وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

"ففرّوا إلى الله" هذا هو طريق النجاة الوحيد عند الفتن واختلاط...

اكثر الناس شكرا غايته انه يشكر النعم الظاهرة فيبقي شكر النعم الباطنة فكم يستحق الله من الشكر ؟!

تحصيل العلم المقرب من الله والمعرف به والهادي الي توحيده اجتباء لا يوفق له كل احد

مادمت علي الحق سائرا وعلي الله متوكلا فلا تخافن ابدا من بطش ظالم وتربص ماكر فإن ربك لبالمرصاد

الفأل حسن ظنٍ بالله يثمر هداية ينشرح به الصدر والقنوط سوء ظن بالله...

حين تتوقف لاداء الصلاة لا تتوقف الحياة حولك يدبر الله امرك حين انشغلت انت بصلاتك

شرطان لاهل هذا الود الايمان العمل الصالح

اظهار الضعف والحاجة من اسباب اجابة الدعاء

طبع الجبابرة : عدم استئذان احد في تنفيذ جبروتهم ، وقد يستأذنون حيلة لتهيئة الراي العام ، حتي يبارك ذلك الجبروت.

ربما تقلق اذا وعدك مخلوق مشيئته تحت مشيئة الله لكنك ستنام قرير العين بوعد الذي بيده ملكوت كل شىء اذ قال ...

يريد الشيطان للمؤمن الهم والحزن فيخوفه في رزقه فهذا وعد الشيطان ﴿الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ ...

﴿إن ربهم بهم يومئذ لخبير﴾ خبير يعلم دقائق ما أخفيته في نفسك أحصاه الله ونسيته فاحرص على خفاياك حرصك على ظاهرك

﴿فوسطن به جمعا﴾ هدف الإغارة اقتحام مركز قيادة العدو،فانتصر على أهوائك باقتحامها في قلبك فهو مركز القيادة!

زلازل الأرض التي نشهدها كلها لو بلغت 10 على مقياس ريختر لا تساوي هزة ارتدادية من زلزال الأرض يوم القيامة!

﴿فالمغيرات صبحا﴾ البركة في البكور، لننفض عنا نقع الكسل ونهب للسباق صبحًا ننل البركة في الوقت والجهد والبدن

والعاديات ضبحا﴾كن في سباقك للخيرات كالعاديات ولاتتوقف حتى تصل إلى هدفك ﴿فوسطن به جمعا﴾الغنيمة على قدر الجهد

شدة في عدو الخيل تتناسب مع الشدة في استخراج المكنون من الصدور ﴿حُصّل بتشديد الصاد﴾لا يخرج المكنون إلا بشدة!

﴿إذا زلزت الأرض زلزالها وأخرجت الأرض أثقالها﴾آيتان فقط تصوران انهيار النظام الأرضي بأكلمه يوم القيامة!

﴿يومئذ يصدر الناس﴾إنما الحياة الدنيا كماء ورده الإنسان فشرب منه ثم صدر عنه كما ترد الإبل فمتى ندرك حقيقتها!

﴿فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره- شرا يره﴾شتان بين الذرتين! ذرة توزن بسبعمائة وأكثر وذرة توزن بذرة!يا لفضل الله

﴿تحدث أخبارها﴾الله الذي جعل كتلة لحم﴿اللسان﴾تتكلم قادر أن يجعل الأرض تتحدث يوم القيامة وتشهد بما حصل عليها

﴿ليروا أعمالهم﴾لن يروا بأنفسهم وإنما رغمًا عنهم لأن من أسقط الآخرة من حساباته وأنكرها لا يريد أن يرى جزاءه!

.تناسب بين سورة الزلزلة والعاديات أن كلتاهما في سياق البعثرة ﴿اخرجت الأرض أثقالها﴾ ﴿بعثر ما في القبور﴾

﴿يومئذ تحدث أخبارها﴾ يا نفس حتى الأرض ستشهد عليك وعلى ما فعلت ! كثرت الشهود عليك وأنت في غفلتك ..مازلت!

﴿يومئذ يصدر الناس أشتاتاً ليروا أعمالهم﴾ غيبة ، ظلم، ذنوب الخلوات بر ، صوم ، صدقات استكثر مما تحب أن تراه

حينما نحاسب على الذره فلا تحقرن شيئا

﴿الناس اشتاتا﴾ المؤمن يخلوبه الله بالحساب ويقرره ذنوبه فإذا حس انه هلك قال الله﴿قد سترتها عليك فالدنيا وهاأناأغفرها لك﴾

﴿فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره﴾ فلا تحتقر أي عمل صالح تقدمه حتى لو ابتسامة في وجهك أخيك المسلم

﴿ وحُصِّل ما في الصدور ﴾ حُصِّل = أُبرزَ ما تسرُّه اليوم....سيبرز غداً.. فطهِّر صدرك تطهيرا.

﴿يومئذ تحدث أخبارها﴾ كلما نزلت منزلا فلا تغادره حتى يكون لك أثر من طاعة الله ، فسوف تحدث أخبارها يوم القيامة

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

"ففرّوا إلى الله" هذا هو طريق النجاة الوحيد عند الفتن واختلاط...

اكثر الناس شكرا غايته انه يشكر النعم الظاهرة فيبقي شكر النعم الباطنة فكم يستحق الله من الشكر ؟!

تحصيل العلم المقرب من الله والمعرف به والهادي الي توحيده اجتباء لا يوفق له كل احد

مادمت علي الحق سائرا وعلي الله متوكلا فلا تخافن ابدا من بطش ظالم وتربص ماكر فإن ربك لبالمرصاد

الفأل حسن ظنٍ بالله يثمر هداية ينشرح به الصدر والقنوط سوء ظن بالله...

حين تتوقف لاداء الصلاة لا تتوقف الحياة حولك يدبر الله امرك حين انشغلت انت بصلاتك

شرطان لاهل هذا الود الايمان العمل الصالح

اظهار الضعف والحاجة من اسباب اجابة الدعاء

طبع الجبابرة : عدم استئذان احد في تنفيذ جبروتهم ، وقد يستأذنون حيلة لتهيئة الراي العام ، حتي يبارك ذلك الجبروت.

ربما تقلق اذا وعدك مخلوق مشيئته تحت مشيئة الله لكنك ستنام قرير العين بوعد الذي بيده ملكوت كل شىء اذ قال ...

يريد الشيطان للمؤمن الهم والحزن فيخوفه في رزقه فهذا وعد الشيطان ﴿الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ ...

﴿إن ربهم بهم يومئذ لخبير﴾ خبير يعلم دقائق ما أخفيته في نفسك أحصاه الله ونسيته فاحرص على خفاياك حرصك على ظاهرك

﴿فوسطن به جمعا﴾ هدف الإغارة اقتحام مركز قيادة العدو،فانتصر على أهوائك باقتحامها في قلبك فهو مركز القيادة!

زلازل الأرض التي نشهدها كلها لو بلغت 10 على مقياس ريختر لا تساوي هزة ارتدادية من زلزال الأرض يوم القيامة!

﴿فالمغيرات صبحا﴾ البركة في البكور، لننفض عنا نقع الكسل ونهب للسباق صبحًا ننل البركة في الوقت والجهد والبدن

والعاديات ضبحا﴾كن في سباقك للخيرات كالعاديات ولاتتوقف حتى تصل إلى هدفك ﴿فوسطن به جمعا﴾الغنيمة على قدر الجهد

شدة في عدو الخيل تتناسب مع الشدة في استخراج المكنون من الصدور ﴿حُصّل بتشديد الصاد﴾لا يخرج المكنون إلا بشدة!

﴿إذا زلزت الأرض زلزالها وأخرجت الأرض أثقالها﴾آيتان فقط تصوران انهيار النظام الأرضي بأكلمه يوم القيامة!

﴿يومئذ يصدر الناس﴾إنما الحياة الدنيا كماء ورده الإنسان فشرب منه ثم صدر عنه كما ترد الإبل فمتى ندرك حقيقتها!

﴿فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره- شرا يره﴾شتان بين الذرتين! ذرة توزن بسبعمائة وأكثر وذرة توزن بذرة!يا لفضل الله

﴿تحدث أخبارها﴾الله الذي جعل كتلة لحم﴿اللسان﴾تتكلم قادر أن يجعل الأرض تتحدث يوم القيامة وتشهد بما حصل عليها

﴿ليروا أعمالهم﴾لن يروا بأنفسهم وإنما رغمًا عنهم لأن من أسقط الآخرة من حساباته وأنكرها لا يريد أن يرى جزاءه!

.تناسب بين سورة الزلزلة والعاديات أن كلتاهما في سياق البعثرة ﴿اخرجت الأرض أثقالها﴾ ﴿بعثر ما في القبور﴾

﴿يومئذ تحدث أخبارها﴾ يا نفس حتى الأرض ستشهد عليك وعلى ما فعلت ! كثرت الشهود عليك وأنت في غفلتك ..مازلت!

﴿يومئذ يصدر الناس أشتاتاً ليروا أعمالهم﴾ غيبة ، ظلم، ذنوب الخلوات بر ، صوم ، صدقات استكثر مما تحب أن تراه

حينما نحاسب على الذره فلا تحقرن شيئا

﴿الناس اشتاتا﴾ المؤمن يخلوبه الله بالحساب ويقرره ذنوبه فإذا حس انه هلك قال الله﴿قد سترتها عليك فالدنيا وهاأناأغفرها لك﴾

﴿فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره﴾ فلا تحتقر أي عمل صالح تقدمه حتى لو ابتسامة في وجهك أخيك المسلم

﴿ وحُصِّل ما في الصدور ﴾ حُصِّل = أُبرزَ ما تسرُّه اليوم....سيبرز غداً.. فطهِّر صدرك تطهيرا.

﴿يومئذ تحدث أخبارها﴾ كلما نزلت منزلا فلا تغادره حتى يكون لك أثر من طاعة الله ، فسوف تحدث أخبارها يوم القيامة

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم