صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 672
﴿ لِّيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ﴾ .. بصدقهم.. بصدقهم.. ليس بكثرة عملهم.. بل بما ضخت قلوبهم من الصدق فيها.
﴿ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ﴾.. الله ما أعظم بركة الشهادة.. حتى مجرد انتظارها في الحياة.. يثني عليها الرب...
رأى الصحابة الأحزاب فتفاءلوا, وقالوا: ﴿ هَٰذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ﴾, وبعضنا, يرى ملامح النصر وأعلامه, ولم تصدق ظنونه بعد.
﴿ وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا﴾.. فقدان الأمل سيماء القلوب المريضة.
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ﴾.. استدع النعم من ماضيك من حولك من جسدك من أطفالك تفحص ثروات...
﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ ﴾.. لذة الدهشة والانبهار والترقب.
﴿ وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ...
﴿ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ﴾.. الروح تلتقط الموجات الخافتة وتطرب لها.﴿ وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ...
﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ﴾.. تنال من حب الله بقدر تواضعك وإخفاء تفوقك وتغييب امتيازاتك.
﴿ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ﴾.. لو كانوا سيحتفلون بك عند الإنكار فما معنى الصبر إذا؟.
﴿ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ ﴾ رغم متاعب الأمر وتضحياته نصح به الأب الحنون ابنه.
﴿ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا﴾.. يكفرون به ويأمر بالإحسان إليهم..
﴿ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ﴾.. ما ضاقت الأرض بمؤمن صدق مع الله.
﴿ بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ﴾.. تكون الآية أكثر وضوحا حين تكون محفوظة في الصدر.
﴿ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ﴾.. أكبر من آلامك وهمومك.. اكبر من قلقك ومخاوفك.. لا تحدثني عن أي شيء يهمك.. إن ذكر: ﴿اللَّهِ أَكْبَرُ ﴾...
﴿ فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنبِهِ﴾.. إن حدثك أحد عن خطر أعظم من خطر ذنوبك, فلا تصدقه, فلن تؤخذ إلا بذنبك.
﴿ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ﴾.. انطلق إلى مكان جديد إلى جبل جديد صحراء جديدة تحرر من قيود الإلف...
﴿ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا ﴾ ذكر الله الزمن في فضائل نوح عليه السلام ليست العبرة كم آمن من قومه العبرة...
﴿ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۖ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا ﴾.. الفتن الكبار تظهر الصادقين الكبار .
﴿ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ﴾.. نصيبك في الآخرة يحدده حجم تواضعك هنا .
﴿ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ ﴾ بقدر ما أوتوا من العلم يكون زهدهم في الدنيا .
﴿ فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ﴾.. في الحشود والاحتفالات تحضر شياطين الكبر والفخر لا بد من كفاح مرير لإخضاع النفس للتواضع فيها.
﴿ إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَىٰ﴾.. كأي واحد منهم . لا يملك أي معنى إضافي في الخلق ليتكبر عليهم . شراكتنا في الخلقة البشرية...
﴿ وَقَالُوا إِن نَّتَّبِعِ الْهُدَىٰ مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا﴾.. ترويع الناس بذهاب الأمن والتدخل الخارجي.
﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ ﴾.. حتى نفوسنا التي نحبها لا نملك هدايتها .. اللهم فاهدنا .
﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ ﴾.. اللهم اهد أحبتنا أنت تعلم أنا لا نملك ذلك .
﴿ وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ﴾.. إنهم يكافحون من أجل أن تبقى حدائق عقولهم نظيفة من نبتة الأفكار الرديئة .
﴿ وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ ﴾.. لقد أدركوا أن لغوهم...
﴿ إِنَّ اللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾.. الكذب, الظلم, الفسق: تدمير متعمد لصوت الإنسان الداخلي , وهتافه الهادي .
﴿ أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ ۖ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ﴾.. احتضن كل المخاوف والمخاطر حين يكون الله معك.
»
1
2
...
667
668
669
670
671
672
(current)
673
674
675
676
677
...
1309
1310
«