صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 279
﴿
قال قرينه ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلال بعيد
﴾
ما أسرعَ أن يتبرَّأ شيطانُك منك ومن عملك، ليذرَك وحدَك في مواجهة مصيرك المحتوم!
﴿
فَذَكِّر بِٱلْقُرْءَانِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ
﴾
من زاده القرآن قرباً من ﷲ وبعداً عما يسخطه فهنيئاً له هذا الثناء من ربه
'ماكرب نبي من الأنبياء إلا استغاث بالتسبيح'
" ونحن أقرب إليه من حبل الوريد " ما قدر الله حق قدره من تعدى حدود الله وهو يعرف قربه سبحانه منه وقدرته عليه .
﴿
وجاءت سكرةُ الموت بالحق
﴾
في سكرات الموت ينطِق اللسانُ بحقيقة ما في القلب، فتفقَّد قلبك قبل أن يفضحَك لسانك بسوء ما فيه!
تأملات قرآنية سورة الجن اية 12
من مفاتيح التدبر!
﴿
إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع
﴾
انفتاح القلب وإلقاء السمع من أعظم مفاتيح التدبر.
﴿
قَالَ قرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطغَيتُهُ وَلَٰكِن كَانَ فِى ضَلَٰلٍ بَعِيد
﴾
هل عرفت أين المشكلة؟! إنها أنفسنا الضعيفة
﴿
كذبت قبلهم قوم نوح..
﴾
ما أكثر المكذبين قبلكم أيها الدعاة، فاصبروا وصابروا، العبرة بالإخلاص والصواب لا بكثرة الأتباع ووفرة الأشياع
حين تتمّكن من فعل المعصية وحين تغيب عنك عيون الخلائق تذكر نعيماً موعوداً لـ
﴿
مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَٰنَ بِالْغَيْب
﴾
﴿
تبصرةً وذكرى لكلِّ عبد مُنيب
﴾
مفتاح التبصُّر والتذكُّر والتفكُّر والتدبُّر: إخلاصُ العبودية لله، والرجوع دومًا إلى هديه.
﴿وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أشد منهم بطشا فنقبوا في البلاد هل من محيص﴾ العاقل من اتعظ بغيره .
﴿وأُزلفتِ الجنّةُ للمتقين غيرَ بعيد﴾ تحسسوا الجنّة من حولكم أيّها المتّقون! ليست بعيدة؛الجنّة بترك شهوة، بدمعة صادقة، بعمل خفيّ!
﴿
فذكر بالقرآن من يخاف وعيد
﴾
هذا الذي تنفعه الذكرى وأمثاله ينتفعون؛ خصوصا وأن هذه السورة فيها من صور الإنذار والتحذير الشيء الكثير
"وجآءت سكرة الموت بالحق" حقيقة آمن بها كل الخلق إلا أن الغفلة عنها عجيبة! اللهم ارزقنا الاستعداد للقاك.
﴿
أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها
﴾
التفكر في صنع الله وآلائه يهدي العقول الحيرى، إلى الإيمان بالحقائق الكبرى.
. قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ فيها تسلية للعبد ومؤانسة له عندما يوسد التراب ويتخلى عنه الاحباب بأنه تحت الملاحظة
﴿هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ﴾ هذا الوعد ينبغي ألا يغيب عن ذهن السائر إلى الله فهو يدفعه للتوبة ولحفظ جوارحه.
مهما بذل المرء من أسباب السلامة والنجاة ؛ فلابد من ساعة الفراق.. "وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ماكنت منه تحيد"
﴿فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب﴾ فالصبر والصلاة من أعظم ما يعين على تحمل عقبات الدعوة.
تأملات قرآنية سورة الكهف اية 14
﴿
يَوْمَ ٱلْوَعِيدِ
﴾
﴿
يَوْمُ ٱلُخُلُودِ
﴾
﴿
يَوْمُ ٱلْخُرُوجِ
﴾
أحداث الآخرة، تؤرخ بالأيام فما أعظمها؟!!
إذا ساءك قول الناس عنك، فعليك بالصلاة والتسبيح والعبادة. "فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب"
تأملات قرآنية سورة الكهف اية 89
﴿
وعندنا كتابٌ حفيظ
﴾
أنى للمؤمن أن يحيدَ عن الصِّراط، وقد علم أن اللوحَ حافظ لكلِّ صغيرة وكبيرة من عمله؟!
﴿
هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ
﴾
جاء عن مجاهد ألا أنبئك بالأواب الحفيظ؟ هو الرجل يذكر ذنبه إذا خلا فيستغفر الله..
أعظم ما يعين على كظم الإساءات .. الصبر وذكر رب البريات .. . ﴿فاصبرعلى مايقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب﴾
﴿
بل كذبوا بالحق لماجاءهم فهم في أمرمريج
﴾
عجبا لمن يأتيه الحق وهو في أشد الحاجة له، فيكذبه ويختار البقاءمحتارا في أمر مريج!
كذلك الخروج" فمسألة إحياء الموتى ليست معقدة ولا مستحيلة ؛ فأنتم ترون أمثالها تتكرر أمام أعينكم،ومع ذلك تنكرون !
﴿
أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَٰلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ
﴾
من القياس الفاسد أن تقارن عجزك بعظمة من سوّاك!
»
1
2
...
274
275
276
277
278
279
(current)
280
281
282
283
284
...
1309
1310
«