وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

صفات الرسول القائد القدوة:الرحمة،العفو، الاستغفار لأتباعه،مشاورتهم،اللين والرفق بهم طائعهم وعاصيهم

الله عز وجل ﴿ذو فضل عظيم﴾ وعد الذين آمنوا واتقوا بـ﴿أجر عظيم﴾ وتوعّد المسارعين في الكفر بـ﴿عذاب عظيم﴾

"هم للكفر يومئذأقرب منهم للإيمان" بعض المواقف ممن ينتسب للإسلام تجعل صاحبها وكأنه قد اصطف مع الأعداء.

﴿ حَتَّىٰٓ إِذَا فَشِلْتُمْ﴾ لما ذكر الفشل عطف عليه ما هو سببه في الغالب؛ وهو التنازع والمعصية

كن لحوحًا في دعائك ولاتيأس فاستجاب لهم ربهم قال الحسن البصري مازالوا يقولون ربنا ربنا حتي استجاب لهم

برنامج ثنائيات قرآنية سورة الفرقان اية 27

يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الانسان ضعيفًا﴾ علم الله ضعف صبر الرجال عن النساء فأباح لهم الزواج من الإماء ...

الإغداق بالنعم والسعة بالحياة ليست دليل على حب الله للمرء أو رضاه عنه فقد تكون استدراج له " إنما نملي لهم ليزدادوا إثما"

كلمة ﴿يمحق﴾ لم ترد في القرآن إلا في موضعين: ١﴿يمحق الله الربا﴾ ...

الشرك بالله، أحد أسباب وهن القلوب، وبقدر توحيد العبد يقوى قلبه:﴿سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله﴾ فالله بالتوحيد."

الخوف من الله والبعد عن المعاصي وطلب الثبات والتوكل على الله من مسببات النصر "ربنا اغفرلنا ذنوبنا واسرافنا في أمرنا "

فأثابكم غما بغم ﴾ ﴿فأثابكم﴾ كم من خير واسرار وحكم في البلايا والمحن

قال تعالى للصحابة: ﴿منكم من يريد الدنيا﴾ لكنه قال لهم ﴿ولقدعفا عنكم﴾ أما نحن فمنا من يريد الدنيا ولكن من يضمن لنا العفو؟!!

بالصبر والتقوى يقلب الله المحن إلى منح، ويُبطل كيد الخصوم، ﴿ وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئاً ﴾

لن تستجلب رحمة الله بأعظم من طاعة الله و رسوله﴿وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون﴾

ما نراه من كتابات المنافقين ،وكلامهم لا يعدل ما تُكنه صدورهم من الغل على الدين﴿وماتخفي صدورهم أكبر﴾

"إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا" المعصية قد تكون سبب الخذلان في المواقف الحاسمة .

برنامج ثنائيات قرآنية سورة المؤمنون اية 55

﴿اتقوا الله حق تقاته﴾ قال بعض السلف : هو أن يطاع فلا يعصى..و يذكر فلا ينسى.. ويشكر فلا يكفر .

«حق تقاته: أن يطاع فلا يعصى، وأن يشكر فلا يكفر، وأن يذكر فلا ينسى».

الهمة الهمة! فهذه مواسم الطاعات ومضمارالسباق فأرواالله من أنفسكم خيرًا. "وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة ...أعدت للمتقين"

﴿حسبنا الله ونعم الوكيل﴾ النفوس التي جعلت حياتها لله وأسست رؤيتها ومناهجها لله يصح منها التوكل وقت الشدة لأنها اعتمدت عليه وفوضت أمرها...

﴿فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم﴾ تشخيص لصفات القائد الذي تجتمع حوله القلوب

﴿قل هو من عند أنفسكم﴾ حكم إلهي قاطع مهما تعددت الأسباب وكثرة التعليلات لكنه لا يقع محل الاعتماد والاعتبار إلا عند النفوس المؤقنة بكلام...

برنامج ثنائيات قرآنية سورة الأنبياء اية 47

عظمّ الله الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجعل ذلك سمة الفلاح والخيرية والتميز ونهى عن ثمرة إهماله وهو التفرق والاختلاف فهل من معتبر

﴿ ليسو سواء ﴾ مبدأ عظيم في العدل عند النظر إلى الشعوب والطوائف يحرر العقل من التعميم الجائر والنظرات القاصرة

برنامج ثنائيات قرآنية سورة طه اية 1

شتان بين يعبد الله مخلصا وبين من يشرك معه غيره! وشتان بين: غرف من فوقها غرف وبين: لهم من فوقهم ظلل من النارومن تحتهم ظلل!

تعلّمنا سورة الزمر لوازم المحبة الخالصة لله ومنها: القنوت لله عزوجل ﴿أمّن هو قانت آناء الليل﴾ الصدق ﴿والذي جاء بالصدق وصدق به

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

صفات الرسول القائد القدوة:الرحمة،العفو، الاستغفار لأتباعه،مشاورتهم،اللين والرفق بهم طائعهم وعاصيهم

الله عز وجل ﴿ذو فضل عظيم﴾ وعد الذين آمنوا واتقوا بـ﴿أجر عظيم﴾ وتوعّد المسارعين في الكفر بـ﴿عذاب عظيم﴾

"هم للكفر يومئذأقرب منهم للإيمان" بعض المواقف ممن ينتسب للإسلام تجعل صاحبها وكأنه قد اصطف مع الأعداء.

﴿ حَتَّىٰٓ إِذَا فَشِلْتُمْ﴾ لما ذكر الفشل عطف عليه ما هو سببه في الغالب؛ وهو التنازع والمعصية

كن لحوحًا في دعائك ولاتيأس فاستجاب لهم ربهم قال الحسن البصري مازالوا يقولون ربنا ربنا حتي استجاب لهم

برنامج ثنائيات قرآنية سورة الفرقان اية 27

يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الانسان ضعيفًا﴾ علم الله ضعف صبر الرجال عن النساء فأباح لهم الزواج من الإماء ...

الإغداق بالنعم والسعة بالحياة ليست دليل على حب الله للمرء أو رضاه عنه فقد تكون استدراج له " إنما نملي لهم ليزدادوا إثما"

كلمة ﴿يمحق﴾ لم ترد في القرآن إلا في موضعين: ١﴿يمحق الله الربا﴾ ...

الشرك بالله، أحد أسباب وهن القلوب، وبقدر توحيد العبد يقوى قلبه:﴿سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله﴾ فالله بالتوحيد."

الخوف من الله والبعد عن المعاصي وطلب الثبات والتوكل على الله من مسببات النصر "ربنا اغفرلنا ذنوبنا واسرافنا في أمرنا "

فأثابكم غما بغم ﴾ ﴿فأثابكم﴾ كم من خير واسرار وحكم في البلايا والمحن

قال تعالى للصحابة: ﴿منكم من يريد الدنيا﴾ لكنه قال لهم ﴿ولقدعفا عنكم﴾ أما نحن فمنا من يريد الدنيا ولكن من يضمن لنا العفو؟!!

بالصبر والتقوى يقلب الله المحن إلى منح، ويُبطل كيد الخصوم، ﴿ وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئاً ﴾

لن تستجلب رحمة الله بأعظم من طاعة الله و رسوله﴿وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون﴾

ما نراه من كتابات المنافقين ،وكلامهم لا يعدل ما تُكنه صدورهم من الغل على الدين﴿وماتخفي صدورهم أكبر﴾

"إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا" المعصية قد تكون سبب الخذلان في المواقف الحاسمة .

برنامج ثنائيات قرآنية سورة المؤمنون اية 55

﴿اتقوا الله حق تقاته﴾ قال بعض السلف : هو أن يطاع فلا يعصى..و يذكر فلا ينسى.. ويشكر فلا يكفر .

«حق تقاته: أن يطاع فلا يعصى، وأن يشكر فلا يكفر، وأن يذكر فلا ينسى».

الهمة الهمة! فهذه مواسم الطاعات ومضمارالسباق فأرواالله من أنفسكم خيرًا. "وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة ...أعدت للمتقين"

﴿حسبنا الله ونعم الوكيل﴾ النفوس التي جعلت حياتها لله وأسست رؤيتها ومناهجها لله يصح منها التوكل وقت الشدة لأنها اعتمدت عليه وفوضت أمرها...

﴿فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم﴾ تشخيص لصفات القائد الذي تجتمع حوله القلوب

﴿قل هو من عند أنفسكم﴾ حكم إلهي قاطع مهما تعددت الأسباب وكثرة التعليلات لكنه لا يقع محل الاعتماد والاعتبار إلا عند النفوس المؤقنة بكلام...

برنامج ثنائيات قرآنية سورة الأنبياء اية 47

عظمّ الله الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجعل ذلك سمة الفلاح والخيرية والتميز ونهى عن ثمرة إهماله وهو التفرق والاختلاف فهل من معتبر

﴿ ليسو سواء ﴾ مبدأ عظيم في العدل عند النظر إلى الشعوب والطوائف يحرر العقل من التعميم الجائر والنظرات القاصرة

برنامج ثنائيات قرآنية سورة طه اية 1

شتان بين يعبد الله مخلصا وبين من يشرك معه غيره! وشتان بين: غرف من فوقها غرف وبين: لهم من فوقهم ظلل من النارومن تحتهم ظلل!

تعلّمنا سورة الزمر لوازم المحبة الخالصة لله ومنها: القنوت لله عزوجل ﴿أمّن هو قانت آناء الليل﴾ الصدق ﴿والذي جاء بالصدق وصدق به

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم