وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

بَلْ هُمْ فِى شَكٍّ مِّنْهَا بَلْ هُم مِّنْهَا عَمُونَ ﴾ الغفلة عن الآخرة مدعاة لقسوة القلب وتسهيل للوقوع في المعصية.

﴿ فتبسم ضاحكا... ﴾ أيها المسؤول: تبسمك مع الناس.. لن يسقط هيبتك.!

"يعلم خائنة الأعين" هو النظر الذي يخفيه العبد من جليسه﴿نظر...

﴿ إن الله سميع عليم ﴾ لا يخفى عليه شيء وإن تحيل الناس لإبطال الحقوق...

"وأن اتلوا القرآن فمن اهتدى فإنمايهتدي.." قدنعجزعن مخاطبةبعض الناس لاختلاف اللغات، لكننالن نعجزأن نسمعهم آيات تكون سببالهدايتهم

﴿قُل الحٓمدُلله﴾ للحياة التي لا زالت تسري في عروقك للعافية التي تتردد بين جنبيك و للأمن الذي يجعلك تغمض جفنيك مطمئناً

﴿ فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةًۢ بِمَا ظَلَمُوٓا۟﴾ للظلم آثار سيئة في خراب البيوت.

﴿وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون!﴾ كانوا تسعة فقط لكنهم تسببوا على قومهم بنزول العذاب بفسادهم.

﴿فما ءاتاني الله خير مما ءاتاكم﴾ عزة المؤمن بالإيمان تحصنه من الاغترار بالدنيا.

﴿اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون﴾ لنجاح العمل اجعل خطتك واضحة للمسؤولين قبل اقحامهم في العمل

﴿وورث سليمان داود ﴾ ورث أباه في النبوة، وورثه في أن أقامه مقامه. فأين التوريث الدعوي أيها الدعاة.

﴿وَإِنِّى مُرْسِلَةٌإِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ﴾ إختيارالأسلوب الأمثل في التعامل مع الناس وفق شخصيتهم هوعين الحكمة

﴿لأعذبنه عـذاباً شديداً أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين﴾ لا يُعاقَب المخطيء قبل سماع عذره

﴿وأَنجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ﴾ الإيمان وتقوى الله من أسباب النجاة

﴿ لا يَحطِمَنَّكُم سُلَيمانُ وَجُنودُهُ "وَهُم لا يَشعُرونَ"﴾ نفوس الكرام تتسع للعذر ، لاتكن أعجز من النملة

من النعم ماهو ابتلاء واختبار ﴿قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ﴾

الشقاء ثمرة الضلال ، ولو كان صاحبه غارقا في متاع الدنيا بأسرها !...

﴿وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ﴾ ربّ عمل تظنُّه صالحا لكنه لايرضي الله فاجتهد في إصلاح النية والعمل

تخطئ وتذنب لكن اجعل بعدها توبة وحسن عمل ﴿إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء﴾ فربنا وعد ﴿فإني غفور رحيم﴾

﴿قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا﴾ لابد من دراسة عواقب الأمور قبل الخوض فيها

﴿يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون﴾قارن هذا بمن يقتل شعبه وهو يشعر، بل يعده انتصارا

﴿فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم ﴾ فلما عدلوا عن اتباع الحق مع علمهم...

﴿قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ﴾ احذر أن تقم العقوبة على أحد دون بينة

﴿فقال لأهله امكثوا إني ءانست نارا﴾ الرجال العظماء لا يعرّضون نساءهم للمخاطر المحتملة ،ويسعون في قضاء حوائجهن

الشعور بالمسؤولية الدعوية خُلق إيجابي نتعلمه من النمل ﴿يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده﴾

تثبت اليوم من خبر سمعته التثبت من الأخبارمنهج قرآني لايغفل عنه الصالحون،"قَالَ سَنَنظُرُأَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ ٱلْكَٰاذِبِينَ

﴿لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون﴾ الاستغفار من المعاصي سبب لرحمة الله.

﴿وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ﴾ لاتنسيك النعمة شكر المنعم

﴿قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ﴾ لا تحتقر نصحاً أو توجيهاً فلربما نجا به غيرك!

قال تعالى﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالا الْحَمْدُ لِلَّهِ ﴾ كن دائم الحمدعلى مابك من نعم

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

بَلْ هُمْ فِى شَكٍّ مِّنْهَا بَلْ هُم مِّنْهَا عَمُونَ ﴾ الغفلة عن الآخرة مدعاة لقسوة القلب وتسهيل للوقوع في المعصية.

﴿ فتبسم ضاحكا... ﴾ أيها المسؤول: تبسمك مع الناس.. لن يسقط هيبتك.!

"يعلم خائنة الأعين" هو النظر الذي يخفيه العبد من جليسه﴿نظر...

﴿ إن الله سميع عليم ﴾ لا يخفى عليه شيء وإن تحيل الناس لإبطال الحقوق...

"وأن اتلوا القرآن فمن اهتدى فإنمايهتدي.." قدنعجزعن مخاطبةبعض الناس لاختلاف اللغات، لكننالن نعجزأن نسمعهم آيات تكون سببالهدايتهم

﴿قُل الحٓمدُلله﴾ للحياة التي لا زالت تسري في عروقك للعافية التي تتردد بين جنبيك و للأمن الذي يجعلك تغمض جفنيك مطمئناً

﴿ فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةًۢ بِمَا ظَلَمُوٓا۟﴾ للظلم آثار سيئة في خراب البيوت.

﴿وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون!﴾ كانوا تسعة فقط لكنهم تسببوا على قومهم بنزول العذاب بفسادهم.

﴿فما ءاتاني الله خير مما ءاتاكم﴾ عزة المؤمن بالإيمان تحصنه من الاغترار بالدنيا.

﴿اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون﴾ لنجاح العمل اجعل خطتك واضحة للمسؤولين قبل اقحامهم في العمل

﴿وورث سليمان داود ﴾ ورث أباه في النبوة، وورثه في أن أقامه مقامه. فأين التوريث الدعوي أيها الدعاة.

﴿وَإِنِّى مُرْسِلَةٌإِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ﴾ إختيارالأسلوب الأمثل في التعامل مع الناس وفق شخصيتهم هوعين الحكمة

﴿لأعذبنه عـذاباً شديداً أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين﴾ لا يُعاقَب المخطيء قبل سماع عذره

﴿وأَنجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ﴾ الإيمان وتقوى الله من أسباب النجاة

﴿ لا يَحطِمَنَّكُم سُلَيمانُ وَجُنودُهُ "وَهُم لا يَشعُرونَ"﴾ نفوس الكرام تتسع للعذر ، لاتكن أعجز من النملة

من النعم ماهو ابتلاء واختبار ﴿قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ﴾

الشقاء ثمرة الضلال ، ولو كان صاحبه غارقا في متاع الدنيا بأسرها !...

﴿وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ﴾ ربّ عمل تظنُّه صالحا لكنه لايرضي الله فاجتهد في إصلاح النية والعمل

تخطئ وتذنب لكن اجعل بعدها توبة وحسن عمل ﴿إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء﴾ فربنا وعد ﴿فإني غفور رحيم﴾

﴿قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا﴾ لابد من دراسة عواقب الأمور قبل الخوض فيها

﴿يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون﴾قارن هذا بمن يقتل شعبه وهو يشعر، بل يعده انتصارا

﴿فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم ﴾ فلما عدلوا عن اتباع الحق مع علمهم...

﴿قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ﴾ احذر أن تقم العقوبة على أحد دون بينة

﴿فقال لأهله امكثوا إني ءانست نارا﴾ الرجال العظماء لا يعرّضون نساءهم للمخاطر المحتملة ،ويسعون في قضاء حوائجهن

الشعور بالمسؤولية الدعوية خُلق إيجابي نتعلمه من النمل ﴿يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده﴾

تثبت اليوم من خبر سمعته التثبت من الأخبارمنهج قرآني لايغفل عنه الصالحون،"قَالَ سَنَنظُرُأَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ ٱلْكَٰاذِبِينَ

﴿لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون﴾ الاستغفار من المعاصي سبب لرحمة الله.

﴿وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ﴾ لاتنسيك النعمة شكر المنعم

﴿قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ﴾ لا تحتقر نصحاً أو توجيهاً فلربما نجا به غيرك!

قال تعالى﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالا الْحَمْدُ لِلَّهِ ﴾ كن دائم الحمدعلى مابك من نعم

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم