وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

من أعظم ما يعين الداعية،أوالمصلح،أو المحتسب، في أداءرسالته= تكميل نفسه بالقرآن والصلاة:﴿والذين يُمَسِّكون بالكتاب وأقاموا الصلاة﴾.

﴿فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم﴾ هل يبقى بعد هذا النداء الرباني أحد بينه وبين أخيه خصومة أو شحناء تمنع الألفة وتقطع الأرزاق؟!

﴿أفأمنوا مكرالله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون﴾ آية تقرع قلب كل عاصٍ يخاف عقوبة ربه،ومؤمن يخاف سلب إيمانه فيسأل الله الثبات

﴿وأعرض عن الجاهلين﴾ ما أحوجنا لهذا التوجيه القرآني في عالم التواصل الجديد، عند تلقِّي ردود واتِّهامات وافتراءت الجهلة.

﴿وهو يتولى الصالحين﴾انشغل بصلاح نفسك وتزكيتها، واطمئن فاالله سيتولى أمرك ويحفظك ويسددك، فثق بالله.

﴿أولئك هم المؤمنون حقا﴾ في مفتتح الأنفال ثناءعليهم لعبادتهم وفي ختامها ثناء عليهم لعملهم الإيمان الحق: تكامل عبادة وعمل

﴿تَوَلَّوا وأَعيُنُهُم تَفيضُ من الدَّمعِ حَزَنًا ألَّا يجِدُوا مايُنْفِقُون﴾ يحزّ على قلب المؤمن فوات فرص الخير

﴿ألا في الفتنة سقطوا﴾ تثبيط المؤمنين وإضعافهم والعمل على هدم الدين ونشر الفوضى والفرقة هاوية تبتلع المنافقين ولا تفلتهم

﴿لهم مغفرة ورزق كريم﴾ . دائما تقدم المغفرة على الرزق أو الأجر .. لأن العطاء لا يكون إلا بعد عفو ورضى المعطي .

﴿أجعلتم سقاية الحاج ... ﴾ خدموا﴿ ضيوف الله ﴾وعمروا مسجده ومع ذلك حُرِموا التوفيق لشركهم! اللهم طهّر قلوبنا من الشرك

﴿ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم﴾ لسوء طويتهم ونفاقهم وارتياب قلوبهم واضراب يقينهم استحقوا أن يسقط الله هممهم ويصرف شرهم

نورالله باق وظاهرحتى وإن حاربوه بالقنوات والمواقع﴿يريدون أن يطفئوا نورالله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون﴾

إذا زُيّن لك سوء عملك ، فاعلم أن الشيطان قد بدأ مهمّته. تدبر: ﴿وَإِذ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيطانُ أَعمالَهُم ﴾

﴿ لا تحزن إن الله معنا ﴾ العظماء يستقبلون المصائب كأنها قطرات الغيث لأنهم مع ﴿ الله ﴾ منقول

﴿وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله﴾ القرآن؛ مفتاح الهداية وباب الدعوة

﴿ولوأراكهم كثيرا لفشلتم ﴾تضخيم عددالعدو وعتاده وقدراته ممايضعف الروح المعنوية وهو مايعرف في العصر الحاضربالحرب النفسية

﴿إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا﴾ ذكر الله من اسباب الثبات عند مواجهة عدوك وعند مواجهة هواك فلايفتر لسانك عنه

﴿ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ ﴾ لماذا هذاالإنتظار البعيد؟! تصدّق الآن ولو بالقليل.

" يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم " أما وقد علمنا حقيقتهم فهل تخدعنا حلاوة ألسنتهم ونغتر بجميل كلامهم ونغفل عما بداخلهم..

﴿وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم﴾ للشيطان مداخل على العبد ومنها تزيين المعاصي في القلب

ميزان الكثرة يحتاج إلى ضبط ﴿إذ أعجبتكم كثرتكم﴾ ﴿ولو أراكهم كثيرا لفشلتم﴾ التوكل أولا فلا تعتمد على الأسباب

"وَأُولُُوا الأرحَامِ بَعضُهُم أََولَى بِبعض... استشعر دائماً أن أقاربك وأرحامك أولى الناس بك، وأحقهم بعطفك وخيرك

﴿واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون﴾هذا في أشد المواقف،فكيف نفرط نحن بالذكر اللهم وفقنا لكثرةذكرك،واجعلنا من المفلحين

﴿ فأعقبهم نفاقاً في قلوبهم ﴾ احذر ان تعاهد الله ثم لا تفي بعهده فيعقبك نفاقًا في قلبك

﴿عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ﴾ منهج قرآني نتعلم منه تقديم العفو على المعاتبة.

﴿لقد نصركم ﷲ في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم...﴾ إذا اعتمدت على الواحد ستنتصر كثيرا إذا اعتمدت على الكثرة لن تنتصر مرة واحدة!

"إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مماأخذ منكم ويغفرلكم" النواياالطيبة فيهاعوض عن الفائت، وتأمين للمستقبل بالمغفرة

“قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله[لنا]” “جميع قدر الله فيك هو [لك] لا[عليك]؛ إما سراء فتشكر،وإما ضراء فتصبر، والعاقبة: لك.. لك.”

" وإما تخافنّ من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء" لعظم الخيانة وخطرها ...جاز نقض العهد مع الخائن عند الخوف من غدره ...

﴿إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا﴾ مدار العطاء من الله سبحانه بحسب الخير والنية الصالحة التي يحملها قلبك.

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

من أعظم ما يعين الداعية،أوالمصلح،أو المحتسب، في أداءرسالته= تكميل نفسه بالقرآن والصلاة:﴿والذين يُمَسِّكون بالكتاب وأقاموا الصلاة﴾.

﴿فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم﴾ هل يبقى بعد هذا النداء الرباني أحد بينه وبين أخيه خصومة أو شحناء تمنع الألفة وتقطع الأرزاق؟!

﴿أفأمنوا مكرالله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون﴾ آية تقرع قلب كل عاصٍ يخاف عقوبة ربه،ومؤمن يخاف سلب إيمانه فيسأل الله الثبات

﴿وأعرض عن الجاهلين﴾ ما أحوجنا لهذا التوجيه القرآني في عالم التواصل الجديد، عند تلقِّي ردود واتِّهامات وافتراءت الجهلة.

﴿وهو يتولى الصالحين﴾انشغل بصلاح نفسك وتزكيتها، واطمئن فاالله سيتولى أمرك ويحفظك ويسددك، فثق بالله.

﴿أولئك هم المؤمنون حقا﴾ في مفتتح الأنفال ثناءعليهم لعبادتهم وفي ختامها ثناء عليهم لعملهم الإيمان الحق: تكامل عبادة وعمل

﴿تَوَلَّوا وأَعيُنُهُم تَفيضُ من الدَّمعِ حَزَنًا ألَّا يجِدُوا مايُنْفِقُون﴾ يحزّ على قلب المؤمن فوات فرص الخير

﴿ألا في الفتنة سقطوا﴾ تثبيط المؤمنين وإضعافهم والعمل على هدم الدين ونشر الفوضى والفرقة هاوية تبتلع المنافقين ولا تفلتهم

﴿لهم مغفرة ورزق كريم﴾ . دائما تقدم المغفرة على الرزق أو الأجر .. لأن العطاء لا يكون إلا بعد عفو ورضى المعطي .

﴿أجعلتم سقاية الحاج ... ﴾ خدموا﴿ ضيوف الله ﴾وعمروا مسجده ومع ذلك حُرِموا التوفيق لشركهم! اللهم طهّر قلوبنا من الشرك

﴿ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم﴾ لسوء طويتهم ونفاقهم وارتياب قلوبهم واضراب يقينهم استحقوا أن يسقط الله هممهم ويصرف شرهم

نورالله باق وظاهرحتى وإن حاربوه بالقنوات والمواقع﴿يريدون أن يطفئوا نورالله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون﴾

إذا زُيّن لك سوء عملك ، فاعلم أن الشيطان قد بدأ مهمّته. تدبر: ﴿وَإِذ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيطانُ أَعمالَهُم ﴾

﴿ لا تحزن إن الله معنا ﴾ العظماء يستقبلون المصائب كأنها قطرات الغيث لأنهم مع ﴿ الله ﴾ منقول

﴿وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله﴾ القرآن؛ مفتاح الهداية وباب الدعوة

﴿ولوأراكهم كثيرا لفشلتم ﴾تضخيم عددالعدو وعتاده وقدراته ممايضعف الروح المعنوية وهو مايعرف في العصر الحاضربالحرب النفسية

﴿إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا﴾ ذكر الله من اسباب الثبات عند مواجهة عدوك وعند مواجهة هواك فلايفتر لسانك عنه

﴿ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ ﴾ لماذا هذاالإنتظار البعيد؟! تصدّق الآن ولو بالقليل.

" يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم " أما وقد علمنا حقيقتهم فهل تخدعنا حلاوة ألسنتهم ونغتر بجميل كلامهم ونغفل عما بداخلهم..

﴿وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم﴾ للشيطان مداخل على العبد ومنها تزيين المعاصي في القلب

ميزان الكثرة يحتاج إلى ضبط ﴿إذ أعجبتكم كثرتكم﴾ ﴿ولو أراكهم كثيرا لفشلتم﴾ التوكل أولا فلا تعتمد على الأسباب

"وَأُولُُوا الأرحَامِ بَعضُهُم أََولَى بِبعض... استشعر دائماً أن أقاربك وأرحامك أولى الناس بك، وأحقهم بعطفك وخيرك

﴿واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون﴾هذا في أشد المواقف،فكيف نفرط نحن بالذكر اللهم وفقنا لكثرةذكرك،واجعلنا من المفلحين

﴿ فأعقبهم نفاقاً في قلوبهم ﴾ احذر ان تعاهد الله ثم لا تفي بعهده فيعقبك نفاقًا في قلبك

﴿عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ﴾ منهج قرآني نتعلم منه تقديم العفو على المعاتبة.

﴿لقد نصركم ﷲ في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم...﴾ إذا اعتمدت على الواحد ستنتصر كثيرا إذا اعتمدت على الكثرة لن تنتصر مرة واحدة!

"إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مماأخذ منكم ويغفرلكم" النواياالطيبة فيهاعوض عن الفائت، وتأمين للمستقبل بالمغفرة

“قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله[لنا]” “جميع قدر الله فيك هو [لك] لا[عليك]؛ إما سراء فتشكر،وإما ضراء فتصبر، والعاقبة: لك.. لك.”

" وإما تخافنّ من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء" لعظم الخيانة وخطرها ...جاز نقض العهد مع الخائن عند الخوف من غدره ...

﴿إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا﴾ مدار العطاء من الله سبحانه بحسب الخير والنية الصالحة التي يحملها قلبك.

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم