صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 314
﴿
قالوا بل نتبع ماوجدنا عليه آباءنا
﴾
فرق بين من يتبع ويوافق الآباء...
لا يتذكرالولد حمل أمه وتعبها ورعايتها له بعد ولادته ؛ فذكره الله بذلك ليعلم عظم حقها.
﴿
حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين
﴾
﴿
فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولايغرنكم بالله الغرور
﴾
من أعظم مايصرف ويعيق عن طاعة الله التعلق بالدنيا والانقياد لخطوات الشيطان.
﴿
يابني لاتشرك بالله
﴾
لقمان وابنه مؤمنين ومع ذلك أمره بالأساس وهو التوحيد وحذره من أعظم الأخطار وهوالشرك وهكذا نربى الأبناء.
﴿
هدى ورحمة للمحسنين
﴾
من أحسن في عبادة الله وأحسن إلى عباده نال بهذا القرآن الهدى في العلم والرحمة في العمل.
سورة لقمان جمعت الدعوة للتوحيد ووصايا لقمان والتفكر في آيات الله والبعد عن اللهو الباطل وهذه كلها من صفات الحكماء.
﴿
ولقد آتينا لقمان الحكمة
﴾
تربية الأبناء مهمة شاقة ومعقَّدة، والآباء يحتاجون فيها إلى الحكمة في التعامل والتوجيه.
افتتحت
﴿
لله الأمر من قبل ومن بعد
﴾
وفي وسطها
﴿
وكان حقا علينا نصر المؤمنين
﴾
وفي خاتمتها
﴿
فاصبر إن وعد الله حق
﴾
﴿
وجعل بينكم مودة ورحمة
﴾
قال ابن عباس : المودة : حب الرجل امرأته . والرحمة : شفقته عليها أن يصيبها سوء.
﴿
فآت ذا القربى حقه
﴾
خير الصدقة ماكان على القريب صدقة وصلة.
﴿الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفا وشيبة … ﴾ مراحل العمر عبرة لمن يعتبر.
[ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس] المحن يجب أن تحيي فينا التوبة واللجوء إلى الله لاالقنوط لاملجأ من الله إلا إليه
"فأقم وجهك للدين حنيفا" خص اللّه إقامة الوجه لأن إقبال الوجه تبع لإقبال القلب ويترتب على الأمرين سَعْيُ البدن
﴿أولم يتفكروا في أنفسهم ما خلق ﷲ السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق … ﴾ آيات ﷲ في الأنفس وفي الآفاق كافية للدلالة على توحيده.
﴿
يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون
﴾
علمك وذكاؤك لاقيمة له إن لم يدلك ع الله وطاعته.
﴿
الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفًا وشيبة.. يخلق ما يشاء
﴾
يكفينا عجزًا أننا نتقلب بغير إرادتنا
يمتنع الانتفاع بالمواعظ حين تتوفّر الموانع:
﴿
وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ
﴾
﴿
واختلاف ألسنتكم...إن في ذلك لآيات للعالمين
﴾
اللسان ذاتُه والحروف ذاتها؛لكن الكلمات تختلف الأصوات تختلف المعاني تختلف
مدبّر أمورك هو الله سبحانه فتوكل عليه ولاتقلق
﴿
ينصر من يشاء
﴾
﴿
تقوم السماء والأرض بأمره
﴾
﴿
لله الأمر من قبل ومن بعد
﴾
"إنه لايحب الكافرين" ومع هذا هو العادل فيهم، الذي لايجور.
العقوبة
﴿
ظهر الفساد في البر والبحر
﴾
السبب
﴿
بما كسبت أيدي الناس
﴾
رحمة
﴿
ليذيقهم ~بعض~ الذي عملوا
﴾
الحكمة
﴿
لعلهم يرجعون
﴾
ونحن ننعم بأوقات المطر والربيع حري بأن نستحضر هذه الآية
لاترى شخصا قد أدى حقوق الله وحقوق عباده إلا تجده ناجحا في حياته وعلاقاته
لايشعر الإنسان بالطمأنية حتى يوافق طبيعته وفطرته وذلك يتحقق بأن يقيم حياته لله حنيفا
﴿
يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون
﴾
هذه حقيقة العالم الغربي بتقدمه المادي الزائف ، فهل نعي هذه الحقيقة؟
تعرفك على الجنسيات واللغات تفتح لك آفاقا من المعرفة والعلم
﴿
وهم عن الآخرة هم غافلون
﴾
حساب الآخرة في ضمير الإنسان يغير نظرته لكل ما يقع في هذه الأرض
﴿
وهم عن الآخرة هم غافلون
﴾
الغفلة عن الآخرة تجعل كل مقاييس الغافلين تختل؛ فلا يملكون تصور الحياة وأحداثها وقيمها تصوراً صحيحاً
سورة الروم محورها بيان سنن الله تعالى في الأمم ، وأن الأمور والأحداث والتغيرات بيده وحده
﴿
لله الأمر من قبل ومن بعد
﴿
أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم
﴾
رب أدم نعمة الأمن على بلاد حرمك وأوزعنا شكرها وآمن إخواننا في كل مكان
»
1
2
...
309
310
311
312
313
314
(current)
315
316
317
318
319
...
1309
1310
«