وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

لما قال المشركون:﴿وإذافعلوا فاحشة..﴾أقرهم الله على:﴿وجدناعليهاآباءنا﴾وكذبهم في الثانية:﴿قل إن الله لايأمر..﴾فالحق يقبل ولو من كافر.

﴿يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ..﴾ كشف العورات من أول خطوات الشيطان لإفساد المجتمعات

﴿ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين﴾ ما أحرانا أن نتأسى بالأبوين، ونكرر هذا الدعاء كلما زلت بنا قدم.

﴿والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه... ومن خفت..﴾ يا لها من آية تجعل متدبرها يحاسب نفسه، ويتفقد أعماله.. أهي مما يثقل أم الأخرى؟

﴿كتب أنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به﴾لن تسطيع أيها الداعية أن تبلغ دعوة وفي صدرك منها حرج.. ولن يدفعه كتدبر القرآن

الذي يحدث في غالب الاحيان ان ننشغل بالباب الذي اغلق عن الباب الذي فتح

﴿ولا تقربوا مال اليتيم...﴾ هذا نهي عن قربانه، فكيف بمن قد خاض فيه خوض الظالمين! ﴿أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار﴾!

ذكر الله في خاتمة "الأنعام" عشر وصايا، وفي كل آية نقرأ: ﴿ذلكم وصاكم به﴾، أرأيت لو أنها وصية أبيك أتفرط فيها؟ فوصية الله أعظم وآكد.

حين تقرأ: ﴿قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين﴾ إياك أن يقع في قلبك شيء من الاعتراض والإنكار على من هداه الله أو أضله!

﴿قل يقوم اعملوا على مكانتكم إني عامل﴾ إياك أيها الداعية أن يوقفك عن السير إلى ربك تكذيب مدعو أو كيده أو سخريته أو عناده!

﴿ولكل درجات مما عملوا﴾ درجاتك عند الله لا تُنال بالأماني.. بل لا بد من العمل، مع التعلق برحمة الله.. وسوف يبين الفرق يوم التغابن.

﴿فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام﴾ إذا رأيت صدرك منشرحا لأوامر الله ونواهيه، فاحمد الله وسله الثبات، فثمة تائهون شاكّون!

﴿الله أعلم حيث يجعل رسالته﴾ هذه الآية مثال على كمال حكمته وعلمه تعالى،ومن هنا قال العلماء:النبوة اصطفاء محض، لا تنفع معها المجاهدة.

مشكلة المسلمين الاساسية ليست مع الواجب ولا مع المستحيل انما مع الممكن الذي تقاعسوا عن مباشرته والعمل علي تحقيقه

من اعظم ما يسعد الاب في ابنه ان يكون عفيفا

للقرأن اسرار .. لا تظهر الا بطول المصاحبة !

﴿وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن أطعتموهم إنكم لمشركون﴾ ما كل مسألة تثبت بالجدل، فالدين مبناه على التسليم

اليقين بعلو الله اجل صفة تذهب الخوف من المخلوق

اللهم شيئا كهذا لامنياتنا ،لانتظارنا ، للهفتنا لما غاب عن الناس وعلمته انت

صفات المؤمنين حقا: وجل القلب زيادةالإيمان التوكل على الله إقامةالصلاة الإنفاق من رزق الله الجائزة:درجات،مغفرة،رزق كريم

العمق والصدق في الحوار مع النفس يؤدي الي الحق ربما هو وصول الي مركز الفطرة الانساني النقي

﴿ورحمتي وسعت كل شيء﴾ يكتبها الله تعالى للذين: -يتقون -يؤتون الزكاة -يؤمنون بآيات الله -يتّبعون الرسول النبي هل أنت منهم؟

﴿خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين﴾ . بدأ بالأمر الأخف واختتم بالشاق ليسهل على النفس ولو بدأ بالصعب فقد تنفر النفس

لن يربط على قلبك في المصائب إلا الله سبحانه:﴿وليربط على قلوبكم﴾ نسألك اللهم أن تربط على قلوبنا عند كل مصيبة ومحنة

“لا تكونواكالذين قالوا سمعنا وهم لايسمعون” يغضبون من وعظهم بالنصوص الشرعية بدعوى أنهم سمعوها والواقع أنهم لايسمعون لأنهم يعملون بضدها

اذا كنت تجد شتاتا في قلبك وهمك فعليك بالقرأن

حاول واجتهد في شهر القرآن ..أنت تكون من أهل هذه الآية ..فلن تجد فرصة أعظم من هذه . ﴿وإذاتليت عليهم آياته زادتهم إيمانا﴾

﴿قال الملأ الذين ﴿استكبروا ﴾ من قومه﴾ . ما أقبح الكبر .. أول ذنب وأسوأ خلق وأكبر مانعٍ للحق والإيمان .

"فثبتوا الذين آمنواسألقي في قلوب .." أوكل الله الملائكة بالتثبيت واختص نفسه بإلقاء الرعب في القلوب فلا يقدرعليها إلا الله .

"فلماتجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا.." إنه الجلال والجمال ، وإنها العظمة التي لا تتماسك أمامها الجبال. "سبحانك.."

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

لما قال المشركون:﴿وإذافعلوا فاحشة..﴾أقرهم الله على:﴿وجدناعليهاآباءنا﴾وكذبهم في الثانية:﴿قل إن الله لايأمر..﴾فالحق يقبل ولو من كافر.

﴿يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ..﴾ كشف العورات من أول خطوات الشيطان لإفساد المجتمعات

﴿ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين﴾ ما أحرانا أن نتأسى بالأبوين، ونكرر هذا الدعاء كلما زلت بنا قدم.

﴿والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه... ومن خفت..﴾ يا لها من آية تجعل متدبرها يحاسب نفسه، ويتفقد أعماله.. أهي مما يثقل أم الأخرى؟

﴿كتب أنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به﴾لن تسطيع أيها الداعية أن تبلغ دعوة وفي صدرك منها حرج.. ولن يدفعه كتدبر القرآن

الذي يحدث في غالب الاحيان ان ننشغل بالباب الذي اغلق عن الباب الذي فتح

﴿ولا تقربوا مال اليتيم...﴾ هذا نهي عن قربانه، فكيف بمن قد خاض فيه خوض الظالمين! ﴿أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار﴾!

ذكر الله في خاتمة "الأنعام" عشر وصايا، وفي كل آية نقرأ: ﴿ذلكم وصاكم به﴾، أرأيت لو أنها وصية أبيك أتفرط فيها؟ فوصية الله أعظم وآكد.

حين تقرأ: ﴿قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين﴾ إياك أن يقع في قلبك شيء من الاعتراض والإنكار على من هداه الله أو أضله!

﴿قل يقوم اعملوا على مكانتكم إني عامل﴾ إياك أيها الداعية أن يوقفك عن السير إلى ربك تكذيب مدعو أو كيده أو سخريته أو عناده!

﴿ولكل درجات مما عملوا﴾ درجاتك عند الله لا تُنال بالأماني.. بل لا بد من العمل، مع التعلق برحمة الله.. وسوف يبين الفرق يوم التغابن.

﴿فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام﴾ إذا رأيت صدرك منشرحا لأوامر الله ونواهيه، فاحمد الله وسله الثبات، فثمة تائهون شاكّون!

﴿الله أعلم حيث يجعل رسالته﴾ هذه الآية مثال على كمال حكمته وعلمه تعالى،ومن هنا قال العلماء:النبوة اصطفاء محض، لا تنفع معها المجاهدة.

مشكلة المسلمين الاساسية ليست مع الواجب ولا مع المستحيل انما مع الممكن الذي تقاعسوا عن مباشرته والعمل علي تحقيقه

من اعظم ما يسعد الاب في ابنه ان يكون عفيفا

للقرأن اسرار .. لا تظهر الا بطول المصاحبة !

﴿وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن أطعتموهم إنكم لمشركون﴾ ما كل مسألة تثبت بالجدل، فالدين مبناه على التسليم

اليقين بعلو الله اجل صفة تذهب الخوف من المخلوق

اللهم شيئا كهذا لامنياتنا ،لانتظارنا ، للهفتنا لما غاب عن الناس وعلمته انت

صفات المؤمنين حقا: وجل القلب زيادةالإيمان التوكل على الله إقامةالصلاة الإنفاق من رزق الله الجائزة:درجات،مغفرة،رزق كريم

العمق والصدق في الحوار مع النفس يؤدي الي الحق ربما هو وصول الي مركز الفطرة الانساني النقي

﴿ورحمتي وسعت كل شيء﴾ يكتبها الله تعالى للذين: -يتقون -يؤتون الزكاة -يؤمنون بآيات الله -يتّبعون الرسول النبي هل أنت منهم؟

﴿خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين﴾ . بدأ بالأمر الأخف واختتم بالشاق ليسهل على النفس ولو بدأ بالصعب فقد تنفر النفس

لن يربط على قلبك في المصائب إلا الله سبحانه:﴿وليربط على قلوبكم﴾ نسألك اللهم أن تربط على قلوبنا عند كل مصيبة ومحنة

“لا تكونواكالذين قالوا سمعنا وهم لايسمعون” يغضبون من وعظهم بالنصوص الشرعية بدعوى أنهم سمعوها والواقع أنهم لايسمعون لأنهم يعملون بضدها

اذا كنت تجد شتاتا في قلبك وهمك فعليك بالقرأن

حاول واجتهد في شهر القرآن ..أنت تكون من أهل هذه الآية ..فلن تجد فرصة أعظم من هذه . ﴿وإذاتليت عليهم آياته زادتهم إيمانا﴾

﴿قال الملأ الذين ﴿استكبروا ﴾ من قومه﴾ . ما أقبح الكبر .. أول ذنب وأسوأ خلق وأكبر مانعٍ للحق والإيمان .

"فثبتوا الذين آمنواسألقي في قلوب .." أوكل الله الملائكة بالتثبيت واختص نفسه بإلقاء الرعب في القلوب فلا يقدرعليها إلا الله .

"فلماتجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا.." إنه الجلال والجمال ، وإنها العظمة التي لا تتماسك أمامها الجبال. "سبحانك.."

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم