صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 307
﴿
هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون
﴾
وذكرفيها أولوالألباب 3 مرات محور سورة الزمرالتوحيد لكنه ليس كلمة تقال،التوحيد علم وعمل
﴿
أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا
﴾
السجود شريف بهيئته والقيام شريف بذكره
ينادي المسرفين بـ﴿يا عبادي﴾ ويعطيهم الأمل بـ﴿لا تقنطوا﴾ ثم يبشرهم ﴿إن الله يغفر الذنوب جميعا﴾ . فكيف بالمقبلين إليه؟
﴿
وقالوا الحمد لله الذي صدقنا وعده..
﴾
نهاية جميلة وراحة من التعب في الدنيا وتحقيق الحلم بدخول الجنة يحفزنا لهذه اللحظة.
﴿ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم ﴾ ما أرحم الله .. رغم إسرافنا فيما لا يحب .. ينادينا بما نحب!
﴿
قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتفنطوا من رحمة الله
﴾
مهما لوثتك الذنوب والخطايا،لاتتردد في العودة إلى الله.
﴿
قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم
﴾
سبحان الله أسرفوا و يناديهم ياعبادي !! فكيف يكون قرب المقتصد والسابق بالخيرات !!
﴿
إن الله يغفر الذنوب جميعاً﴾ لو أتيته تائبا قد بلغت ذنوبك عنان السماء لأتاك بغفرانه ورحمته فماذا تنتظر يامن عصيت !!
﴿
وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُم إِلَى الّجَنَّة زُمَراً
﴾
في الدنيا اجتمعوا على مرضاته وفي الآخرة بدخول جناته
﴿
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
﴾
هكذا يُعرف أهل العقول السليمة بتمييز الحسن من القبيح.
يأمر الله رسوله ﷺ أن يقول:
﴿
إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم
﴾
أنت.. كيف تعصي ولا تخاف العذاب؟!
هذا المثل المضروب في سورة الزمر يشمل كذلك حال الدنيا وحال الإنسان بدايةٌ قويةٌ تسرُّ القلب ما تلبث أن تذبل لتغدو أثراً فتنبّه
﴿
فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله
﴾
إذا كان قلبك يتأثر ويخشع عند ذكر الله فأنت في نعمة فكم من قلوب الحجارة خير منها !!
﴿
أفمن يتقي بوجهه سوء العذاب
﴾
الأيدي مغلولة فلا يتهيأ له أن يتقي النار إلا بوجهه! إنه مشهد يكفي لردع العاصي عن معصيته
﴿
إنك ميت وإنهم ميتون
﴾
أنت وأنت وهي وهو وهم وهن الصغير والكبير والأمير والحقير سيموتون !! فماذا أعددنا لما بعد الموت !!
﴿
أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه
﴾
من كان على يقين بكفاية الله ورعايته فلن يضره تخويف وتهديد وكيد البشر
متى كنت عبدًا لله حقًّا، حقق الله لك كفايتك وحفظك،
﴿
أليس الله بكافٍ عبده
﴾
.
عمل الجوارح:
﴿
قانت ءاناء الليل ساجد وقائما
﴾
عمل القلب:
﴿
يحذر الآخرة ويرجوا رحمة ربه
﴾
لذا لا عجب في مدحهم بالعلم
﴿
قل هل يستوي الذين يعلمون
﴾
"قل تمتع بكفرك قليلاً" مهمابلغ الكافرمن متع الدنيا ومهما طال عمره بها فهي في حساب الآخرة قليل! فلايغرنك طول الأمل!
﴿
أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه
﴾
من أعظم أسباب شرح الصدر:التوحيد وعلى حسب قوته يكون انشراح صدر صاحبه
﴿
فويلٌ للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك فيضلال مبين
﴾
علامةالضلال قسوةالقلب وابتعاده عن سماع القرآن والذكر نسأل الله العافية
"ساجدًا وقآئماً" ذكرالسجود قبل القيام مع تأخره عنه وذلك لما في السجود من فضائل وتشريف وقرب من الله وخضوع له سبحانه..!
﴿
قل تمتع بكفرك قليلا إنك من أصحاب النار
﴾
ابعد هذه الآية يمكن أن يغبط كافر على نعيم يعيش فيه !!
﴿
ولايرضى لعباده الكفر
﴾
رغم غناه عنا يحب لنا الخير ولايرضى لنا الكفر غنى وكرم وفضل.
برنامج ثنائيات قرآنية سورة الإسراء اية 23
﴿
أليس الله بكاف عباده
﴾
سورة الزمر كذا في قراءة سبعية، والجواب: بلى! فمن اجتهد في تحقيق العبودية كان أسعد بكفاية الله له.
﴿
أفمن يتقي بوجهه سوء العذاب
﴾
سورة الزمر اكتفى بذكر حاله عن تخيير حال المؤمن عليه، إذ الغرض التنفير من الكفر وذكر هذا القدر عن صاحبه واف.
مِن ذكر الله تنشرح قلوبٌ مستنيرة بهدى الله، ومنه تشمئز قلوب مظلمة وعنده تقسوا،
﴿
فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الل
شرح الصدر لا ينافيه حمل الهم إذا كان صاحبه
﴿
على نور من ربه
﴾
سورة...
﴿
قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم
﴾
سورة الزمر هذا يقوله النبي عليه الصلاة والسلام! فهل يأمن يأمن بعد ذلك على عجره وبجره إلاّ مغرور!
»
1
2
...
302
303
304
305
306
307
(current)
308
309
310
311
312
...
1309
1310
«