بلاغة القرآن - الصفحة 321

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

مسألة: قوله تعالى: ﴿لئن شكرتم لأزيدنكم﴾ ولم يقل بعده: "لأعذبنكم أشد...

مسألة: قوله تعالى: ﴿وسيرى الله عملكم ورسوله ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة﴾ . وقال بعد ذلك: ﴿فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون...

مسألة قوله تعالى: ﴿وإذ قال موسى لقومه يا قوم اذكروا نعمة الله عليكم﴾...

مسألة: قوله تعالى: ﴿وإذ قال موسى لقومه اذكروا﴾ جوابه: تقدم في...

قوله ﴿وسيرى الله عملكم ورسوله ثم تردون﴾ وقال في الأخرى ﴿فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون﴾ لأن الأولى في المنافقين ولا يطلع على...

قوله ﴿ويذبحون﴾ بواو العطف قد سبق والله أعلم.

مسألة: قوله تعالى: ﴿وطبع على قلوبهم﴾ وقال بعده: ﴿وطبع الله على...

قوله ﴿وطبع على قلوبهم﴾ ثم قال بعده ﴿وطبع الله﴾ لأن قوله ﴿وطبع﴾ محمول على رأس المائة وهو قوله ﴿وإذا أنزلت سورة﴾ مبني للمجهول والثاني محمول...

قوله ﴿ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم﴾ هذه الكلمات تقع على وجهين أحدهما ﴿ذلك الفوز﴾ بغير ﴿هو﴾ وهو في القرآن في ستة مواضع في براءة...

مسألة: قوله تعالى: ﴿وطبع على قلوبهم﴾ وقال بعده: ﴿وطبع الله على...

قوله ﴿وطبع على قلوبهم﴾ ثم قال بعده ﴿وطبع الله﴾ لأن قوله ﴿وطبع﴾ محمول على رأس المائة وهو قوله ﴿وإذا أنزلت سورة﴾ مبني للمجهول والثاني محمول...

مسألة: قوله تعالى: ﴿فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا﴾ . وقال بعده: ﴿ولا تعجبك أموالهم وأولادهم...

قوله ﴿إنما يريد الله ليعذبهم﴾ وقال في الأخرى ﴿أن يعذبهم﴾ لأن ﴿إن﴾ في هذه الآية مقدرة وهي الناصبة للفعل فصار في الكلام ههنا زيادة كزيادة...

قوله ﴿ولا أولادهم﴾ بزيادة ﴿لا﴾ وقال في الأخرى ﴿وأولادهم﴾ بغير لا لأنه لما أكد الكلام الأول بالإيجاب بعد النفي وهو الغاية وعلق الثاني...

قوله ﴿فلا تعجبك أموالهم﴾ بالفاء وقال في الآية الأخرى ﴿ولا تعجبك أموالهم﴾ بالواو لأن الفاء تتضمن معنى الجزاء والفعل الذي قبله مستقبل...

قوله ﴿ثم مأواهم جهنم﴾ ههنا وفي غيرها ﴿ومأواهم جهنم﴾ و66 9 لأن ما قبلها في هذه السورة ﴿لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد﴾ ﴿متاع قليل﴾ أي ذلك...

قوله ﴿وإذ قال موسى لقومه يا قوم اذكروا﴾ وقال في سورة إبراهيم ﴿وإذ قال موسى لقومه اذكروا﴾ لأن تصريح اسم المخاطب مع حرف الخطاب يدل على تعظيم...

قوله تعالى: ﴿لكل صبار شكور﴾ لم يقل "صبور ولا شكار فما فائدة ذلك...

مسألة: قوله تعالى: ﴿وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب...

مسألة: قوله تعالى: ﴿لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم﴾ وقال...

قوله ﴿ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم﴾ هذه الكلمات تقع على وجهين أحدهما ﴿ذلك الفوز﴾ بغير ﴿هو﴾ وهو في القرآن في ستة مواضع في براءة...

مسألة: قوله تعالى: ﴿المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض﴾ وقال في...

قوله ﴿في الحياة الدنيا﴾ وفي الآية الأخرى ﴿في الدنيا﴾ لأن الدنيا صفة الحياة في الآيتين فأثبت الموصوف والصفة في الأولى وحذف بذكره في...

مسألة: قوله تعالى: ﴿المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض﴾ وقال في...

مسألة: قوله تعالى: ﴿فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا﴾ . وقال بعده: ﴿ولا تعجبك أموالهم وأولادهم...

قوله ﴿في الحياة الدنيا﴾ وفي الآية الأخرى ﴿في الدنيا﴾ لأن الدنيا صفة الحياة في الآيتين فأثبت الموصوف والصفة في الأولى وحذف بذكره في...

قوله ﴿إنما يريد الله ليعذبهم﴾ وقال في الأخرى ﴿أن يعذبهم﴾ لأن ﴿إن﴾ في هذه الآية مقدرة وهي الناصبة للفعل فصار في الكلام ههنا زيادة كزيادة...

قوله ﴿فلا تعجبك أموالهم﴾ بالفاء وقال في الآية الأخرى ﴿ولا تعجبك أموالهم﴾ بالواو لأن الفاء تتضمن معنى الجزاء والفعل الذي قبله مستقبل...

مسألة:. قوله تعالى: ﴿إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله﴾ وقال بعد ذلك في...

قوله ﴿كفروا بالله وبرسوله ولا يأتون﴾ بزيادة باء وبعده ﴿إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا﴾ بغير باء فيهما لأن الكلام في الآية الأولى إيجاب...

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

مسألة: قوله تعالى: ﴿لئن شكرتم لأزيدنكم﴾ ولم يقل بعده: "لأعذبنكم أشد...

مسألة: قوله تعالى: ﴿وسيرى الله عملكم ورسوله ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة﴾ . وقال بعد ذلك: ﴿فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون...

مسألة قوله تعالى: ﴿وإذ قال موسى لقومه يا قوم اذكروا نعمة الله عليكم﴾...

مسألة: قوله تعالى: ﴿وإذ قال موسى لقومه اذكروا﴾ جوابه: تقدم في...

قوله ﴿وسيرى الله عملكم ورسوله ثم تردون﴾ وقال في الأخرى ﴿فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون﴾ لأن الأولى في المنافقين ولا يطلع على...

قوله ﴿ويذبحون﴾ بواو العطف قد سبق والله أعلم.

مسألة: قوله تعالى: ﴿وطبع على قلوبهم﴾ وقال بعده: ﴿وطبع الله على...

قوله ﴿وطبع على قلوبهم﴾ ثم قال بعده ﴿وطبع الله﴾ لأن قوله ﴿وطبع﴾ محمول على رأس المائة وهو قوله ﴿وإذا أنزلت سورة﴾ مبني للمجهول والثاني محمول...

قوله ﴿ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم﴾ هذه الكلمات تقع على وجهين أحدهما ﴿ذلك الفوز﴾ بغير ﴿هو﴾ وهو في القرآن في ستة مواضع في براءة...

مسألة: قوله تعالى: ﴿وطبع على قلوبهم﴾ وقال بعده: ﴿وطبع الله على...

قوله ﴿وطبع على قلوبهم﴾ ثم قال بعده ﴿وطبع الله﴾ لأن قوله ﴿وطبع﴾ محمول على رأس المائة وهو قوله ﴿وإذا أنزلت سورة﴾ مبني للمجهول والثاني محمول...

مسألة: قوله تعالى: ﴿فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا﴾ . وقال بعده: ﴿ولا تعجبك أموالهم وأولادهم...

قوله ﴿إنما يريد الله ليعذبهم﴾ وقال في الأخرى ﴿أن يعذبهم﴾ لأن ﴿إن﴾ في هذه الآية مقدرة وهي الناصبة للفعل فصار في الكلام ههنا زيادة كزيادة...

قوله ﴿ولا أولادهم﴾ بزيادة ﴿لا﴾ وقال في الأخرى ﴿وأولادهم﴾ بغير لا لأنه لما أكد الكلام الأول بالإيجاب بعد النفي وهو الغاية وعلق الثاني...

قوله ﴿فلا تعجبك أموالهم﴾ بالفاء وقال في الآية الأخرى ﴿ولا تعجبك أموالهم﴾ بالواو لأن الفاء تتضمن معنى الجزاء والفعل الذي قبله مستقبل...

قوله ﴿ثم مأواهم جهنم﴾ ههنا وفي غيرها ﴿ومأواهم جهنم﴾ و66 9 لأن ما قبلها في هذه السورة ﴿لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد﴾ ﴿متاع قليل﴾ أي ذلك...

قوله ﴿وإذ قال موسى لقومه يا قوم اذكروا﴾ وقال في سورة إبراهيم ﴿وإذ قال موسى لقومه اذكروا﴾ لأن تصريح اسم المخاطب مع حرف الخطاب يدل على تعظيم...

قوله تعالى: ﴿لكل صبار شكور﴾ لم يقل "صبور ولا شكار فما فائدة ذلك...

مسألة: قوله تعالى: ﴿وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب...

مسألة: قوله تعالى: ﴿لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم﴾ وقال...

قوله ﴿ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم﴾ هذه الكلمات تقع على وجهين أحدهما ﴿ذلك الفوز﴾ بغير ﴿هو﴾ وهو في القرآن في ستة مواضع في براءة...

مسألة: قوله تعالى: ﴿المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض﴾ وقال في...

قوله ﴿في الحياة الدنيا﴾ وفي الآية الأخرى ﴿في الدنيا﴾ لأن الدنيا صفة الحياة في الآيتين فأثبت الموصوف والصفة في الأولى وحذف بذكره في...

مسألة: قوله تعالى: ﴿المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض﴾ وقال في...

مسألة: قوله تعالى: ﴿فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا﴾ . وقال بعده: ﴿ولا تعجبك أموالهم وأولادهم...

قوله ﴿في الحياة الدنيا﴾ وفي الآية الأخرى ﴿في الدنيا﴾ لأن الدنيا صفة الحياة في الآيتين فأثبت الموصوف والصفة في الأولى وحذف بذكره في...

قوله ﴿إنما يريد الله ليعذبهم﴾ وقال في الأخرى ﴿أن يعذبهم﴾ لأن ﴿إن﴾ في هذه الآية مقدرة وهي الناصبة للفعل فصار في الكلام ههنا زيادة كزيادة...

قوله ﴿فلا تعجبك أموالهم﴾ بالفاء وقال في الآية الأخرى ﴿ولا تعجبك أموالهم﴾ بالواو لأن الفاء تتضمن معنى الجزاء والفعل الذي قبله مستقبل...

مسألة:. قوله تعالى: ﴿إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله﴾ وقال بعد ذلك في...

قوله ﴿كفروا بالله وبرسوله ولا يأتون﴾ بزيادة باء وبعده ﴿إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا﴾ بغير باء فيهما لأن الكلام في الآية الأولى إيجاب...

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم