وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون﴾ الاستغفار أمانٌ في الحياة وفوز بعد الممات.

‏"وما كان الله ﴿معذبهم﴾ وهم يستغفرون" هل أضناك الألم والحزن والعذاب قاومها بالاستغفار

‏"وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم، وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون" تخيل شعورك بالأمن من العذاب وأنت مع الرسول ﷺ عوض هذا الشعور...

دوام الأمان في لزوم الاستغفار " وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون".

﴿وما كان الله معذّبهم وأنت فيهم وما كان الله معذّبهم وهم يستغفرون ﴾؛ كذلك في حادثة بدر لما خرج المشركين عُذبوا لانفرادهم.

﴿ وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ﴾ لا أظن أن الله يعذب رجلاً يستغفر !! كيف يلهمه الاستغفار ويريد به أَذى ؟

تأمل في أثر الاستغفار في دفع البلاء والعذاب : ﴿وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون﴾

﴿ وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ﴾ عهد ووعد من الذي لايخلف الميعاد بأن العذاب لن يحل علينا ماكنا له مستغفرين ...

لا أظن أن الله يعذب رجلاً استغفر.. فقيل: لماذا؟ قال: كيف يلهمه الاستغفار ويريد به أذى! ﴿ وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون﴾

سنكون في أمان الله لو_كان_رسول_الله_بيننا أو إذا كنا مستغفرين : ﴿ وما...

ولي﴿و ما كان الله معذبهم وهم يستغفرون﴾ ما عُذبت أمة ،إلا بعد تركها الاستغفار،

﴿وإذ قالوا اللهم إنْ كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة﴾ نموذج للخذلان في الدعاء ، بدل أن يقولوا:﴿فاهدنا إليه﴾طلبوا العقوبة! .

﴿ يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ﴾ الله أكبر .. كم يمكرون ويخططون ، والله يحفظ دينه وينصر عباده . توكلنا على الله .

لا يغرنّك انتفاش الطغاة ففي قمّة ثقتهم بالنصر يقلب الله الموازين وتأتي الهزيمة من حيث لم يحتسبوا ﴿ويمكرون ويمكر الله والله خير...

الصراع مستمر .... لكن القلب يطمئن حين يقرأ : " ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين "

اتفاق الروم والفرس اجتمع المشركون في دار الندوة على رسول الله فكان ذلك الاجتماع بداية النصر بالهجرة﴿ويمكرون ويمكر الله والله خير...

-إنما يرتفع المرء على أكتاف حساده، يريدون أن يسقطوه ويريد الله أن يرفعه بهم "ويمكرون ويمكر الله”

" إن ﴿ تتقوا الله ﴾ يجعل لكم ﴿ فرقانا ﴿ "بعد العلم والتقوى تستطيع أن تفرق بين دقائق المتشابهات بنور البصيرة الملاقاة عليك بسبب التقوى .

كرامة العِلم والحكمة : ﴿ يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فُرقاناً ﴾ ؛ يسخّرهم للعلم ويهديهم سواء السبيل.

﴿ إِنْ تتقوا الله يجعل لكم فُرقاناً ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم ﴾ تقوى الله تنور القلب وتشـرح الصدر ، وسبباً في مغفرة الذنب وتيسير...

*قال تعالى : ﴿ يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ﴾ على قدر تقواك ترزق البصيرة التي تفرق بها بين الحق و الباطل ..

يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ...﴾ ولن تحتاج إلى أحد بعد هذه الآية !!

﴿ يا أيها الذين آمنوا لاتخونوا الله والرسول ﴾ خيانة شخص لشخص كم هي مؤلمة ! فكيف بمن يخون الله ورسوله ﷺ بانتهاك الحرمات .

" واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون" حين نتذكر زمان انكساراتنا وآلامنا وضعفنا في لحظات قوتنا.

اتقاء الفتن ؛ نجاة من عذاب ، قد يصيب حتى المصلحين ؛ الذين لم يجتنبوها : ﴿ واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ﴾

"واعلموا أن الله ﴿يحول﴾ بين المرء ﴿وقلبه﴾" كل محاولاتنا لتغيير مشاعرنا لتخفيف أحزاننا تبوء بالفشل ما لم نتصل بالله

﴿ وَاعْلَمُوا أنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ المَرْءِ وقلبه ﴾ لا تعجب بعملك فالأعمال بالخواتيم ! اللهم نسألك الثبات حتى الممات .

﴿واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه﴾ سمع عمر رجلا يقول:اللهم إنك تحول بين المرء وقلبه فحل بيني وبين معاصيك أن أعمل بشئ منها.

﴿واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه﴾ قيل"مثل القلب في سرعة تقلبه كريشة ملقاه بأرض فلاة تقلبها الرياح ظهرا لبطن" اللهم ثبت قلوبنا على...

﴿أن الله يحول بين المرء وقلبه﴾ أحيانا تقليب القلوب نعمة! قد تحب مايضرك وﻻسلطان لك على قلبك فتتدخل عناية الله فتصرفه

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون﴾ الاستغفار أمانٌ في الحياة وفوز بعد الممات.

‏"وما كان الله ﴿معذبهم﴾ وهم يستغفرون" هل أضناك الألم والحزن والعذاب قاومها بالاستغفار

‏"وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم، وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون" تخيل شعورك بالأمن من العذاب وأنت مع الرسول ﷺ عوض هذا الشعور...

دوام الأمان في لزوم الاستغفار " وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون".

﴿وما كان الله معذّبهم وأنت فيهم وما كان الله معذّبهم وهم يستغفرون ﴾؛ كذلك في حادثة بدر لما خرج المشركين عُذبوا لانفرادهم.

﴿ وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ﴾ لا أظن أن الله يعذب رجلاً يستغفر !! كيف يلهمه الاستغفار ويريد به أَذى ؟

تأمل في أثر الاستغفار في دفع البلاء والعذاب : ﴿وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون﴾

﴿ وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ﴾ عهد ووعد من الذي لايخلف الميعاد بأن العذاب لن يحل علينا ماكنا له مستغفرين ...

لا أظن أن الله يعذب رجلاً استغفر.. فقيل: لماذا؟ قال: كيف يلهمه الاستغفار ويريد به أذى! ﴿ وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون﴾

سنكون في أمان الله لو_كان_رسول_الله_بيننا أو إذا كنا مستغفرين : ﴿ وما...

ولي﴿و ما كان الله معذبهم وهم يستغفرون﴾ ما عُذبت أمة ،إلا بعد تركها الاستغفار،

﴿وإذ قالوا اللهم إنْ كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة﴾ نموذج للخذلان في الدعاء ، بدل أن يقولوا:﴿فاهدنا إليه﴾طلبوا العقوبة! .

﴿ يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ﴾ الله أكبر .. كم يمكرون ويخططون ، والله يحفظ دينه وينصر عباده . توكلنا على الله .

لا يغرنّك انتفاش الطغاة ففي قمّة ثقتهم بالنصر يقلب الله الموازين وتأتي الهزيمة من حيث لم يحتسبوا ﴿ويمكرون ويمكر الله والله خير...

الصراع مستمر .... لكن القلب يطمئن حين يقرأ : " ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين "

اتفاق الروم والفرس اجتمع المشركون في دار الندوة على رسول الله فكان ذلك الاجتماع بداية النصر بالهجرة﴿ويمكرون ويمكر الله والله خير...

-إنما يرتفع المرء على أكتاف حساده، يريدون أن يسقطوه ويريد الله أن يرفعه بهم "ويمكرون ويمكر الله”

" إن ﴿ تتقوا الله ﴾ يجعل لكم ﴿ فرقانا ﴿ "بعد العلم والتقوى تستطيع أن تفرق بين دقائق المتشابهات بنور البصيرة الملاقاة عليك بسبب التقوى .

كرامة العِلم والحكمة : ﴿ يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فُرقاناً ﴾ ؛ يسخّرهم للعلم ويهديهم سواء السبيل.

﴿ إِنْ تتقوا الله يجعل لكم فُرقاناً ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم ﴾ تقوى الله تنور القلب وتشـرح الصدر ، وسبباً في مغفرة الذنب وتيسير...

*قال تعالى : ﴿ يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ﴾ على قدر تقواك ترزق البصيرة التي تفرق بها بين الحق و الباطل ..

يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ...﴾ ولن تحتاج إلى أحد بعد هذه الآية !!

﴿ يا أيها الذين آمنوا لاتخونوا الله والرسول ﴾ خيانة شخص لشخص كم هي مؤلمة ! فكيف بمن يخون الله ورسوله ﷺ بانتهاك الحرمات .

" واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون" حين نتذكر زمان انكساراتنا وآلامنا وضعفنا في لحظات قوتنا.

اتقاء الفتن ؛ نجاة من عذاب ، قد يصيب حتى المصلحين ؛ الذين لم يجتنبوها : ﴿ واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ﴾

"واعلموا أن الله ﴿يحول﴾ بين المرء ﴿وقلبه﴾" كل محاولاتنا لتغيير مشاعرنا لتخفيف أحزاننا تبوء بالفشل ما لم نتصل بالله

﴿ وَاعْلَمُوا أنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ المَرْءِ وقلبه ﴾ لا تعجب بعملك فالأعمال بالخواتيم ! اللهم نسألك الثبات حتى الممات .

﴿واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه﴾ سمع عمر رجلا يقول:اللهم إنك تحول بين المرء وقلبه فحل بيني وبين معاصيك أن أعمل بشئ منها.

﴿واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه﴾ قيل"مثل القلب في سرعة تقلبه كريشة ملقاه بأرض فلاة تقلبها الرياح ظهرا لبطن" اللهم ثبت قلوبنا على...

﴿أن الله يحول بين المرء وقلبه﴾ أحيانا تقليب القلوب نعمة! قد تحب مايضرك وﻻسلطان لك على قلبك فتتدخل عناية الله فتصرفه

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم