك قد اضعت الصلاة .

﴿يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من﴿الرحمن﴾﴾ اختار ﷻ اسمه الرحمن دون غيره من الأسماء لأنه لولا رحمته به لما أمهله .

﴿ وَهَنَ العَظمُ مِنّي وَاشتَعَلَ الرَّأسُ شَيبًا﴾ توسل إلى الله بضعفك وعجزك وتبرأ من حولك وقوتك.

﴿ما أَنزَلنا عَلَيكَ القُرآنَ لِتَشقى﴾ ليس مع القرآن شقاء.

﴿وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا﴾ ما خص الله ﷻ نبيه ﷺ بهذه الصفة الا لأهميتها.

﴿وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا﴾ الرطب الجني يكون في الصيف، إذن فولادة عيسى ﷺ لم تكن بالشتاء كما تزعم النصارى.

﴿أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر..﴾ قد يكون الرجل يعمل ولديه سفينة ولكنه لا يزال مسكينا.

﴿فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ ﴾ في غفلة عن أجلهم و عن حياتهم كم من...

﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ﴾ هذه حال من يجادل بالباطل فهو لا يملك...

﴿قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ﴾ ماأعظم الخليل عليه...

من كمال العبودية أن ترى الإنسان ملازماً للدعاء في جميع أحواله: ﴿وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ﴾

﴿بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ﴾ أي : يكسر دماغه . الراغب الأصفهاني .

البقاء للأصلح وليس للأقوى﴿وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ ﴾

صفات الأنبياء: ﴿عابدِين﴾ ﴿الصَّابرين﴾ ﴿الصَّالحِين﴾ ﴿يسَارِعُون فِي الخَيرات﴾ ﴿ويدعُوننَا رغَبًا ورهَبًا﴾ ﴿خاشِعين﴾

﴿لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا﴾ حتى صوت جهنم لا يسمعهم إياه ! يا...

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم