صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 869
وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين " مجرد الكثرة لاتدل على الحق ، فكم من باطل تواطأت عليه الجموع .. وكم من حق تجيشت ضده حكومات وشعوب .. وما...
" ولا ينفقون نفقة صغيرة .......... إلا كتب لهم " لا تحقرن الصغائر !!!
*الحرام حرام حتى لو فعله الجميع لاتغتر فقط #تدبر "وان تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله " و #تدبر " وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين "
[ وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين ] قد تبذل كل ما بوسعك لهداية الناس وارشادهم لكن نور الإيمان لا يتسلل إلا للقلوب المذعنة للحق
" وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم
﴿
يمكرون
﴾
* وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين " هناك أخ نسي حق الأخُوة فمكر .. وهنا عبد نسى إيمانه فكفر
من مقاصد سورة يوسف تسلية النبيﷺ عام الحزن حين اشتد أذى قومه عليه بعد وفاة عمه ولذلك جاء في آخرها
﴿
وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين
﴾
وما بعدها
"ولا يطئون موطئا
﴿
يغيظ الكفار
﴾
...إلا كتب لهم به عمل صالح" "يعجب الزراع
﴿
ليغيظ بهم الكفار
﴾
" فمغايظة الكفار غاية محبوبة للربﷻ/
" وما كنت لديهم " في القصة تفاصيل وهمسات وأحاديث نفس ورؤى ولوعات ومفاجآت ليست من علم نبيّنا ولا درى بها إلا من أحاط بكل شيء علما
﴿إن الله لا يُضيع أجر المحسنين﴾ لا يكن همّك: هل الله يأجرك أو لا،ولكن..ليكن همّك: هل أنت من المحسنين أو لا!!
لايفتر لسانك من دعاءٍ كدعاء يوسف ﴿رب .. توفني مسلما وألحقني بالصالحين﴾ فإنك لاتدري مايكون عليه قلبك عند موتك
"توفني مسلما" أدم علي الإسلام وثبتني حتى توفاني عليه ولم يكن هذا دعاء باستعجال الموت "وألحقني بالصالحين" من الأنبياء الأبرار والأصفياء...
﴿ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾ دعاء ردده يوسف ﷺ ، وهو نبي ، لم يجد أغلى ولا أعلى ولا أشرف من هذه الأمنية .
أقسم بمن أحلّ القسم.. لزوال الكون أهون على الله من أن يضيع أجر محسن .. " فإن الله لا يضيع أجر المحسنين" الوفاء كله من الله!
يوسف عليه السلام أعطاه الله المال والجمال والجاه والنبوة وزانت له الدنيا، لكن أمنيته كانت: ﴿ توفني مسلما وألحقني بالصالحين﴾ وأنت ما...
"توفني مسلما" النبي الذي أثني الله عليه في سورة كاملة ووصفه بالنبوة والإحسان والإخلاص غاية أشواقه أن يموت مسلما. أي نعمة أنت فيها يامسلم!.
﴿
توفني مسلما وألحقني بالصالحين
﴾
دعوة يوسف عليه السلام بعد أن تولى خزائن مصر وجمعه الله مع والديه وإخوته؛ زانت له الدنيا ولكنه أراد الآخرة
عند المصائب أنت مكلف أن تكون محسناً " واصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين"
ثبت يوسف في الضراء، ولما تزينت له الدنيا باجتماع الشمل وتمام الملك، لم ينفك عن سؤال الثبات في السراء، فالثبات عزيز
﴿
توفني مسلما
﴾
أجَلّ الـمُـنَـى .... " تَوفني مُسلماً و ألحقني بالصالحين "
" توفني مُسلماً وألحقني بالصالحين " هـذه أمنية الأنبياء ... فما هـي أُمنيتك ؟؟
﴿
ولا يطؤون موطئا يغيظ الكفار..
﴾
كل ما تعمله من عملٍ مشروع فيغيظ أهل الكفر ، لك به أجر.. من التغريد حتى القتل لمن يستحق ذلك.
صباحك أُمنية .... " تَوفَني مُسلِماً و أَلْحقني بالصّالحين " هـذه أمنية الأنبياء... فما أمنيتك أنت؟؟.
﴿
ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه!
﴾
عِرضك وروحك قدِّمها دون نفسه صلى الله عليه وسلم،،
﴿
وألحقني بالصالحين!
﴾
دعا بها نبِيان في كتاب الله،، إليك يامن عدَّ نفسه صالحاً ،من الآن!
﴿ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وألحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾ العظماء أن تحققت آمالهم ؛ طمعوا بالأمنية الكبرى إنها الجنة . الامل بالله
يوسف عليه السلام النبي العظيم علمٌ وصبرٌ وجهاد ماذا كانت أُمنيته؟ "توفَّني مسلما وألحقني بالصالحين" العظماء علموا أن العبرة بالخواتيم
﴿
وألحقني بالصالحين
﴾
﴿
ألحقني
﴾
: الصالحون متقدمون جدا
﴿
ألحق بهم
﴾
مواطن الجهاد متعددة فكل مايغيظ الكفار فهو جهاد
﴿
ولا يطئون موطئا يغيظ الكفار …… إلا كتب لهم به عمل صالح
﴾
مهما أوتيت من مكانة وعلم فتذكر أنك ميت تأمل دعوة يوسف
﴿
رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث...
﴾
﴿
..توفني مسلما وألحقني بالصالحين
" توفّني مسلماً " أعظم من الجمال .. أعظم من المال .. أعظم من العز .. أعظم من الحريّة : أن يتوفّاك الله مسلماً
»
1
2
...
864
865
866
867
868
869
(current)
870
871
872
873
874
...
1309
1310
«