وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده..﴾ هكذا نستقبل...

﴿وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم﴾ المخلوقات أما ساكن في الليل أو في النهار، وكلها لله ﷻ فكل ما تخشاه هو تحت قهره

﴿اعلموا أن الله شديد العقاب وأن الله غفور رحيم﴾ الخوف والرجاء جناحا طائر؛ إذا غلب أحدهما على القلب أتلفه، فكن على توازن بينهما

كيف يفهم منه انه اذا كان وجود بدنه وذاته فيهم دفع عنهم العذاب وهم اعداؤه فكيف وجود سره والايمان به ومحبته ووجودما جاء به اذا كان في قوم...

﴿ياأيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب﴾ ما أكثر صيد الشهوات في وسائل التواصل...

﴿وكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا واتقوا الله..﴾ أكل الحلال يعين على تقوى الله ﷻ ، كما أن أكل الحرام معيق عن تحقيق التقوى.

﴿وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع..﴾ هذا حال غير المسلمين مع القرآن؛ نحن أولى أن تفيض دموعنا عند سماعه.

﴿لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى﴾ الإنصاف مطلوب حتى مع...

كان من أعظم النعم التي أعطاها الله لآدم وحوّاء عندما سكنا الأرض لباسًا يواري السَوءات .. ليتَ قومي يذكّرون

المسجد فقط.! بل يصحبك حتى في أقصى درجات انغماسك في الدنيا: ﴿وجعلنا له نورا يمشي به في الناس﴾

﴿وجعلنا له نورا يمشي به في الناس﴾ مشاعل النور ومصابيح الدجى وأعلام الهدى هكذا هم العلماء والدعاة

﴿قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما﴾ أحكام الشريعة وبيان الحلال والحرام تؤخذ من وحي القرآن والسنة.

ومحياي " استشعِرها في كلّ لحظة .. للهِ أنت

﴿وما يمكرون إلا بأنفسهم﴾ في المعركة بين الحق والباطل يرتد كيد المجرمين عليهم مهما استطال لأن الله مولى المؤمنين وحسيبهم.

“قال له قومه﴿إنا لنراك في سفاهة﴾ فأجابهم﴿يا قوم ليس بي سفاهة﴾ ولم يقل بل أنتم السفهاء! ما أجمل رقي الأخلاق في تعامل الأنبياء.“

﴿وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن﴾ لا تظنن أن طريق دعوتك إلى الحق سيكون دون أعداء؛ اصبر واحتسب.

﴿يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا﴾ لا تغرنك زخارف أقوالهم فإن خلفها دسائس، والمؤمن ينبغي عليه أن يفطن لذلك.

"وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى" مراعاة الصدق فيمن تحبون ومن تكرهون ، والإنصاف ، وعدم كتمان ما يلزم بيانه

من أساليب أهل الباطل تحسين القول وزخرفته ويدخلون بعبارات مموهه ليغتربها السفهاءوالأغبياء ﴿..يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً﴾

﴿ وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين ﴾ ليس كل من أدعى النصيحة يعتبر ناصح حتى وإن حلف.

﴿وكذَٰلِكَ نُوَلِّي بَعضَ الظَّالِمِين بَعضًا بمَا كَانُوا يَكسبُون﴾ قال الفضيل: إذا رأيت ظالماً ينتقم من ظالم فقف وانظر متعجباً

"وذروا ظاهر الإثم وباطنه" لاتغفل عن آثام الباطن كالكبر والعجب وسوء الظن...

" أومن كان ميتًا فأحييناه وجعلنا له نورًا يمشي به في الناس" هدايتك ليست مقصورة على نفسك بل ينتفع بها كل من حولك..

لايجوز الإقدام على الفتوى بغير علم "فمن أظلم ممن افترى على الله كذباً ليضل الناس بغير علم"

"كلما دخلت أمة لعنت اختها" اللعن من صفات أهل النار فابتعد عنه

"وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله" الكثرة ليست دليلاً على الحق..!

﴿ونزعنا ما في صدورهم من غل﴾ من رزقه الله سلامة الصدر لإخوانه المسلمين، فقد تعجل شيئاً من نعيم الجنة في صدره.

﴿ قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن... وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون﴾ هذه المحرمات الخمس متفق عليها بين الشرائع.

﴿ وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين﴾ جمعت أصول الطب، فهي قاعدة قرآنية في هذا الباب.

﴿خذوا زينتكم عند كل مسجد﴾أصل في ستر العورة،والمعنى يمتد لما هو أبعد من لبس الحسن والجميل، فأين الذين يأتون بثياب النوم لبيوت الله؟

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده..﴾ هكذا نستقبل...

﴿وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم﴾ المخلوقات أما ساكن في الليل أو في النهار، وكلها لله ﷻ فكل ما تخشاه هو تحت قهره

﴿اعلموا أن الله شديد العقاب وأن الله غفور رحيم﴾ الخوف والرجاء جناحا طائر؛ إذا غلب أحدهما على القلب أتلفه، فكن على توازن بينهما

كيف يفهم منه انه اذا كان وجود بدنه وذاته فيهم دفع عنهم العذاب وهم اعداؤه فكيف وجود سره والايمان به ومحبته ووجودما جاء به اذا كان في قوم...

﴿ياأيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب﴾ ما أكثر صيد الشهوات في وسائل التواصل...

﴿وكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا واتقوا الله..﴾ أكل الحلال يعين على تقوى الله ﷻ ، كما أن أكل الحرام معيق عن تحقيق التقوى.

﴿وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع..﴾ هذا حال غير المسلمين مع القرآن؛ نحن أولى أن تفيض دموعنا عند سماعه.

﴿لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى﴾ الإنصاف مطلوب حتى مع...

كان من أعظم النعم التي أعطاها الله لآدم وحوّاء عندما سكنا الأرض لباسًا يواري السَوءات .. ليتَ قومي يذكّرون

المسجد فقط.! بل يصحبك حتى في أقصى درجات انغماسك في الدنيا: ﴿وجعلنا له نورا يمشي به في الناس﴾

﴿وجعلنا له نورا يمشي به في الناس﴾ مشاعل النور ومصابيح الدجى وأعلام الهدى هكذا هم العلماء والدعاة

﴿قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما﴾ أحكام الشريعة وبيان الحلال والحرام تؤخذ من وحي القرآن والسنة.

ومحياي " استشعِرها في كلّ لحظة .. للهِ أنت

﴿وما يمكرون إلا بأنفسهم﴾ في المعركة بين الحق والباطل يرتد كيد المجرمين عليهم مهما استطال لأن الله مولى المؤمنين وحسيبهم.

“قال له قومه﴿إنا لنراك في سفاهة﴾ فأجابهم﴿يا قوم ليس بي سفاهة﴾ ولم يقل بل أنتم السفهاء! ما أجمل رقي الأخلاق في تعامل الأنبياء.“

﴿وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن﴾ لا تظنن أن طريق دعوتك إلى الحق سيكون دون أعداء؛ اصبر واحتسب.

﴿يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا﴾ لا تغرنك زخارف أقوالهم فإن خلفها دسائس، والمؤمن ينبغي عليه أن يفطن لذلك.

"وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى" مراعاة الصدق فيمن تحبون ومن تكرهون ، والإنصاف ، وعدم كتمان ما يلزم بيانه

من أساليب أهل الباطل تحسين القول وزخرفته ويدخلون بعبارات مموهه ليغتربها السفهاءوالأغبياء ﴿..يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً﴾

﴿ وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين ﴾ ليس كل من أدعى النصيحة يعتبر ناصح حتى وإن حلف.

﴿وكذَٰلِكَ نُوَلِّي بَعضَ الظَّالِمِين بَعضًا بمَا كَانُوا يَكسبُون﴾ قال الفضيل: إذا رأيت ظالماً ينتقم من ظالم فقف وانظر متعجباً

"وذروا ظاهر الإثم وباطنه" لاتغفل عن آثام الباطن كالكبر والعجب وسوء الظن...

" أومن كان ميتًا فأحييناه وجعلنا له نورًا يمشي به في الناس" هدايتك ليست مقصورة على نفسك بل ينتفع بها كل من حولك..

لايجوز الإقدام على الفتوى بغير علم "فمن أظلم ممن افترى على الله كذباً ليضل الناس بغير علم"

"كلما دخلت أمة لعنت اختها" اللعن من صفات أهل النار فابتعد عنه

"وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله" الكثرة ليست دليلاً على الحق..!

﴿ونزعنا ما في صدورهم من غل﴾ من رزقه الله سلامة الصدر لإخوانه المسلمين، فقد تعجل شيئاً من نعيم الجنة في صدره.

﴿ قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن... وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون﴾ هذه المحرمات الخمس متفق عليها بين الشرائع.

﴿ وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين﴾ جمعت أصول الطب، فهي قاعدة قرآنية في هذا الباب.

﴿خذوا زينتكم عند كل مسجد﴾أصل في ستر العورة،والمعنى يمتد لما هو أبعد من لبس الحسن والجميل، فأين الذين يأتون بثياب النوم لبيوت الله؟

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم