صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1091
﴿
فنادى في الظلمات...
﴾
المخرج الذي ينبعث منه النور، إذا أدركتك أن الظلمات، مخرج اللجوء إلى الله!!
[قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا ] لايضيق صدرك بتمدد الظالم والظروف التي تسير معه فالله ليس غافلا عنه فله ميعاد عسير .
المقامات الدنيوية ليست بمقياس عند الله ، بل الذين كفروا فيها أحسن حالا
﴿
.. قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما وأحسن نديا
﴾
.
﴿
فنادى في الظلمات...
﴾
الظلمة تحجب عنك الضياء، لكنها لا تقوى على حبس الدعاء!!
"قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما" عندما تكون الدنيا معيار التفاضل .. يكون الكفر هو الناطق الرسمي باسمها.
﴿وظنّ أن لن نقدر عليه﴾؛ لها معنيان؛ أولهما: أي لن نُضيّق عليه في معيشته وحاله، والمعنى الآخر: من القضاء والقدر، أي: لم يُقدّر له ما حصل.
"قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا"فيصفق له الجماهير..ويعجب بأطروحاته الآلاف..وتهتف باسمه الصحافة..ثم يكبه الله في جهنم .
﴿فظن أن لن نقدر عليه﴾ نقدر = نضيق وليس الشك في قدرة الله..! ومنه قوله ﷻ: ﴿وأما إذا ما ابتلاه فقدَر عليه رزقه﴾.
السنن الربانية تمضي... ﴿ثم نُنَجِّي الَّذينَ اتَّقَوا وَنَذَرُ الظّالِمينَ فيها جِثِيًّا﴾ اللهم إنا نبرأ من كل ظالم.
"ثم ننجي الذين اتقوا" التقوى التي تنجي العبد من جهنم..عندما يمرّ من فوقها.. ألا تنجيه من عواصف النكبات حين يمر من تحتها ؟
قال: "وذا النون إذ ذهب مغاضبًا فظن أن لن نقدر عليه" غير مقطوع عنهم، فالله له المنة والفضل. تصحيح_التفسير".
[ ثم ننجي الذين اتقوا ] كل عمل تعمله وكل أمر تترك لله سيحفظه لك فاليد التي تنشلك من المهالك هي يد الله حفظ لك عملا صالحا فنجاك به .
غياب صدق اﻹرادة القلبية لﻹصلاح عند اختلاف الزوجين المتحابين...
ذا النون: أي صاحب الحوت، ذكره الله في القرآن باسمه الصريح ٤ مرات ومرّتين بلقبه؛ ﴿وَذا النونِ؛ صاحب الحوت﴾؛ وتسمّت إحدى سور القرآن باسمه.
﴿
ثم ننجِّي الذين اتقوا ...
﴾
تقوى الله نجاة لك في حياتك ، وحينما تلقى ربك بعد مماتك !!
اشتداد الخصومة بين طرفين لا يرأب صدعه إلا حكمة طرف آخر خارج الخصومة
﴿
فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله...
"ثم ننجي الذين اتقوا"لما كانت التقوى سبب النجاة من أعظم هم وأشد كرب _جهنم_ فهي من باب أولى المنجية من كل هموم الدنيا وكروبها .
"ونذر الظالمين فيها جثيا" نذر .. في هذا السياق مترعة بقدر هائل من الإهانة .. ما أهون الظلمة على ملك الملوك .
أكثروا من دعوة ذي النون التي ما دعا بها مكروب إِلا فرج الله كربه ﴿لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين﴾.
[ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا ] في الدنيا ان عذبت على عمل لم تقترفه فهذا لن يكون في الآخرة ابدا .. لأن محكمة الله عادلة
قرأت خبراً عن رجل يعذب زوجته حتى ماتت ، فتذكرت تهديد الله للرجال الذين يظلمون أزواجهم:
﴿
إن الله كان عليّاً كبيرا
"وذا النون إذ ذهب مغاضبا.." الغضب سبب في سجن نبي كريم في بطن حوت في قاع البحر..: إذن لا تغضب.
[فوربك لنحشرنهم والشياطين] لأن افعالهم كانت شيطانية ونهجهم شيطاني وإمامهم " إبليس " فلا عجب ان حشروا معهم فالمرء يحشر مع من أحب ! /
قال النبي ﷺ: "دعوة ذا النون؛ ﴿لا إله إلّا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين﴾، فإنه لم يدعو بها مسلم ربّه في شيء قط إلّا استجاب له".
﴿
سبعا من المثاني
﴾
من معاني المثاني أنه في كل آية من آيات الفاتحة مثاني فيذكر فيها أمران متلازمان فتأملها .
[ ويقول الإنسان أئذا مامت لسوف أخرج حيا ] هنالك جدال يدلك على غباء صاحبه بل وحتى عدم تفكيره بكلامه قبل نطقه ..!
[إن الله كان عليّا كبيرا ] لن يردع الزوج عن ظلم زوجته شيء أعظم من تذكره لعظمة الله وعلوه وكبره.
﴿
سبعا من المثاني
﴾
من المثاني
﴿
الحمد لله رب العالمين
﴾
فيها لفظ الجلالة الباعث على الرهبة . ولفظ الرب الباعث على الرغبةوهما متلازمان
"ويقول الإنسان أئذا ما مت لسوف أخرج حيا" كان عدما .. فمن الله عليه بحياة .. فأزعج الكون بهذه الحياة.. وبات يقيم بها قدرة الجبار .
﴿
سبعا من المثاني
﴾
﴿
الرحمن الرحيم
﴾
فيها لفظ الرحمن الدال على اتصافه تعالى بالرحمة . والرحيم الدال على أثر الصفة في خلقه . وهما متلازمان
»
1
2
...
1086
1087
1088
1089
1090
1091
(current)
1092
1093
1094
1095
1096
...
1309
1310
«