صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1274
[ ليزدادوا إيمانا مع ايمانهم ]ان كان قلبك مشعلا بنور الايمان واليقين مدك الله ببراهين وإشارات تزيد الايمان رسوخا بنفسك
ليس الخوف أن يحرمك الله وأنت تطيعه ..إنما الخوف أن يعطيك الله وأنت تعصيه .. !!
﴿
سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
﴾
.
وإذا قال موسى لقومه :ياقوم لم تؤذونني.....هذا عتاب نبي يتعرض للإيذاء الشخصي المؤلم
يا أهلنا: تذكروا أنكم في جهاد دفع يقتضي التغافر والتطاوع ﴿إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص﴾.
﴿ كأنهم بنيان مرصوص ﴾ ألم تر إلى صاحب البنيان كيف لا يحب أن يختلف بنيانه ... فكذلك الله لا يحب أن يختلف أمره !!
نؤمر بالتلاحم في حال القتال الذي هو أدعى للتفرق والفرار فكيف ينبغي أن نكون في حال الأمن والسلام!
﴿
إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا ..
﴾
"
إذا أراد الله نصر اﻷمة هيأ لها أسبابا لا تخطر على بالها وبال عدوها،فجنوده لا يعلمها إلا هو
﴿
ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عزيزا...
﴿
إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفًا
﴾
"صفًا" وحدة الهدف ووحدة القلوب ووحدة الاتجاه جعلتهم كالبنيان المرصوص لا يُهد ولا يُغلب
" إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا " الله يحبهم ....... أفلا تحبهم ؟!
إن الله يُحب الذين يُقاتِلونَ في سبيله صفاً " قدّموا لله ما يُحبون .... فأحبهم الله ..
لكي لا تَأْسَوا على ما فَاتَكُم ولا تَفرَحوا بما آتاكُم" كلمة
﴿
لَوْ
﴾
ليست في قاموس المؤمن ..
" تَرهقهم ذلّـة ما لهم من الله من عاصم " قال سليمان التيمي : إن الرجل ليصيب الذنب في السر فيصبح وعليه مـذلـتـه .
﴿
كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون
﴾
ما أقبح ضحكاتنا في المجالس ، ونحن نقع في هذا المقت كل يوم.
﴿
لكيلا تأسوا على مافاتكم
﴾
كتب الله مقادير الخلائق لنحيا بنفوس...
﴿
لكيلا تأسوا على ما فاتكم ..
﴾
كتب الله مقادير الخلائق قبل خلق السماوات ، ومع ذلك تجد البعض يتأسى على ما فات !!
"هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين"....يقول لي سوري: كنا نتفجع من أي خسارة مالية، واليوم ذهب القصف بثلاثة بيوت لي، والله لا أجد لها ألما.
ليحذر الإنسان الهاجر للسجود في الدنيا من هذا المشهد المخيف .
﴿ .... و الله خيرُ الرازقين ﴾ وترجوا رزقــاً عند غيره ؟!!
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ......يمكن أن يناظروا طويلا على إلحادهم، لكنهم لن يعرفوا شيئا اسمه السكينة.
﴿
وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها
﴾
﴿
لهوا
﴾
: الذين ﻻ يملكون المال وإنما يتفرجون . فﻻ تكثر سواد أهل اللهو
"ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه" من يؤمن بأن ما أصابه من هم أو حزن أو ضيق بتدبير ربه هدى قلبه للتسليم والراحة.
لا تحسبن تقديم العبادة على التجارة أمراً سهلاً ، لما حضرت القافلة ترك الصحابة نبيهم وهو يخطب
﴿
رأوا تجارة ...انفضوا إليها وتركوك قائماً
﴾
تسهل أمورنا وتتحقق غاياتنا بقدر ذكرنا لله عند طلب الدنيا " فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون".
[ هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ]النفوس المؤمنة بمواقف الخوف يسكن ارتجافها لأن الله سكن في سويداء قلبها فبث فيها الأمان
﴿
وَاذْكُرُواْ اللهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ
﴾
من أراد التوفيق والفلاح ، فليُكـثر من ذكـر الفتـاح .
﴿
ما أصاب من مصيبة
﴾
هي المصيبات تصيب الرجل فيعلم أنها من عند الله فيسلم لها ويرضى.
﴿ وَاذْكُرُواْ اللهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ ﴾ من أراد الفلاح ؛ فليكثر من ذكر الله .
الاكثار من ذكر الله طريقك إلى الفلاح.. ﴿ واذكروا الله كثيرًا لعلكم تفلحون ﴾
[ وينصرك الله نصرا عزيزا ]لا أعز ولا أروع من نصر الله لك عندما تجد الكل تحاشد ضدك وتآمرفإذا بمقدر الأقدار يقلب الأقدار
" انَّ ذلكَ على الله يَسير " لأنه يعلم ما كان.. وما يكون .. وما لم يكن لو كان كيف يكون !
»
1
2
...
1269
1270
1271
1272
1273
1274
(current)
1275
1276
1277
1278
1279
...
1309
1310
«