وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم﴾ كم من مظلوم عاش حزينا بسبب زلة لسان وانتشارها إلا العفيفات سيبرئهم الله

"ولانكلف نفساًإلا وسعها" جاءت بعد قوله "أولئك يسارعون في الخيرات.." ليكون من بذل مايقدر عليه فهو من المسارعين السابقين.

ماسارع أحدٌ إلى الخير إلا سبق.. "أولئٓك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون"

﴿ إِذْ تَلَقَّوْنَهُۥ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم ﴾ الحذر من نشر الشائعات المغرضة بالصالحين.

من سمات المؤمن إحسان الظن بإخوانه وخاصة أهل الخير والصلاح منهم ﴿ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا﴾

من الحكمة ألاتشاع الجرائم المتعلقة بالزنالأنها كلماشاعت هانت "إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم"

﴿فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ﴾ . في الآية إشارة على أن التفاخر بالأنساب لاينفع بالآخرة،فكذلك هو في الدنيا.

في ختام آيات الاستئذان: ﴿لعلَّكُم تَعقلون﴾ فإنّ معرفة الأحكام الشرعية على وجهها، يزيد في العقل، وينمو به اللب

﴿لعلى أعمل صالحا فيما تركت ﴾ لاتغفل وتشغلك الدنيا عن هذه الساعة اليوم عمل بلا حساب وغدا حساب بلا عمل فأغتنم يوم عملك ليوم حسابك

"غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن" انظر كيف أغلق الشرع أبواب الفتن ،وسد ذرائع الفساد فما أحوجنا لهذا العلم العظيم..

حين تنازعك نفسك في الصدقة وتشعر أنك أحق بمالك فتذكر قول الله ﴿ وأتوهم من مال الله الذي آتاكم﴾ إنه مال الله لكنه بيدك

﴿وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم﴾ أخي المشاحن تذكر أن هذا العرض مقدم لك من الله .

“النكاح ابتغاء العفاف>> من أفضل أنواع الاستثمار: “إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله”،وهذا وعد من الله،ومن أصدق من الله حديثا؟

﴿تحية من عند الله مباركة طيبة﴾ تأمل أوصاف التحية: 1- أنها من الله 2- مباركة 3- طيبة ثم تترك ونقول غيرها!!

من أسباب الأمان في الآخرة "الخوف من الله تعالى في الدنيا" "يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار"

الفقر ليس عائقا عن الزواج بل قد يكون سبباً للغنى"إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله"

مَن ذا الذي يأذن بفتح طريق القرآن إلى قلبك سوى الله؟ تدبر: ﴿وَمَن لَم يَجعَلِ اللَّهُ لَهُ نورًا فَما لَهُ مِن نورٍ﴾

إياك والغفلة فقد تكون النعم المنزلة عليك استدراجاً"أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين*نسارع لهم في الخيرات بل لايشعرون"

سلسلة ﴿ ختمة تعارف﴾ سورة القصص اية 85

﴿الله نور السموات والأرض﴾ بعد آيات غض البصر فمن غضّ بصره عن الحرام أطلق الله نور بصيرته وفتح عليه من العلم.

﴿ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور﴾ لاينبغي أن تغيب هذه الحقيقة عن قلب المسلم فالافتقار لهداية الله أعظم الوسائل

الصبر من أعظم أسباب الفوز في الدنيا والآخرة: ﴿إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون﴾

سلسلة ﴿ ختمة تعارف﴾ سورة النمل اية 62

التفاوت بين الناس في النعم والنقم واختلاف مستويات العلم كل ذلك من اختبار الله لعباده "وجعلنا بعضكم لبعض فتنةً أتصبرون "

كيف يفخر بنسبه ولونه من علم أن الأنساب تنقطع يوم القيامة فلايعول عليها ولاينظر فيها"فلا أنساب بينهم يؤمئذ ولايتساءلون

﴿والذين هم عن اللغو معرضون﴾ من أبرز صفات المؤمن، الإعراض عن كل ما يشغله عن الله، لإن عدم الإعراض يُعيق مسيره إلى الله تعالى.

لا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة ﴿﴿لا تقسم على ترك عمل صالح كنت تقوم به ﻷي سبب كان، لئلا تقطع على نفسك سبيلاً للجنة

﴿قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون﴾ فلاحك في خشوعك وانكسارك

﴿أعظم خزي وإذلال قول الله لأهل النار ﴾اخسؤا فيها ولا تكلمون ﴿فجمع لهم بين العذاب النفسي والحسي

﴿وتحسبونهُ هيّناً وهو عند الله عظيم ﴾ لا تستصغر ذنْباً ، فلا تدري قد يكون عظيم عند الله العزيز الحكيم

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم﴾ كم من مظلوم عاش حزينا بسبب زلة لسان وانتشارها إلا العفيفات سيبرئهم الله

"ولانكلف نفساًإلا وسعها" جاءت بعد قوله "أولئك يسارعون في الخيرات.." ليكون من بذل مايقدر عليه فهو من المسارعين السابقين.

ماسارع أحدٌ إلى الخير إلا سبق.. "أولئٓك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون"

﴿ إِذْ تَلَقَّوْنَهُۥ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم ﴾ الحذر من نشر الشائعات المغرضة بالصالحين.

من سمات المؤمن إحسان الظن بإخوانه وخاصة أهل الخير والصلاح منهم ﴿ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا﴾

من الحكمة ألاتشاع الجرائم المتعلقة بالزنالأنها كلماشاعت هانت "إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم"

﴿فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ﴾ . في الآية إشارة على أن التفاخر بالأنساب لاينفع بالآخرة،فكذلك هو في الدنيا.

في ختام آيات الاستئذان: ﴿لعلَّكُم تَعقلون﴾ فإنّ معرفة الأحكام الشرعية على وجهها، يزيد في العقل، وينمو به اللب

﴿لعلى أعمل صالحا فيما تركت ﴾ لاتغفل وتشغلك الدنيا عن هذه الساعة اليوم عمل بلا حساب وغدا حساب بلا عمل فأغتنم يوم عملك ليوم حسابك

"غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن" انظر كيف أغلق الشرع أبواب الفتن ،وسد ذرائع الفساد فما أحوجنا لهذا العلم العظيم..

حين تنازعك نفسك في الصدقة وتشعر أنك أحق بمالك فتذكر قول الله ﴿ وأتوهم من مال الله الذي آتاكم﴾ إنه مال الله لكنه بيدك

﴿وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم﴾ أخي المشاحن تذكر أن هذا العرض مقدم لك من الله .

“النكاح ابتغاء العفاف>> من أفضل أنواع الاستثمار: “إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله”،وهذا وعد من الله،ومن أصدق من الله حديثا؟

﴿تحية من عند الله مباركة طيبة﴾ تأمل أوصاف التحية: 1- أنها من الله 2- مباركة 3- طيبة ثم تترك ونقول غيرها!!

من أسباب الأمان في الآخرة "الخوف من الله تعالى في الدنيا" "يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار"

الفقر ليس عائقا عن الزواج بل قد يكون سبباً للغنى"إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله"

مَن ذا الذي يأذن بفتح طريق القرآن إلى قلبك سوى الله؟ تدبر: ﴿وَمَن لَم يَجعَلِ اللَّهُ لَهُ نورًا فَما لَهُ مِن نورٍ﴾

إياك والغفلة فقد تكون النعم المنزلة عليك استدراجاً"أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين*نسارع لهم في الخيرات بل لايشعرون"

سلسلة ﴿ ختمة تعارف﴾ سورة القصص اية 85

﴿الله نور السموات والأرض﴾ بعد آيات غض البصر فمن غضّ بصره عن الحرام أطلق الله نور بصيرته وفتح عليه من العلم.

﴿ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور﴾ لاينبغي أن تغيب هذه الحقيقة عن قلب المسلم فالافتقار لهداية الله أعظم الوسائل

الصبر من أعظم أسباب الفوز في الدنيا والآخرة: ﴿إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون﴾

سلسلة ﴿ ختمة تعارف﴾ سورة النمل اية 62

التفاوت بين الناس في النعم والنقم واختلاف مستويات العلم كل ذلك من اختبار الله لعباده "وجعلنا بعضكم لبعض فتنةً أتصبرون "

كيف يفخر بنسبه ولونه من علم أن الأنساب تنقطع يوم القيامة فلايعول عليها ولاينظر فيها"فلا أنساب بينهم يؤمئذ ولايتساءلون

﴿والذين هم عن اللغو معرضون﴾ من أبرز صفات المؤمن، الإعراض عن كل ما يشغله عن الله، لإن عدم الإعراض يُعيق مسيره إلى الله تعالى.

لا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة ﴿﴿لا تقسم على ترك عمل صالح كنت تقوم به ﻷي سبب كان، لئلا تقطع على نفسك سبيلاً للجنة

﴿قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون﴾ فلاحك في خشوعك وانكسارك

﴿أعظم خزي وإذلال قول الله لأهل النار ﴾اخسؤا فيها ولا تكلمون ﴿فجمع لهم بين العذاب النفسي والحسي

﴿وتحسبونهُ هيّناً وهو عند الله عظيم ﴾ لا تستصغر ذنْباً ، فلا تدري قد يكون عظيم عند الله العزيز الحكيم

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم