صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 285
﴿أفرأيت من اتخذ إلهه هواه﴾ . قد تغتر وتفرح لانك لا تعبد صنما أو حجرا .. وبين جنبيك صنم الهوى تعبده ولا تشعر !.
يقول ابن مسعود قسما بالله ما ظنّ أحدا بالله ظنا إلا أعطاه الله ما...
لا ينتفع بالقرآن مكذب به ولا مؤمن بهدايته .. . ﴿هذا بصائر للناس وهدى ورحمة
﴿
لقوم يوقنون
﴾
﴾
﴿
لآيات للمؤمنين
﴾
، ثم
﴿
يوقنون
﴾
، ثم
﴿
يعقلون
﴾
؛ وهو ترقٍّ من حال شريف إلى ما هو أشرف منه وأعلى.
﴿
يسمع آيات الله تتلى عليه ثم يصر مستكبرا
﴾
صورةسيئةلمشركي مكة،تعود في كل زمن،ففي البشر من يسمع ويستكبر،لمخالفتها هواه
﴿ثُمَّ جَعَلناكَ عَلى شَريعَةٍ مِنَ الأَمرِ فَاتَّبِعها﴾ وجوب اتباع الشرع والبعد عن اتباع أهواء البشر
"ثم جعلناك على شريعةمن الأمر فاتبعها ولاتتبع أهواءالذين لايعلمون" أفردالشريعة لأن مصدرهاواحد وجمع الأهواءلتعددمصادرها
هذا هدى ..﴾ أين الباحثين عن طريق الاستقامة!
إن نظن إلا ظناً. نتوهم أن وقوعها شيء مرجوح مظنون نسبة وقوعها، ليست واضحة. وهذا الفرق بين أهل الصلاح وأهل الفساد.
وما يترك أحد شريعة الله إلا ليحكم الأهواء فكل ما عداها هوى يهفو إليه الذين لا يعلمون!
قام الربيع بن خيثم ذات ليلة يصلي فمر بهذه الآية
﴿
أم حسب الذين اجترحوا السيئات...
﴾
فمكث ليلته حتى أصبح ما جاوز هذه الآية ببكاء شديد
شتان بين منشغل بالصالحات ومشغول باجتراح السيئات بين المستغفرين بالأسحار.. والمستخفين في الأسحار بالأوزار!
﴿
وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ ...
الفتن خطافة وخير وسيلة للنجاة منها اتباع الحق
﴿
ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولاتتبع أهواء الذين لايعلمون
﴾
"إن في السموات..لآيات.. "وفي خلقكم..آيات.. "واختلاف الليل...آيات.. "تلك آيات.. ماأكثرالآيات الدالة على وحدانية الله!
كل أمة تدعى إلى كتابها. الى كتاب أعمالها، أي الذي كتب عليها من أعمال وليس كتابها المنزل عليها والله أعلم.
من أعظم الوسائل لدفع أثر الكلمة السيئة استشعارك لهذا المعنى
﴿
من عمل صالحافلنفسه ومن أساءفعليها ثم إلى ربكم ترجعون
﴾
.
﴿
فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون
﴾
من لم يقبل القرآن حجة في الحوار فلا تضيع وقتك في إقناعه.
﴿
فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون
﴾
من لم يقبل القرآن حجة في الحوار فلا تضيع وقتك في إقناعه.
قال أولاً
﴿
لآيات للمؤمنين
﴾
ثم
﴿
يوقنون
﴾
ثم
﴿
يعقلون
﴾
وهو ترق من حال شريف إلى ماهو أشرف منه وأعلى
﴿
وَتَرَىٰ كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً
﴾
تلك الأجساد التي ما انحت للحق راغبةً ستجثو ذات يومٍ أمام العذاب راهبةً
الكِبر من أسباب الحرمان من الانتفاع بالقرآن
﴿
ثم يصر مستكبراً كأن لم يسمعها
﴾
﴿فما اختلفوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم﴾ العلم إذا طُلب لغير الله انتهى بأصحابه إلى التجافي والتشاحن فيما بينهم!
كما لا يستوي المؤمنون والكافرون في الصفات، فلا يستوون في الجزاء "ام حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين .."
﴿
فاليوم لا يخرجون منها ولا هم يستعتبون
﴾
أعظم العقاب.. أن لا يمنحهم فرصة الاعتذار والعتاب.!
" يسمع آيات ﷲ تتلى عليه ثم يصر مستكبرا كأن لم يسمعها فبشره بعذاب أليم" السماع الحقيقي: هو سماع الاستجابة والإذعان
﴿
وله الكبرياء في السموات والأرض
﴾
هنا يتصاغر كل كبير! وينحني كل جبار! ويستسلم كل متمرد! فالكبرياء كله في هذا الوجود لله وحده!
﴿
وما أنزل الله من السماء من رزق فأحيا به الأرض بعد موتها
﴾
سمى اللهُ المطرَ هنا "رزقًا"؛ لأن به يحصل الرزق
﴿
ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون
﴾
لا طريق وسط بين الشريعة المستقيمة والأهواء المتقلبة!
هذه الآية العظيمة سماها بعض المفسرين: "مبكاة العابدين"!
»
1
2
...
280
281
282
283
284
285
(current)
286
287
288
289
290
...
1309
1310
«