وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿وَكانوا يُصِرّونَ عَلَى الحِنثِ العَظيمِ﴾ خطر الإصرار على الذنب

إنزال الماء وإنبات الأرض والنار التي ينتفع بها الناس نعم تقتضي من الناس شكرها لله، فالله قادر على سلبها متى شاء

﴿ وأن تصدقوا خير لكم ﴾ إحسانك لنفسك بالصدقة أعظم من إحسانك للفقير...

﴿فلا أقسم بمواقع النجوم*وإنه لقسم لو تعلمون عظيم﴾ ملايين النجوم تبتعد عن بعضها آلاف السنوات تدور في مئات المجرات فماأعظم من خلقهن

من يُعرض عن اللغو ولايصغي للكلام الساقط الذي يُلحق الإثم إنما يتعجل بعض نعيم الجنة "لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما"

﴿إنهم كانوا قبل ذلك مترفين﴾ لم يذكر القرآن الترف إلا على وجه الذم!

﴿فروح وريحان وجنت نعيم﴾ هذه بشارة المؤمن الصابر المجاهد في دينه ، من تحمل وصبر ولم يتنازل عن دينه..

﴿تنزيل من رب العالمين﴾ إشارةإلى أنه يجب علينا أن نعمل به؛ لأن الذي أنزله هو الرب المطاع،الذي تجب طاعته.

﴿خافضة رافعة﴾ كم من ذليل لا يلتفت إليه سيكون له شأن عظيم ومنزلة رفيعة عند الله وكذلك العكس

احذر أن تكون من المتنعمين بدنياهم من لا همّ لهم إلا شهواتهم، الترف من صفات أصحاب الشمال. ﴿إنهم كانوا قبل ذلك مترفين﴾

﴿ والسّابقونَ السّابقونَ*أولئك المقرَّبُون﴾ لما كانت الجنة مراتب والدرجات شرع الله التنافس والسباق بين العباد.

صدقتهم لا تنقطع !! ﴿ الذين ينفقون في السراء والضراء ﴾ إن أيسروا...

الناظرللجو وتغيره من حرلبرد ومن جدب لسيول لايسعه الإ أن يتدبر قوله"أأنتم أنزلتموه من المزن .....لونشاء جعلناه أجاجاً"

"إذا وقعت"افتتاح بديع لأنه يسترعي الألباب لترقب ما بعد هذا الشرط الزماني مع ما في الاسم المسند إليه من التهويل بتوقع حدث عظيم يحدث

﴿ليس لوقعتها كاذبة﴾ لا مجال للتكذيب فإين أولئك المكذبون؟! هاهي القيامة حقيقة قائمة

﴿ والسّابقونَ السّابقونَ...أولئك المقرَّبُون﴾ تقربوا إلى خالقهم .. فقرّبهم .

"كأمثال اللؤلؤ المكنون" المصون في صدفه، لم تُذهب نضرته عبث الأيدي. الستر أفضل ما تتصف به المرأة نساء الجنة مُدِحن به

﴿على سرر موضونة*متكئين عليها متقابلين﴾ تسابقوا هنا فطابت لهم الراحة والاتكاء هناك اللهم اجعلنا منهم

﴿خافضة رافعة﴾ في ذلك اليوم سينخفض أقوام ويرتفع أقوام ليس بسبب منصب أو جاه وانما من خفت موزينة انخفض ومن ثقلت ارتفع .

"إنه لقرآن كريم" معرفة أوصاف القرآن من أنفع العلم، لأنه سبب في الإقبال عليه. وما أعرض عن القرآن إلا جاهل بحقيقته وعظمته.

"أفرأيتم .... أفرأيتم.... أفرأيتم" كل ما نراه حولنا يذكرنا بربنا الخالق جل وعلا،ويحثنا على شكره، ويدعونا لتذكر الرجوع إليه.

"عُرُبا" الزوجة المؤمنة تحرص على الاتصاف بصفات حور الجنة، والتي من أهمها: التحبب إلى الزوج. قال المبرد: هي العاشقة لزوجها

هل وصلت الرسالة ؟ مضي الثلث والثلث كثير !

جاء في الحديث "ولا تدابروا" التدابر في الجلوس يدخل في التدابر المنهي عنه.

"وفاكهة مما يتخيرون" تنوع الفاكهة من النعيم. ومن صور إكرام الضيف تنويع الفاكهة له حتى يختار ما يحبه ويناسبه.

"على سرر ، متقابلين" التقابل دليل على التحاب وصفاء القلوب، وفي المثل المشهور: "قابل تقبل". وقد نهينا عن التدابر.

التفاوت الحقيقي بين الناس يكون يوم القيامة،فالرفيع حقا من ارتفع ذلك اليوم،والوضيع من انخفض ذلك اليوم. فاحرص على ما يرفعك هناك.

مقابل رفع السماء ﴿والأرض وضعها للأنام﴾كم تحمل كلمة ﴿وضعها﴾ من لطف ورحمة، نحن مستقرون عليها وهي تسبح وتدور في الفضاء!

تعليم القرآن قبل خلق الإنسان تهيئة روحية وخلق السموات والأرض وما فيهما قبل ذكر خلق الإنسان من صلصال تهيئة حسّية مادية

﴿فرش بطائنها من استبرق﴾ إذا كان هذا حال البطائن من الفُرش فكيف بظاهرها؟! يارب لا تحرمنا نعيم الجنة ووالدينا والمسلمين

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿وَكانوا يُصِرّونَ عَلَى الحِنثِ العَظيمِ﴾ خطر الإصرار على الذنب

إنزال الماء وإنبات الأرض والنار التي ينتفع بها الناس نعم تقتضي من الناس شكرها لله، فالله قادر على سلبها متى شاء

﴿ وأن تصدقوا خير لكم ﴾ إحسانك لنفسك بالصدقة أعظم من إحسانك للفقير...

﴿فلا أقسم بمواقع النجوم*وإنه لقسم لو تعلمون عظيم﴾ ملايين النجوم تبتعد عن بعضها آلاف السنوات تدور في مئات المجرات فماأعظم من خلقهن

من يُعرض عن اللغو ولايصغي للكلام الساقط الذي يُلحق الإثم إنما يتعجل بعض نعيم الجنة "لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما"

﴿إنهم كانوا قبل ذلك مترفين﴾ لم يذكر القرآن الترف إلا على وجه الذم!

﴿فروح وريحان وجنت نعيم﴾ هذه بشارة المؤمن الصابر المجاهد في دينه ، من تحمل وصبر ولم يتنازل عن دينه..

﴿تنزيل من رب العالمين﴾ إشارةإلى أنه يجب علينا أن نعمل به؛ لأن الذي أنزله هو الرب المطاع،الذي تجب طاعته.

﴿خافضة رافعة﴾ كم من ذليل لا يلتفت إليه سيكون له شأن عظيم ومنزلة رفيعة عند الله وكذلك العكس

احذر أن تكون من المتنعمين بدنياهم من لا همّ لهم إلا شهواتهم، الترف من صفات أصحاب الشمال. ﴿إنهم كانوا قبل ذلك مترفين﴾

﴿ والسّابقونَ السّابقونَ*أولئك المقرَّبُون﴾ لما كانت الجنة مراتب والدرجات شرع الله التنافس والسباق بين العباد.

صدقتهم لا تنقطع !! ﴿ الذين ينفقون في السراء والضراء ﴾ إن أيسروا...

الناظرللجو وتغيره من حرلبرد ومن جدب لسيول لايسعه الإ أن يتدبر قوله"أأنتم أنزلتموه من المزن .....لونشاء جعلناه أجاجاً"

"إذا وقعت"افتتاح بديع لأنه يسترعي الألباب لترقب ما بعد هذا الشرط الزماني مع ما في الاسم المسند إليه من التهويل بتوقع حدث عظيم يحدث

﴿ليس لوقعتها كاذبة﴾ لا مجال للتكذيب فإين أولئك المكذبون؟! هاهي القيامة حقيقة قائمة

﴿ والسّابقونَ السّابقونَ...أولئك المقرَّبُون﴾ تقربوا إلى خالقهم .. فقرّبهم .

"كأمثال اللؤلؤ المكنون" المصون في صدفه، لم تُذهب نضرته عبث الأيدي. الستر أفضل ما تتصف به المرأة نساء الجنة مُدِحن به

﴿على سرر موضونة*متكئين عليها متقابلين﴾ تسابقوا هنا فطابت لهم الراحة والاتكاء هناك اللهم اجعلنا منهم

﴿خافضة رافعة﴾ في ذلك اليوم سينخفض أقوام ويرتفع أقوام ليس بسبب منصب أو جاه وانما من خفت موزينة انخفض ومن ثقلت ارتفع .

"إنه لقرآن كريم" معرفة أوصاف القرآن من أنفع العلم، لأنه سبب في الإقبال عليه. وما أعرض عن القرآن إلا جاهل بحقيقته وعظمته.

"أفرأيتم .... أفرأيتم.... أفرأيتم" كل ما نراه حولنا يذكرنا بربنا الخالق جل وعلا،ويحثنا على شكره، ويدعونا لتذكر الرجوع إليه.

"عُرُبا" الزوجة المؤمنة تحرص على الاتصاف بصفات حور الجنة، والتي من أهمها: التحبب إلى الزوج. قال المبرد: هي العاشقة لزوجها

هل وصلت الرسالة ؟ مضي الثلث والثلث كثير !

جاء في الحديث "ولا تدابروا" التدابر في الجلوس يدخل في التدابر المنهي عنه.

"وفاكهة مما يتخيرون" تنوع الفاكهة من النعيم. ومن صور إكرام الضيف تنويع الفاكهة له حتى يختار ما يحبه ويناسبه.

"على سرر ، متقابلين" التقابل دليل على التحاب وصفاء القلوب، وفي المثل المشهور: "قابل تقبل". وقد نهينا عن التدابر.

التفاوت الحقيقي بين الناس يكون يوم القيامة،فالرفيع حقا من ارتفع ذلك اليوم،والوضيع من انخفض ذلك اليوم. فاحرص على ما يرفعك هناك.

مقابل رفع السماء ﴿والأرض وضعها للأنام﴾كم تحمل كلمة ﴿وضعها﴾ من لطف ورحمة، نحن مستقرون عليها وهي تسبح وتدور في الفضاء!

تعليم القرآن قبل خلق الإنسان تهيئة روحية وخلق السموات والأرض وما فيهما قبل ذكر خلق الإنسان من صلصال تهيئة حسّية مادية

﴿فرش بطائنها من استبرق﴾ إذا كان هذا حال البطائن من الفُرش فكيف بظاهرها؟! يارب لا تحرمنا نعيم الجنة ووالدينا والمسلمين

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم