وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ﻻ تحسبن الذين كفروا معجزين في اﻷرض﴾ ﻻ تمنح الكفار فوق ﴿قدرتهم﴾ فهم أهون على الله من كثير من ﴿خيالنا﴾ عنهم.

﴿ فإنه يَعلم السرَّ وَ أخفىٰ ﴾ إحساسك أنك مكشوف عند الله مهمٌ في تربية ذاتك.. السر = ما تحدث به نفسك أخفى= مالم تحدث نفسك به بعد !

تأمل ﴿وأقيموا الصلاة﴾ في عدة آيات ولم يقل : صلوا. لتعرف سبب عدم تأثر قلوب الكثير من صلاته. فالمصلون كثير والمقيمون لها قليل. .

ومن دعاء النبي ﷺ : "اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلبي" ، بُذوره بالقلب وأزهاره بالأركان ، ﴿ وننزّل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ﴾

المؤمن الصادق يوقن بوعد الله.. "ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون".

الخوف : في المنام أمن لقول ﷻ : ﴿ وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا ﴾ ويدل ع التوبة فالخائف تائب ومن رأى أنه خاف من عدوه ، فإنه نصر له لقصة موسى .

[ فإنه يعلم السر وأخفى ] ما من شيء يغيب عن ربك مهما صغر فهواجسك وخلجات نفسك وحديثها يسمعها ومطلع على أدق تفاصيلها .. فراقب خطراتك .

﴿وننزل من القرآن ماهو شفاء﴾ القرآن : شفاء . ﴿عافيتك على قدر أخذك للقرآن﴾.

﴿وننزل من القرآن ماهو شفاء﴾ القرآن شفاء : ﴿فمرضك على قدر بعدك عن مصحفك﴾.

"يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب" هذه الجملة من دلائل أن مصدر القرآن إلهي.. صورة لا يمكن لبشر أن يتخيلها فضلا عن أن يقولها.

﴿فإنه يعلم السر وأخفى﴾ من رحمة الله : ﴿أن أسرارنا وخفايانا عند الله﴾.

﴿وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة﴾ قليل الرحمة ناقص قرآن

القرآن رحمة الا للظالم ﴿وَنُنَزِلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا...

"لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ" هم الموحدون الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون.

﴿وإن تطيعوه تهتدوا﴾ تذكرة للمشككين "لا هدى بدون طاعة الرسول ولا بالإعراض عن سنته".

﴿وننزل من القرآن ما هو شفاء﴾ لم ينزل الله سبحانه شفاءً قط أعم ولا أنفع ولا أعظم ولا أنجع في إزالة الداء من القرآن.

[ فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم ﴿ حُمل ﷺالرسالة وتبليغها ﴾ و ﴿ حُملنا طاعته والتسليم له﴾ ] من الله البيان وعلى الرسول البلاغ وعلينا...

تدبّر القرآن شفاءٌ لما في الصدور والأبدان من الهموم والأوجاع ؛ ﴿ ونُنزّل من القرآن ما هو شفاءٌ ورحمة للمؤمنين ﴾

﴿ شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ﴾ "لم يجالس هذا...

﴿لا يحزنهم الفزع الأكبر﴾ فزعوا هنا، فأمنوا هناك..

﴿ماأنزلنا عليك القرآن لتشقى﴾ كيف يشقى من كان القرآنُ أنيسه رفيقه ! حياته ، وقومته ، ونومته وهو بين يديه ! لا والله لن يشقى .

إذا وجدت في قلبك قسوة فعليك بالقرآن .. ﴿ وننزل من القرآن ما هو شفاء ... ﴾

"لا يحزنهم الفزع الأكبر" إن قلوبا لا تحزن في فزع القيامة جديرة بأن لا تحزنها الدنيا أبدا.

﴿وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة﴾ الشفاء لكل داء ترياق الوصب ولذة النصب رحمة وسكينة للقلوب الكسيرة ظل وارف في لهيب صحراء الحياة

﴿وننزل من القرآن ما هو شفاء﴾ من لم يتشافَ بالقرآن فليس له شاف"

"وتتلقاهم الملائكة" لا يلقونك مصادفة.. بل يتلقونك ويقصدون لقاءك ويتجشمون له.. ليطمئنوك ويؤمنوك ويبشروك.. يالله من فضلك.

﴿وإن تطيعوه تهتدوا﴾ إلى الصراط المستقيم قولا وعملا، فلا سبيل لكم إلى الهداية إلا بطاعته وبدون ذلك لايمكن بل محال.

ما علي الرسول إلا البلاغ" ليكن همك في أي حوار أو نقاش أو دعوة : البلاغ، ليس مهما أن يقبلوا ، في اللحظة التي تشعر فيها أن رسالتك وصلت،...

"وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين" هناك أمراض تنزل بأهل القرآن ثم تغادرهم جراء تلاوتهم وتدبرهم القرآن .. وما علموا بها

قال الله عن أهل الجنة: ﴿وتتلقاهم الملائكة﴾ جماعات وزرافات متتابعين يهنؤن المؤمن بالسلامة.

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ﻻ تحسبن الذين كفروا معجزين في اﻷرض﴾ ﻻ تمنح الكفار فوق ﴿قدرتهم﴾ فهم أهون على الله من كثير من ﴿خيالنا﴾ عنهم.

﴿ فإنه يَعلم السرَّ وَ أخفىٰ ﴾ إحساسك أنك مكشوف عند الله مهمٌ في تربية ذاتك.. السر = ما تحدث به نفسك أخفى= مالم تحدث نفسك به بعد !

تأمل ﴿وأقيموا الصلاة﴾ في عدة آيات ولم يقل : صلوا. لتعرف سبب عدم تأثر قلوب الكثير من صلاته. فالمصلون كثير والمقيمون لها قليل. .

ومن دعاء النبي ﷺ : "اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلبي" ، بُذوره بالقلب وأزهاره بالأركان ، ﴿ وننزّل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ﴾

المؤمن الصادق يوقن بوعد الله.. "ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون".

الخوف : في المنام أمن لقول ﷻ : ﴿ وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا ﴾ ويدل ع التوبة فالخائف تائب ومن رأى أنه خاف من عدوه ، فإنه نصر له لقصة موسى .

[ فإنه يعلم السر وأخفى ] ما من شيء يغيب عن ربك مهما صغر فهواجسك وخلجات نفسك وحديثها يسمعها ومطلع على أدق تفاصيلها .. فراقب خطراتك .

﴿وننزل من القرآن ماهو شفاء﴾ القرآن : شفاء . ﴿عافيتك على قدر أخذك للقرآن﴾.

﴿وننزل من القرآن ماهو شفاء﴾ القرآن شفاء : ﴿فمرضك على قدر بعدك عن مصحفك﴾.

"يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب" هذه الجملة من دلائل أن مصدر القرآن إلهي.. صورة لا يمكن لبشر أن يتخيلها فضلا عن أن يقولها.

﴿فإنه يعلم السر وأخفى﴾ من رحمة الله : ﴿أن أسرارنا وخفايانا عند الله﴾.

﴿وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة﴾ قليل الرحمة ناقص قرآن

القرآن رحمة الا للظالم ﴿وَنُنَزِلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا...

"لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ" هم الموحدون الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون.

﴿وإن تطيعوه تهتدوا﴾ تذكرة للمشككين "لا هدى بدون طاعة الرسول ولا بالإعراض عن سنته".

﴿وننزل من القرآن ما هو شفاء﴾ لم ينزل الله سبحانه شفاءً قط أعم ولا أنفع ولا أعظم ولا أنجع في إزالة الداء من القرآن.

[ فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم ﴿ حُمل ﷺالرسالة وتبليغها ﴾ و ﴿ حُملنا طاعته والتسليم له﴾ ] من الله البيان وعلى الرسول البلاغ وعلينا...

تدبّر القرآن شفاءٌ لما في الصدور والأبدان من الهموم والأوجاع ؛ ﴿ ونُنزّل من القرآن ما هو شفاءٌ ورحمة للمؤمنين ﴾

﴿ شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ﴾ "لم يجالس هذا...

﴿لا يحزنهم الفزع الأكبر﴾ فزعوا هنا، فأمنوا هناك..

﴿ماأنزلنا عليك القرآن لتشقى﴾ كيف يشقى من كان القرآنُ أنيسه رفيقه ! حياته ، وقومته ، ونومته وهو بين يديه ! لا والله لن يشقى .

إذا وجدت في قلبك قسوة فعليك بالقرآن .. ﴿ وننزل من القرآن ما هو شفاء ... ﴾

"لا يحزنهم الفزع الأكبر" إن قلوبا لا تحزن في فزع القيامة جديرة بأن لا تحزنها الدنيا أبدا.

﴿وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة﴾ الشفاء لكل داء ترياق الوصب ولذة النصب رحمة وسكينة للقلوب الكسيرة ظل وارف في لهيب صحراء الحياة

﴿وننزل من القرآن ما هو شفاء﴾ من لم يتشافَ بالقرآن فليس له شاف"

"وتتلقاهم الملائكة" لا يلقونك مصادفة.. بل يتلقونك ويقصدون لقاءك ويتجشمون له.. ليطمئنوك ويؤمنوك ويبشروك.. يالله من فضلك.

﴿وإن تطيعوه تهتدوا﴾ إلى الصراط المستقيم قولا وعملا، فلا سبيل لكم إلى الهداية إلا بطاعته وبدون ذلك لايمكن بل محال.

ما علي الرسول إلا البلاغ" ليكن همك في أي حوار أو نقاش أو دعوة : البلاغ، ليس مهما أن يقبلوا ، في اللحظة التي تشعر فيها أن رسالتك وصلت،...

"وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين" هناك أمراض تنزل بأهل القرآن ثم تغادرهم جراء تلاوتهم وتدبرهم القرآن .. وما علموا بها

قال الله عن أهل الجنة: ﴿وتتلقاهم الملائكة﴾ جماعات وزرافات متتابعين يهنؤن المؤمن بالسلامة.

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم