وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ ﴾ .. القرآن يؤكد أن طاقة الخير فينا ممكنة في كل وقت و كل مكان و أي عمر و على أي حال.

﴿ قَالَ إِنِّي ﴿عَبْدُ اللَّهِ﴾ ﴾ .. أجمل تعريف تقدم به ذاتك .. وتترجم به عن نفسك.

﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ ﴾ .. أول سطر في صفحة الهوية, و أعظم معنى من معاني الوجود, عرف المسيح نفسه بالعبودية أولًا قبل اسمه و نسبه.

﴿ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا ﴾ .. ليست كل المدائح بريئة, ربما تسكب السموم القاتلة في كلمات رقيقة.

﴿ فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ﴾ .. أتتهم و هي حاملة له , وكان في وسعها أن تستره لكنها كانت واثقة بوعد الله لها .

﴿ إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ ﴿إِنسِيًّا﴾﴾ قالت ﴿إنسيًا﴾ ولم تقل ﴿أحدّا﴾ لأنها لن تصمت عن ذكر ربها...

﴿ فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ﴾ .. الأكل والشرب ليس به قرة العين .. قرة العين شيء آخر .

﴿ وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ ﴾ من المحراب و لذة العبادة فيه إلى الحيطان حيث جذوع النخل و معاناة المخاض محراب العبودية...

﴿ أَلاَّ تَحْزَنِي ﴿قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا﴾ ﴾ .. نصبح أكثر قدرة في مقاومة أحزاننا كلما طورنا قدرتنا على رؤية النعم حولنا.

﴿ فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلاَّ تَحْزَنِي ﴾ .. قبل أن تهزي جذع النخلة .. هزي قلبك و انفضي منه الأحزان .. صباحكم بلا حزن.

﴿ أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا ﴾.. الفرج هنا .. حولنا ..قريب منا .. عند أقدامنا .. عند رؤوسنا.

﴿ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا ﴾.. ربما تكون الساعة التي تتمنى فيه الموت وتكره الحياة هي أجمل ساعة في حياتك.

﴿ فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ ﴾..في ذلك العالم المزدحم بالبشر و الأحداث, يتخطاها كلها القرآن ليحدثنا عن تفاصيل...

﴿ فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا ﴾.. إذا لم نتمكن من إقناع الناس ببراءتنا, فإن الانحياز بعيدًا عنهم يخفف آلامنا.

﴿ فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا﴾.. حين تكون بعيدا عن العالم فلا تستوحش .. ربما تكون أنت العالم .

﴿ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ﴾.. تذكرك لرحمة ربك في صدمات الخوف و الألم شاهد على صدق الحب.

﴿ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا﴾.. صام عن الكلام فأذن الله له بالرمز والإشارة فدعاهم للتسبيح, ذكر الله لا...

﴿ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا﴾.. مُنع من الكلام فدعا إلى الله بالإشارة, أرواح خيرة لا تتوقف.

﴿ وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا﴾.. ما شقي أحد قط يقول: يا رب يا رب.

﴿ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا﴾.. في مملكة العدل.. يسمع صوتك.. و يحتفى بمطالبك.. ولو تعثرت لغتك.. وتلعثمت كلماتك.

﴿ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا﴾.. عدم قدرتهم على الفهم والخطاب الواضح لا يعني أنه ليس لهم قضية عادلة.

﴿ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ﴾.. قد يكون الفساد فساد شعب برمته.

﴿ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ﴾.. مدحهم الله وبعث إليهم الخضر يستنقذهم لأنهم مع كونهم مساكين لكنهم يعملون.

﴿ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ﴾.. العلم: إنقاذ حقوق المساكين.

﴿ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ﴾.. تمسكن يا صديقي, ربما ساق الله لك من أقداره من يحميك وأنت لا...

﴿ فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ﴾.. العلم جدار ليتيم تبنيه.

﴿ فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ﴾.. حيطاننا المائلة وحياتنا المنهارة يقيمها من جديد الصلاح والتوبة.

﴿ فَانطَلَقَا حَتَّىٰ إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ﴾.. محاضرات العلماء في السفينة في الطريق في الزحام.. حيث الصدام مع الحياة...

﴿ فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ﴾.. بحسب ما فيك من ذل العبودية لربك بقدر ما...

﴿ ءَاتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا﴾.. اشتكى التعب وطلب الطعام.. لا راحة لجائع.

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ ﴾ .. القرآن يؤكد أن طاقة الخير فينا ممكنة في كل وقت و كل مكان و أي عمر و على أي حال.

﴿ قَالَ إِنِّي ﴿عَبْدُ اللَّهِ﴾ ﴾ .. أجمل تعريف تقدم به ذاتك .. وتترجم به عن نفسك.

﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ ﴾ .. أول سطر في صفحة الهوية, و أعظم معنى من معاني الوجود, عرف المسيح نفسه بالعبودية أولًا قبل اسمه و نسبه.

﴿ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا ﴾ .. ليست كل المدائح بريئة, ربما تسكب السموم القاتلة في كلمات رقيقة.

﴿ فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ﴾ .. أتتهم و هي حاملة له , وكان في وسعها أن تستره لكنها كانت واثقة بوعد الله لها .

﴿ إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ ﴿إِنسِيًّا﴾﴾ قالت ﴿إنسيًا﴾ ولم تقل ﴿أحدّا﴾ لأنها لن تصمت عن ذكر ربها...

﴿ فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ﴾ .. الأكل والشرب ليس به قرة العين .. قرة العين شيء آخر .

﴿ وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ ﴾ من المحراب و لذة العبادة فيه إلى الحيطان حيث جذوع النخل و معاناة المخاض محراب العبودية...

﴿ أَلاَّ تَحْزَنِي ﴿قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا﴾ ﴾ .. نصبح أكثر قدرة في مقاومة أحزاننا كلما طورنا قدرتنا على رؤية النعم حولنا.

﴿ فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلاَّ تَحْزَنِي ﴾ .. قبل أن تهزي جذع النخلة .. هزي قلبك و انفضي منه الأحزان .. صباحكم بلا حزن.

﴿ أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا ﴾.. الفرج هنا .. حولنا ..قريب منا .. عند أقدامنا .. عند رؤوسنا.

﴿ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا ﴾.. ربما تكون الساعة التي تتمنى فيه الموت وتكره الحياة هي أجمل ساعة في حياتك.

﴿ فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ ﴾..في ذلك العالم المزدحم بالبشر و الأحداث, يتخطاها كلها القرآن ليحدثنا عن تفاصيل...

﴿ فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا ﴾.. إذا لم نتمكن من إقناع الناس ببراءتنا, فإن الانحياز بعيدًا عنهم يخفف آلامنا.

﴿ فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا﴾.. حين تكون بعيدا عن العالم فلا تستوحش .. ربما تكون أنت العالم .

﴿ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ﴾.. تذكرك لرحمة ربك في صدمات الخوف و الألم شاهد على صدق الحب.

﴿ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا﴾.. صام عن الكلام فأذن الله له بالرمز والإشارة فدعاهم للتسبيح, ذكر الله لا...

﴿ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا﴾.. مُنع من الكلام فدعا إلى الله بالإشارة, أرواح خيرة لا تتوقف.

﴿ وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا﴾.. ما شقي أحد قط يقول: يا رب يا رب.

﴿ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا﴾.. في مملكة العدل.. يسمع صوتك.. و يحتفى بمطالبك.. ولو تعثرت لغتك.. وتلعثمت كلماتك.

﴿ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا﴾.. عدم قدرتهم على الفهم والخطاب الواضح لا يعني أنه ليس لهم قضية عادلة.

﴿ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ﴾.. قد يكون الفساد فساد شعب برمته.

﴿ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ﴾.. مدحهم الله وبعث إليهم الخضر يستنقذهم لأنهم مع كونهم مساكين لكنهم يعملون.

﴿ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ﴾.. العلم: إنقاذ حقوق المساكين.

﴿ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ﴾.. تمسكن يا صديقي, ربما ساق الله لك من أقداره من يحميك وأنت لا...

﴿ فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ﴾.. العلم جدار ليتيم تبنيه.

﴿ فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ﴾.. حيطاننا المائلة وحياتنا المنهارة يقيمها من جديد الصلاح والتوبة.

﴿ فَانطَلَقَا حَتَّىٰ إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ﴾.. محاضرات العلماء في السفينة في الطريق في الزحام.. حيث الصدام مع الحياة...

﴿ فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ﴾.. بحسب ما فيك من ذل العبودية لربك بقدر ما...

﴿ ءَاتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا﴾.. اشتكى التعب وطلب الطعام.. لا راحة لجائع.

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم