وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿كل نفس ذائقة الموت﴾ الذوق يعطيك حكما على ما ستأكل وللموت طعم ستحكم بذوقه على ما أعددت بنفسك لحياتك القادمة..

ونجيناه فنجيناه فاستجبنا له فكشفنا فاستجبنا له ووهبنا فاستجبنا له ونجيناه ادعُ الله رغبا ورهبا وأبشر بالاستجابة والعطايا

﴿ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب﴾ العبرة بما وقر في القلب لا بحجم العمل

"و أصلحنا له زوجه" اصلح الله رحمها للحمل لأجل نبيه زكريا! ﴿و هذا من...

في دعائك وتضرعك أظهر فقرك وضعفك وتوسل إليه برحمته فهو رحيم.. "وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين"

﴿يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له...﴾ أيها الناس ! مسلمكم وكافركم !...

إذا دخلت في عداد الصالحين؛ دخلت في رحمة أرحم الراحمين. "وأدخلناه في رحمتناإنه من الصالحين"

إذا ذكر الله وجلت قلوبهم﴾ يخفق القلب عند ذكر المحبوب فلا تجعل في قلبك أعظم من حب الله

الهداية قد تكون في الشر [ و يهديه إلى عذاب السعير ] جاءت على سبيل التَهَكّم

توعدالله من هم بمعصية في الحرم بالعذاب فكيف بمن ارتكبها﴿و من يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم ﴾ تعظيم البيت الحرام

﴿كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم﴾ حالهم: ضخامة أجسام عمق المكان حرارة النيران ومع ذلك يحاولون الخروج لكن النتيجة: ﴿أعيدوا فيها﴾

"وسخرنا مع داوٌد الجبال يسبحن والطير" وذلك انه كان من أعبد الناس وأكثرهم لله ذكراً وتسبيحاً وتمجيداً.

﴿وهدوا إلى الطيب من القول﴾ القول الطيب هداية من الله ومن صفات أهل الجنه في الدنيا قبل الأخرة فإذا وفقت له فأعلم أنك على خير عظيم

التوحيد والإستغفار طوقان للنجاة من الغمّ بإذن الله. ﴿أَن لا إِلهَ إِلّا أَنتَ سُبحانَكَ إِنّي كُنتُ مِنَ الظّالِمينَ﴾

﴿ثم نكسوا على رؤوسهم ﴾ هذه صورة أهل الزيغ والضلال عند بيان الحق لهم.

﴿يدعو من دون الله ما لا يضره وما لا ينفعه﴾ الشرك بالله أكبر مثال على ضياع الوقت والجهد والعقل فالحمد لله..

ومن الناس من يجادل في الله بغير علم﴾ كلما قل ﴿العلم﴾ زاد ﴿الجدال﴿

سلسلة ﴿ ختمة تعارف﴾ سورة القصص اية 82

﴿فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم﴾ بداية الرحلة في القلب ، والجوارح تبع له ، ومن حَنّ قلبه ؛ أوصله جسده .

الغم مرض دواؤه الذكر""فنادى في الظلمات ألا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فاستجبنا له ونجيناه ومن الغم""

﴿لو يعلم الذين كفروا حين لا يكفون عن وجوههم النار﴾ الوجه دائما يحمى ويدافع عنه ببقية الجوارح أما في هذا المكان فلا

﴿وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ لا طريق للفلاح إلّا بالإخلاص للخالق والإحسان للمخلوقين

﴿لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا..﴾ تفسد السماوات والأرض ان كان فيهما آلهة غير الله ! - فكيف بِقَلْب صغير اذا كان فيه آلهة غير الله ؟

سلسلة ﴿ ختمة تعارف﴾ سورة القصص اية 81

لا تهتم بمنزلتك عندالخلق بل عندالخالق فابراهيم عليه السلام قالواعنه﴿سمعنا فتى يقال له إبراهيم﴾وقال الله عنه﴿إن إبراهيم كان أمة﴾

اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون غفلة عما خلقوا له وإعراض عما زجروا به، كأنهم للدنيا خلقوا وللتمتع بها ولدوا

سلسلة ﴿ ختمة تعارف﴾ سورة القصص اية 80

إبراهيم وهو فتى يحطم الأصنام ثم يدعوا ﷲ بعدم عبادة الأصنام ثم يأمره ﷲ ﴿وإذ بوأنا لإبراهيم..أن لا تشرك بي شيئا﴾ التوحيد أولا

﴿وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة ﴾ لا شيء كالظلم يُزيل ويُسقط الأمم.

نفحـة أقرتهم بذنوبهم فكيف بالعذاب؟ ﴿وَلَئِن مَسَّتهُم نَفحَةٌ من عَذابِ ربك لَيَقولُنَّ يا وَيلَنا إنا كنا ظالِمينَ﴾

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿كل نفس ذائقة الموت﴾ الذوق يعطيك حكما على ما ستأكل وللموت طعم ستحكم بذوقه على ما أعددت بنفسك لحياتك القادمة..

ونجيناه فنجيناه فاستجبنا له فكشفنا فاستجبنا له ووهبنا فاستجبنا له ونجيناه ادعُ الله رغبا ورهبا وأبشر بالاستجابة والعطايا

﴿ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب﴾ العبرة بما وقر في القلب لا بحجم العمل

"و أصلحنا له زوجه" اصلح الله رحمها للحمل لأجل نبيه زكريا! ﴿و هذا من...

في دعائك وتضرعك أظهر فقرك وضعفك وتوسل إليه برحمته فهو رحيم.. "وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين"

﴿يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له...﴾ أيها الناس ! مسلمكم وكافركم !...

إذا دخلت في عداد الصالحين؛ دخلت في رحمة أرحم الراحمين. "وأدخلناه في رحمتناإنه من الصالحين"

إذا ذكر الله وجلت قلوبهم﴾ يخفق القلب عند ذكر المحبوب فلا تجعل في قلبك أعظم من حب الله

الهداية قد تكون في الشر [ و يهديه إلى عذاب السعير ] جاءت على سبيل التَهَكّم

توعدالله من هم بمعصية في الحرم بالعذاب فكيف بمن ارتكبها﴿و من يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم ﴾ تعظيم البيت الحرام

﴿كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم﴾ حالهم: ضخامة أجسام عمق المكان حرارة النيران ومع ذلك يحاولون الخروج لكن النتيجة: ﴿أعيدوا فيها﴾

"وسخرنا مع داوٌد الجبال يسبحن والطير" وذلك انه كان من أعبد الناس وأكثرهم لله ذكراً وتسبيحاً وتمجيداً.

﴿وهدوا إلى الطيب من القول﴾ القول الطيب هداية من الله ومن صفات أهل الجنه في الدنيا قبل الأخرة فإذا وفقت له فأعلم أنك على خير عظيم

التوحيد والإستغفار طوقان للنجاة من الغمّ بإذن الله. ﴿أَن لا إِلهَ إِلّا أَنتَ سُبحانَكَ إِنّي كُنتُ مِنَ الظّالِمينَ﴾

﴿ثم نكسوا على رؤوسهم ﴾ هذه صورة أهل الزيغ والضلال عند بيان الحق لهم.

﴿يدعو من دون الله ما لا يضره وما لا ينفعه﴾ الشرك بالله أكبر مثال على ضياع الوقت والجهد والعقل فالحمد لله..

ومن الناس من يجادل في الله بغير علم﴾ كلما قل ﴿العلم﴾ زاد ﴿الجدال﴿

سلسلة ﴿ ختمة تعارف﴾ سورة القصص اية 82

﴿فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم﴾ بداية الرحلة في القلب ، والجوارح تبع له ، ومن حَنّ قلبه ؛ أوصله جسده .

الغم مرض دواؤه الذكر""فنادى في الظلمات ألا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فاستجبنا له ونجيناه ومن الغم""

﴿لو يعلم الذين كفروا حين لا يكفون عن وجوههم النار﴾ الوجه دائما يحمى ويدافع عنه ببقية الجوارح أما في هذا المكان فلا

﴿وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ لا طريق للفلاح إلّا بالإخلاص للخالق والإحسان للمخلوقين

﴿لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا..﴾ تفسد السماوات والأرض ان كان فيهما آلهة غير الله ! - فكيف بِقَلْب صغير اذا كان فيه آلهة غير الله ؟

سلسلة ﴿ ختمة تعارف﴾ سورة القصص اية 81

لا تهتم بمنزلتك عندالخلق بل عندالخالق فابراهيم عليه السلام قالواعنه﴿سمعنا فتى يقال له إبراهيم﴾وقال الله عنه﴿إن إبراهيم كان أمة﴾

اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون غفلة عما خلقوا له وإعراض عما زجروا به، كأنهم للدنيا خلقوا وللتمتع بها ولدوا

سلسلة ﴿ ختمة تعارف﴾ سورة القصص اية 80

إبراهيم وهو فتى يحطم الأصنام ثم يدعوا ﷲ بعدم عبادة الأصنام ثم يأمره ﷲ ﴿وإذ بوأنا لإبراهيم..أن لا تشرك بي شيئا﴾ التوحيد أولا

﴿وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة ﴾ لا شيء كالظلم يُزيل ويُسقط الأمم.

نفحـة أقرتهم بذنوبهم فكيف بالعذاب؟ ﴿وَلَئِن مَسَّتهُم نَفحَةٌ من عَذابِ ربك لَيَقولُنَّ يا وَيلَنا إنا كنا ظالِمينَ﴾

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم