صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1115
﴿
وأزواجُ مُطهرةُ
﴾
.. كل علاقة أو -حب- في غير إطار الشرع قذارة تفتقر للطهر
﴿
خالدين فيها
﴾
حينما تتحدث عن منزلك الباقي ، لا بد أن تحسن القواعد له وتقيم صرحاً مشيداً عالياً من الأعمال الصالحة ، حتى تنعم أكثر فأكثر !!
﴾
زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من...
﴿
وخص هذه الأمور المذكورة لأنها أعظم شهوات الدنيا وغيرها تبع لها
﴾
زين للناس حب الشهوات من النساء
﴿
قال البغوي : وبدأ بالنساء لأنهن حبائل الشيطان . وزاد الشوكاني : لكثرة تشوق النفوس إليهن .
﴿زُين للناس حب الشهوات … والله عنده حسن المئاب ﴾ وفائدة هذا التمثيل أن الجنة لا تُنال إلا بترك الشهوات، وفطام النفس عنها .
﴿
زين للناس حب الشهوات من النساء
﴾
“ بدأ بالنساء لأن الفتنة بهن أشد“ ابن كثيرأما إن كن زوجات صالحات فهن خير متاع
﴿
وخير متاعها المرأة الصالحة
﴾
قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد
﴿
هذا خبر وبشرى للمؤمنين وتخويف للكافرين أنهم لا بد أن يغلبوا في هذه الدنيا.
الوهاب كثير العطايا من غير عوض ولا استحقاق، وأعظم هباته الهداية والثبات عليها "لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت...
لا يأمن العبد على نفسه الفتن، حتى ابو بكر كان يقرأ بالركعه الثالثة في المغرب بآية
﴿
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
﴾
وهو خير الأمة بعد...
[ ربنا ﻻ تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ] لم يسمى القلب قلباً إﻻ من تقلبه ! فما أحببته اليوم قد تعيد النظر به غدا اللهم ﻻتحول حب الهداية من...
﴿ إنّك أنت
﴿
الوهّاب
﴾
﴾. جوادٌ كريم ، كثير العطاء ، يهب لمن يسأله فوق حاجته ، مُلْكٌ وسلطان وواسع رزق وذرية صالحة ، وما عنده خيرٌ وأبقى.
﴿ ربّنا لا تُزِغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ﴾؛ يارب لا تبتلينا بأعمال لا قُدرة لنا عليها فتكون سبباً في إنتكاسنا عن الحق.
﴿ بعد إذ هديتنا ﴾ الهداية للحق رزق يُساق من الله إلى القلوب الصادقة ، ما نالها ابن نوح بنبوّة أبيه ولم يُحرمها أحدٌ بكفر ذويه.
وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب سيعطيك ولو لم يكن هناك جديد لديك لأنه وهاب
إذا رأيت من فُتن بتتبع المتشابه؛ فاحذره، وادع" ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة".
"ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه" سألوه العافية مما ابتلي به الزائغون ورحمته المتضمنة كل خير والاعتراف بمنة الله...
﴿
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
﴾
"يضل في النهاية من شك البداية، ومن رسخ العلم في قلبه خاف على نفسه الضلال، ومن دعاء الراسخين:
﴿
ربنا لا...
أثنى الله على عباده المؤمنين بقوله :
﴿
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ..
﴾
فلولا خوف الإزاغة لما سألوه أن لا يزيغ قلوبهم !! ثبتنا...
صاحب الهوى هو من يبحث في الأدلّة عما يناسب هواه ورأيه وإن أساء فهم الدليل وجانب الحق؛ ﴿فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء...
سُئل مالك بن أنس عن ﴿الراسخون في العلم﴾ فقال: هو العالِم العامِل بما علّم المُتّبع له؛ وقيل:هو التقي، المُتواضع، الزاهد، المُجاهد...
من يحرص على تتبّع مواطن الشبهات والخلافات وبثّها بين العامة فهو صاحب هوى ؛ ﴿فأما الذين في قلوبهم زيغٌ فيتّبعون ما تشابه منه ابتغاء...
تتبع المتشابه وترك المحكم سبيل ذوي الزيغ لتمرير فسادهم وتبريره
﴿
فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء...
" والراسخون في العلم يقولون ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا" كلما زاد علم الإنسان خاف على نفسه الزيغ بعد الهداية، ربنا لا تزغ قلوبنا
﴿
والراسخون في العلم
﴾
حرف الجر
﴿
في
﴾
يجعل
﴿
العلم
﴾
هو : المادة الصلبة التي كلما انغمس فيها اﻹنسان أمن السقوط
"فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ" الذي يفرحون بالمتشابهات...
لعل من أسرار تصدير سورة آل عمران بقوله تعالى:﴿هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء﴾ التمهيد لذكر قصة خلق عيسى ﷺ بلا أب.
﴿هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء﴾ نفذعلمه وقدرته إليك بعد السموات السبع ظلمات ثلاث؛فهل ستخفى عليه وأنت فوق الأرض وتحت السماء
﴿وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة...﴾ لا يترك ما لا ثواب ولا عقاب فيه! فكيف يترك ما فيه ثواب وعقاب من أعمال بني آدم
-
﴿
وَمَا تَسقُطُ مِن وَرقَةٍ إلاّ يَعلَمُهَا
﴾
فكيف بحالك ودمعة عينك وألم قلبك ؟ بل كيف بسـجودك في الظلام لربك ؟.
- قال تعالى :﴿ ومَا تَسقُطُ مِن وَرقَةٍ إلاّ يَعلمُهَا ﴾ فكيف بحالك ، ودمعة عَينك ، وألم قلبك .
»
1
2
...
1110
1111
1112
1113
1114
1115
(current)
1116
1117
1118
1119
1120
...
1309
1310
«