صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 341
ذكرت السورة حال المخلوقات كلها في عبوديتها لله تذكيرا للإنسان
﴿
وله من في السموات والأرض ومن عنده لايستكبرون عن عبادته
﴾
يّنت السورة حكمة خلق الله للسموات والأرض تذكيرا للإنسان بحكمة خلقه
﴿
وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين
﴾
افتتحت السورة ببيان حال الكافرين المعرضين عن غاية وجودهم
﴿
العبودية
﴾
﴿
اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون
﴾
التذكير بسير الأنبياء ووحدة منهجهم في عبوديتهم لله منهج قرآني قويم في الدعوة للإسلام
﴿
فبهداهم اقتده
﴾
﴿
وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ
﴾
قال الحسن البصري رحمه الله: الصبر...
﴿
إنه يعلم الجهرمن القول ويعلم ماتكتمون
﴾
احرص على ما تكتم حرصك على ماتُظهر فالذي يعلم الجهر يعلم سرّك بل ماهو أخفى منه
﴿
يوم نطوي السماءكطي السجل للكتب
﴾
تُطوى حياة فانية لتبدأ حياة خالدة فهنيئا لمن طويت سجلاته على خيرفأخذ كتابه باليمين
﴿
كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشروالخيرفتنة وإليناترجعون
﴾
لفظ يشمل كل الخلق سوف يشربون كأس الموت وإن طال بهم العمر
﴿
أني مسني الضر
﴾
﴿
رب لاتذرني فردا
﴾
من أدب الدعاء وأسباب الإجابة ذكر حاجتك وفقرك وربك أعلم ولكنه أدب الأنبياء
في النداء .. تفتح أبواب السماء . "ونوحا إذ نادى" "وأيوب إذ نادى ربه" "فنادى في الظلمات" "وزكريا إذ نادى ربه"
﴿
وأصلحنا له زوجه
﴾
صلاح زوجك مطلب وهو هبة ربانية فاطلبه ممن يملكه رب أصلح لي زوجي وولدي
مهما طال البلاء لا تستعجل فنوح عليه السلام نادى من قبل
﴿
فَنَجَّيْنَٰهُ وَأَهْلَهُۥ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ
﴾
البقاء
﴿
للأصلح
﴾
وليس
﴿
للأقوى
﴾
: قال الحق :
﴿
ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عباديَ الصالحون
﴾
..
المسارعة في الخيرات والدعاء في الرخاء والشدة سبب لإجابة الدعاء "فاستجبنا له.إنهم كانو يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا"
نجيناه وأهله وهبنا له اسحاق كشفنا مابه من ضر وهبناله أهله نجيناه من الغم أفعال جاءت بعد دعاء في شدتك لاتترك الدعاء
في زمنٍ كثُر فيه المُتشدقون بالحلال والحرام ، ما أحوجنا أن نمعن النظر في هذه الآية
﴿
فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
﴾
قال تعالى
﴿
ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث
﴾
ارتكاب الفواحش سبب في وقوع العذاب نسأل الله السلامة..
﴿
لا يحزنهم الفزع الأكبر
﴾
لم يذكر الخوف في مقابل الفزع ليظهر كلا المعنيين
﴿
عدم خوفهم وعدم حزنهم
﴾
بأسلوب مختصر وجميل
﴿وأدخلناه في رحمتنا إنه من الصالحين﴾ لا تحتاج إلى تفسير وشرح كثير : أبواب الرحمة مشرعة للصالحين .. فكن منهم.
﴿
فنادى في الظلمات
﴾
ما أروع ذلك النداء من تلك الظلمات من مضطر لربه موحد مسبح معترف بذنبه.
﴿قَالُوا۟حَرِّقُوهُ وَانصُرُوٓا۟ءَالِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَٰعِلِينَ﴾ العاجزون عن الحوار يبادرون بسوء الأفعال والأقوال.
﴿
قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم ... قلنا يا نار كوني بردا
﴾
شتان بين إله يحتاج لمن ينصره .. .. وإلـه ينـصر من يحتاجه!
احذر من أصنام قد تبنيها في قلبك دون أن تشعر فتحجب عنك أنوار الهدى والخير ﴿ثم نكسواعلى رءوسهم لقدعلمت ماهؤلاءينطقون﴾
﴿
سمعنا
﴿
فتى
﴾
يذكرهم
﴿
يقال له
﴾
إبراهيم
﴾
تأمل احتقارهم لخليل الله فتى يقال له كلامهم داء وكلام الله دواء
إظهار الافتقار والإقرار بالذنب من أسباب إجابة الدعاء، تأمل كيف جمعها يونس عليه السلام
﴿
فنادى في الظلمات...
﴾
﴿
فرجعوا إلى أنفسهم...
﴾
﴿
ثم نُكسوا على رؤوسهم...
﴾
إنه خنوعُ الباطلِ الذي يتلجلج في صدور المبطلين!
﴿
ففهمناها سليمان وكلاً آتينا حكمًا وعلمًا...
﴾
من التأديب الإلهي لعباده التأديب على الإنصاف وذكر الفضائل عند المقارنة والتفضيل
﴿
وكانوا لنا عابدين
﴾
﴿
وذكرى للعابدين
﴾
إنها سورة العبادة وأخبار الصالحين
قال زكريا عن الدعاء:
﴿
ولم أكن بدعائك رب شقيا
﴾
لأن المؤمن يعيش لذة...
﴿
وأرادوا به كيدًا فجعلناهم الأخسرين
﴾
إذا كان الله معك، فلن يضرك كيد الكائدين، بل سيصبحوا هم الأخسرين!
»
1
2
...
336
337
338
339
340
341
(current)
342
343
344
345
346
...
1309
1310
«