صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1058
﴿
ومن الناس من يجادل في الله بغير علم
﴾
كلما قل
﴿
العلم
﴾
زاد
﴿
الجدال
﴾
.
"ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا" استشعروا عظمة الله، وعظمة كلام الله، فأنار الله به قلوبهم ووجوههم وزادهم هدى وتقى وورعاً ."
﴿
ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا
﴾
زادوا سجودا فازدادوا بكاء .
﴿
من قلت دمعته فليكثر انحناء جبهته
﴾
"
لا يبكي من سماع القرآن إلا مؤمن ، ﴿إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم﴾ وعندما يخشع القلب تنهمر العين ، ﴿ويخرون للإذقان يبكون﴾
بدأت سورة الحج بذكر يوم القيامة العظيم، لأن الحج هو أشبه مشاهد الدنيا بيوم القيامة.
﴿
ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا
﴾
دموع الخاشع ضاق بها قلبه ففاضت عينه
﴿
ويزيدهم خشوعا
﴾
"على قدر زادك من القرآن يكون حظك من الخشوع…
"ويزيدهم خشوعا" أي أن الخشوع كامن في قلوبهم .. فيزيد بتلاوته .. لا أنه يحدث بعد أن لم يكن
﴿
يبكون ويزيدهم خشوعا
﴾
بكوا ... فزادوا بكاء العبادة
﴿
يسقي شجرة
﴾
الخشوع في القلب فتزداد
"ويزيدهم خشوعا" كلما قل زادنا من القرآن قل حظنا من الخشوع.
"ويخرون للأذقان يبكون" قال ابن عاشور -رحمه الله- بكاء بهجة وفرحة. بكوا فرحة بسماع القرآن يارب أنزل في قلوبنا الفرح بكتابك
﴿
إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا
﴾
العالِم ... هـو من أبكاه علمه !
كفى بخشية الله علما، فقد وصف الله من يخشع عند آياته بالعلم﴿إن الذين أوتو العلم من قبله إذا يُتلى عليهم يخرون للإذقان سجدا﴾
ما أعظم العلم بالقرآن إذا بعث على الخشية
﴿
إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا
﴾
أخي إمام_المسجد ﴿ لتقرأه على الناس على مكث ﴾ لا يكن همك آخر السورة..! اقرأ قراءة مترسلة هادئة شهية بتدبر وتمهل. ﴿ ورتل القرآن ترتيلا ﴾
من أسماهُ بالقرآن هو الله وحده ، وليس النبي ﷺ ولا الصحابة رضوان الله عليهم؛ ﴿ وقُرآناً فرقناه لتقرأه على الناس على مُكْث ونزّلناه...
"فأغرقناه ومن معه" لن تنجيك نظرية " العبد المأمور" عندما تنفتح أبواب السماء بالعقوبة
﴿
وإني ﻷظنك يافرعون مثبورا
﴾
محروما الخير .
﴿
ﻷظنك
﴾
المبثور عن الخير عليه عﻻمات تدل عليه
إذا سألت فاسأل مَن يدُه ملئى لا يَغيضها نفقة، وأما البشر فمهما بلغوا فقد قال الله عنهم
﴿
لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذاً ﻷمسكتم خشية...
﴿
وكان الإنسانُ قتورا
﴾
بالنسبة لكرم الله وعطاءه ،، فإن الإِنسان مهما بلغ من الكرم شحيحاً مبالغاً في البخل،.
قُلْ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذًا لَأَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الْإِنْفَاقِ تصور إنسانا عنده خزائن رحمة...
﴿
وكان اﻹنسان قتورا
﴾
شديد البخل في طبيعته ؛
﴿
اﻻحتساب لوجه الله
﴾
هو القادر على تبديل الطبائع
"خزائن رحمة ربي" لتتأمل ملكوت هذا الرب العظيم .. انظر في رحمته التي وسعت السماوات والأرض ..ما هو حجم خزينتها ؟ ثم قل سبحان الله
﴿
لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا ﻷمسكتم خشية اﻹنفاق
﴾
فطرة البشر : كلما كثر الخير باليد شحت النفس بالبسط
﴿ وقالوا أءِذنا كنا عظاماً ورُفاتاً أءِنا لمبعوثون خلقاً جديداً ﴾ ؛ فردّ الله عليه بـ ﴿ قل كونوا حجارة أو حديداً ﴾ ، بيان عدم إعجاز...
﴿ من يَهـدِ الله فهو المهتدي ﴾ إذا أنس الله ﷻ من عبد طلباً للهداية.. فإنه يهديه.
﴿
وما منع الناس أن يؤمنوا
﴾
ما الذي يمنع الإنسان من الإيمان ؟ كل ما فوقه وتحته وحوله مؤمن بربه
"قل سبحان ربي" كلما صعّدوا تحدياتهم .. واجههم بمعلوماتك الأولية
"أو ترقى في السماء ولن نؤمن لرقيك" انشر مبادئك .. ولا تجهد نفسك في نقض شبهات أعدائك .. لأنهم إن زالت سيأتون بغيرها
"ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل" كل طريق موصل للعلوم النافعة والسعادة الأبدية وكل طريق يعصم من الشر والأخبار الصادقة النافعة...
»
1
2
...
1053
1054
1055
1056
1057
1058
(current)
1059
1060
1061
1062
1063
...
1309
1310
«