صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 260
﴿
بشراكم اليوم جنات تجرى من تحتهاالأنهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم
﴾
من صبروجاهدوكافح في سيره إلى الله كان له نصيب من هذه البشرى
ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم الا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها... الآية يا لجمال السياق ويالجمال التاريخ واالشريعة
نكصوا على أعقابهم ورجعوا القهقرى بعد أن هُدوا للإيمان فلما تلمسوا النور يوم القيامة ﴿قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا﴾
" إن الله قوي عزيز " سبحانه ينصر من نصره من غير احتياج منه إلى الناس.
﴿
اعْلَمُوا أَنَّ ﷲ يُحْىِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا
﴾
من أحيا الأرض بعد موتها قادر على أن يحيا القلوب بعد قسوتها
﴿
وهو عليم بذات الصدور
﴾
إذا كنت تصدق بذلك،فهل يمكن أن تضمر في قلبك مالا يرضاه الله، إن كنت مؤمناً؟ لايمكن.
"لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل" حسب الصحابة الكرام رضي الله عنهم شرفا بهذه التزكية الربانية
﴿وكثير منهم فاسقون﴾ تكررت في سورة الحديد ٣مرات وفي القرآن مثلها كثير حتى لا يغتر أحد بالكثرة أويستدل بها على الحق أهل الحق قليل
﴿وفي الآخرة عذاب شديد﴾ الوعيد والترهيب أكثر أثرا من الوعد والترغيب في حال الترف والرخاء؛ولذلك قدم بعد ذكرأوصاف الدنيا
﴿
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم
﴾
القرآن العزيز وبَّخ قوماً على بُطء خشوع قلوبهم بعد نزول القرآن!! ابن هبيرة
﴿
لكيلا تأسوا على مافاتكم ولاتفرحوا بما ءاتاكم
﴾
لنختبر قوةإيماننا عند المنح والمحن بهذا الميزان،حزنا وفرحا
﴿يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم …﴾ المعاصي والنفاق سبب للظلمة والهلاك يوم القيامة.
﴿
وهو معكم أينما كنتم
﴾
كفيلة بأن تجعل المؤمن مرتاحًا مطمئن لا يخشى أحدًا . فإذا كان الله معك كان كل شيء معك ولو كان الناس ضدك!
لذلك فرض الصيام في رمضان ان لم تقم بطاعة لا تقم بمعصية
من له هذا الكمال المطلق في العظمة والمجد والجلال هو المستحق وحده لإخلاص العمل الظاهر والباطن
أسباب تغيير المنهج وعدم الثبات ١-
﴿
فتنتم أنفسكم
﴾
٢-
﴿
وتربصتم
﴾
٣-
﴿
وارتبتم
﴾
٤-
﴿
وغرتكم الأماني
﴾
٥-
﴿
وغركم بالله الغرور
﴾
﴿
قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نوراً
﴾
يالخيبة المرائي خسر كثير عمله لسوء نيته أعرض عن نور الهداية في الدنيا فأظلمت آخرته
﴿
وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه
﴾
إن رسخ في الذهن الاستخلاف على المال ما وجدت متكبراً بما يملك ولأغنت الصدقات السائلين
﴿
يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ
﴾
كم فيها من الندم والحسرة؟!
أسماء الله
﴿
الأول، الآخر، الظاهر، الباطن
﴾
تقتضي تعظيم الله ومراقبته في الأعمال الظاهرة والباطنة
ذُكر عند عبدالرحمن بن مهدي قوم من أهل البدع، واجتهادهم، فقال: لايقبل الله إلا ما كان الأمر والسنة
﴿
ورهبانية ابتدعوها
﴾
إنزال الناس منازلهم، ومراعاة مراتبهم في الفضل منهج قرآني
﴿
لايستوي منكم من أنفق قبل الفتح وقاتل
لا يزول حب الدنيا والتعلق بها إلا بالمسابقة إلى الآخرة حيث أتبع قوله
﴿
ومالحياة الدنيا إلا متاع الغرور
﴾
ب
﴿
سابقوا
﴾
سئل الحسن البصري : ما علامة حب الله ؟ قال ان يذنب العبد فيلهمه الاستغفار
العدل من أهم مقاصد الشريعة "لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط"
"وكلا وعد الله الحسنى" "وكلا آتينا حكما وعلما" هذا منهج القرآن عند الحديث عن تفاضل أهل الفضل فلا يجاوز مع المفضول العدل.
"فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم" طول الأمد مظنة قسوة القلب؛فاعتن به ولاتهمل سقيه.
"وما ينزل من السماء وما يعرج فيها" أترقب رزق السماء النازل وتغفل عن أن يكون لك عمل صالح صاعد !
وكأس من معين ولحم طير مما
﴿
يشتهون
﴾
مما
﴿
يتخيرون
﴾
لما منع شهوته في الدنيا وجعل هواه تبعا للشرع=أعطاه الله الحرية المطلقة في الجنة
﴿
افرأيتم النار التي تورون
﴾
من النار تنشأ الصناعات وننجزها نطبخ...
»
1
2
...
255
256
257
258
259
260
(current)
261
262
263
264
265
...
1309
1310
«