صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1278
﴿ ولا يستثنون ﴾ كانوا يحلفون من غير ربط الحلف بالمشيئة كقول : "والله لأفعلن ذلك الأمر إلّا أن يشاء الله" ؛ كفعل يأجوج ومأجوج .
"ولا يستثنون" حتى حين نفكر في الشر، يكون التردد شيئا جميلا قد ننجو بسببه أضعف عزائم الشر بالتردد .
ستعرف الفرق بين النور والزور!! بتأملك آية
﴿
يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم...
" من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة" مالك ووقتك...
"إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين" حصن راتبك بنية الإنفاق منه رب نية حرمان أضرمت نارا .
﴿
إِذْ أقسمُوا ليصرمنها مُصبحين
﴾
الاحسان للآخرين من أسباب دوام النعم ، والاسـاءة من أسباب زوالها وحـلول النّقم .
"إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين" نيران النوايا الرديئة التي عصفت بقلوبهم أحرقت جنتهم علينا أن نتأكد من خلو قلوبنا من تلك النوايا.
"من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له " " مثل الذين ينفقون...
﴿أنْ كان ذا مالٍ وبنين﴾ إنهما زينة ولكنهما ليستا قيمة فهما فتنة لا يجوز أن يوزن بهما الناس ولا تقعدهم عن التضحيات والجهاد .
﴿
همّاز مشّاء بنميم
﴾
لما تكلم اللسان
﴿
بالهمز واللمز
﴾
جاوبته القدم
﴿
بالمشي بالنميمة
﴾
صلاحك مربطه في لسانك .
﴿
لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل … وكُلًا وعد الله الحُسنى
﴾
استنبط بعض العلماء من هذه الآية أن الصحابة كلهم في الجنة.
"ولا تطع كل حلاف مهين، هماز مشاء بنميم" لا تصدق أهل الغيبة والنميمة، ولا تستمع لنصائحهم هذه وصية القرآن .
"ولا تطع كل حلاف مهين هماز مشاء بنميم مناع للخير" من منع الخير لم يكن أهلا أن يطاع، احذره .
﴿
ولله ميراث السموات والأرض
﴾
ثبت في السنة اسمه الوارث ، الذي يبقى وغيره يفنى والعلم به يورث الزهد في الدنيا وعدم التعلق بما تملك لأنه زائل.
كثرة اعتياد الإنسان على الكذب تفقد الثقة به وتوهن من قيمته تأمل
﴿
ولا تطع كل حلاف مهين
﴾
.
﴿
وﻻ تطع كل حلاف مهين
﴾
لسانه
﴿
يحلف
﴾
وقلوب الناس
﴿
تستهينه
﴾
. من لم يكتب له القبول فلا تنفعه أيمانه .
أجر عظيم للعطاء وقت الحاجة: "لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلاً وعد الله الحسنى"
﴿
وﻻ تطع كل حلاف مهين
﴾
كثير الحلف بالله ومع ذلك مهين
﴿
القلوب ﻻ تقبله
﴾
.
﴿
إنه عليمٌ بذات الصدور
﴾
وسع علمه الآفاق! وحتى أصغر مخلوقاته قد أحاط بها علما ما تخفيه في نفسك ولو كان "خاطرة" الله يعلمها
﴿
يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل
﴾
صورة لو اجتمع من بأقطارها لايملك خلقها ولا ردها ليقف العقل مندهشا مسبحاً..
﴿
ودوا لو تُدهن فيُدهنون
﴾
! وكفار زماننا ودوا لو نُدهن ولا يُدهنون،،
قد يتنازل المبطل عن بعض باطله؛ليأخذ جزءا من الحق الذي معك؛فهو لم يخسر إلا باطلا،أما أنت فستخسر الحق كله؛لأنه لا يتجزأ
﴿
ودوا لو تدهن...
﴿
ودوا لو تدهن فيدهنون
﴾
طلبوا المداهنة ﻷن النبي عليه السلام كان
﴿
صريحا
﴾
. ﻻ يطلب المداهنة إﻻ من تؤلمه المصارحة .
﴿ وهو معكم أينما كنتم ﴾ معنا في حلنا وسفرنا في آهاتنا وأحزاننا في...
هو الأول" الأول في سماع لهفتنا الأول في بلسمة جراحنا الأول إلى رحمة دموعنا ، وتسكين مخاوفنا الأول دوما مهما عثرت بنا الأقدام ،...
فلان ضالّ فلان مهتد . . . ليس هذا شأنك ! " إن ربك هو أعلم من ضل عن سبيله...
﴿
وهو أعلم بالمهتدين
﴾
الهداية شئ وقر بالقلب وصدقه العمل فالهداية الحقة هي تنظيم البيت الداخلي للنفس قبل مظهرها الخارجي !
"سبَّح للهِ ما في السمواتِ والأرض" التسابيح تملأ كلَّ شئ حولنا.. شارك الكَون سبِّح.
﴿ وإنك لعلى خُلقٍ عظيم ﴾. القائل : الله سبحانه وتعالى .
من هدي النبي عليه الصلاة والسلام أنه يُعامل الآخرين بأخلاقه هو فلا يرد الإساءة بالإساءة ؛ ﴿ وإنك لعلى خلق عظيم﴾ .
»
1
2
...
1273
1274
1275
1276
1277
1278
(current)
1279
1280
1281
1282
1283
...
1309
1310
«