صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1113
كل دعاوى المساواة بين الجنسين تتهاوى عند قوله ﷻ : ﴿ وليس الذكر كالأنثى ﴾
"قالت رب إني وضعتها أنثى" تمنت أم مريم أن يكون حملها ذكرا، ولم تعلم أي بركة تحمل في بطنها أنثى ستكون أما لنبي من أولي العزم..."
الدعاء هو أول بذرة في تنشيئة الأبناء الصالحين قبل ولادتهم
﴿
إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك مافي بطني محررا
﴾
همُّ صلاح الذرية، واستعمالهم في مراضي الله يسبق-في قلوب الصالحين-قدوم أولادهم للدنيا، هذه امرأة عمران تقول: ﴿إني نذرت لك ما في بطني...
رب إني نذرت لك ما في بطني محررا" لم يكن في وسع امرأة عمران أن تقهر مولودها على الهداي لكن طابت نيتها فطابت الذرية انو بذريتك أن يكونوا لله
إني نذرت
﴿
لك
﴾
ما في بطني" امرأة كبيرة ليس لها ذرية لكن حينما تمنت ولدا نذرته لله هل عرفتم الفرق بيننا وبينهم؟
﴿
إني نذرت لك ما في بطني محررا
﴾
كانوا يعدون أبناءهم لحمل همِّ هذا الدين قبل أن يولدوا ، فما عذر من يمضى عمره دون أن يحدد مشروعه في الحياة ؟
"إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني" نفسي تتردد أن تخرج ما في جيبي والصالحة تقول: ما في بطني
الطموح العالي في تنشئة الأبناء أن تسأل ربك بأن يستخدمهم في خدمة دينه تأمل قولها
﴿
إني نذرت
﴿
لك
﴾
مافي بطني
﴿
محررا
﴾
﴾
أي عتيقا لخدمة بيت المقدس.
يوم تجد كلّ نفس ماعلمت من خير
﴿
محضرا
﴾
وماعملت من سوء
﴿
تود لو أنّ بينها وبينه أمداً بعيداً
﴾
ويحذركم الله نفسه*فابذُر الخير
"قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني" هذه الآية هي الميزان التي يعرف بها من أحب الله حقيقة،ومن ادعى ذلك دعوى مجردة، فعلامة محبة الله اتباع...
الاتباع والطاعة هما أعظم حقوق المصطفى ﷺ ﴿قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله﴾ ﴿وإن تطيعوه تهتدوا﴾
﴿ قل إن كنتم تحبون الله
﴿
فاتبعوني
﴾
يحببكم الله﴾ حبك الحقيقي إنما هو بالاتباع لا بالابتداع . وحب من غير عمل و دليل ، إنما هو حب عليل.
الولي حقا هو من يعمل بالسنة "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله" كلما اقتربت من السنة وعملت بها ازدادت ولاية الله لك والعكس...
المحنة بالاتباع وليس بالابتداع فمن أحب الله فليثبت تلك المحبة بالثبات على الاتباع
﴿
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني
﴾
.
" قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله " على قدر الاتباع تكون المحبة .ﷺ السُنة
"قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني
﴿
يحببكم الله
﴾
" نحب خلقا كثيرا لا يبادلوننا الحب لكن مع الله بقدر حبك له سبحانه، ينالك النصيب من محبته
" قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله " وهي تسمى آية المحبة. مدارج السالكين
﴿ﺇﻥ ﻛﻨﺘﻢ ﺗﺤﺒﻮﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺎﺗﺒﻌﻮﻧﻲ﴾ الحب " طاعة واتباع " فإن كنت تحبه ، فأطعه واتبعه !
﴿ قُلْ إِنْ كُنتم تُحِبُّونَ الله فَاتبعوني يُحْبِبْكُمُ الله ﴾ الحب الحقيقي الصادق ، ليس بالأقوال فقط ؛ بل بصدق الافعال
بقدر اتباعك للنبي ﷺ تكون منزلتك عند الله. ﴿ فاتبعوني يُحببكم الله ﴾
*علامة صدق حبك لربك اتباع نبيك صلى الله عليه وسلم
﴿
﴿
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني
﴾
﴾
يردد أفراد ومجتمعات عدم مساومتهم على دينهم،في حين إن بعض أفعالهم تكذب ما رددوه!
﴿
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم...
﴿
ويُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ
﴾
آية توقظ القلب المستنير وتنبه الضمير الحي وتشحذ الهمم وتأخذ بمجامع العبد المنيب فيبصر بذلك الطريق...
﴿
ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد
﴾
حتى عند التحذير تظهر رحمته الواسعة ورأفته بعباده.
"والله رؤوف بالعباد" لم تشعر بالقلق! أنت واحد من هؤلاء الذين يرأف الله بهم. والرأفة أعظم الرحمة وأبلغها.
كم من كلمة يَودُّ صاحبها غداً " لو أنَّ بينها وبينهُ أَمَداً بعيدا . "
"ويحذركم الله نــفــســــه " من رأفته بهم .... حذرهم نفسه !
﴿
الحسن البصري
﴾
.
﴿
وترزق من تشاء بغير حساب
﴾
إذا قرأتها في سعة وقفت فيها على الفرج وإذا قرأتها في ضيق ابتغيت عندها الفرج.
﴿ وترزق من تشاء بغير حساب ﴾ العطاء من الله مريح جداً ؛ أما من العباد فصعب ثقيل .. كلما ألقىٰ نظرةً عليك ذكَّرك بفضله عليك
»
1
2
...
1108
1109
1110
1111
1112
1113
(current)
1114
1115
1116
1117
1118
...
1309
1310
«